نسبة إلى إمامها ومؤسسها أبي منصور الماتريدي، الذي ينتهي نسبه إلى الصحابي أبي أيوب الأنصاري، هي مدرسة إسلامية سنية
ظهرت في أوائل القرن الرابع الهجري في سمرقند من بلاد ما وراء النهر.
دعت إلى مذهب أهل الحديث والسنة
بتعديل يجمع بين الحديث والبرهان
حيث قامت على استخدام البراهين والدلائل العقلية والكلامية في محاجَّة خصومها
من المعتزلة والجهمية والملاحدة وغيرهم
لإثبات حقائق الدين والعقيدة الإسلامية.
نشأت الماتريدية في ظل الصراع الكلامي
الذي نشأ في بغداد عاصمة الخلافة العباسية
وفي ظل تشعب الآراء والمذاهب فيها،
واحتدام الجدل بين رؤساء المذاهب الذي امتد إلى بقية بقاع العالم الإسلامي
ومنها سمرقند، فأدى إلى ولادة الطائفة الماتريدية،
بالإضافة لانتشار العقائد
والمذاهب المعتمدة على المناهج العقلية والفكرية آنذاك
حيث ساعد على نشوء فكر الماتريدية الداعي للجمع بين الشرع والعقل وتوسيع دائرة التفكير والاستنتاج
ظهرت في أوائل القرن الرابع الهجري في سمرقند من بلاد ما وراء النهر.
دعت إلى مذهب أهل الحديث والسنة
بتعديل يجمع بين الحديث والبرهان
حيث قامت على استخدام البراهين والدلائل العقلية والكلامية في محاجَّة خصومها
من المعتزلة والجهمية والملاحدة وغيرهم
لإثبات حقائق الدين والعقيدة الإسلامية.
نشأت الماتريدية في ظل الصراع الكلامي
الذي نشأ في بغداد عاصمة الخلافة العباسية
وفي ظل تشعب الآراء والمذاهب فيها،
واحتدام الجدل بين رؤساء المذاهب الذي امتد إلى بقية بقاع العالم الإسلامي
ومنها سمرقند، فأدى إلى ولادة الطائفة الماتريدية،
بالإضافة لانتشار العقائد
والمذاهب المعتمدة على المناهج العقلية والفكرية آنذاك
حيث ساعد على نشوء فكر الماتريدية الداعي للجمع بين الشرع والعقل وتوسيع دائرة التفكير والاستنتاج
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق