كان فاروق من مرتادي نادي الجزيرة وهناك سقط في غرام هبة سليم منذ أن شاهدها لأول مرة بصحبة عدد من صديقاتها في النادي، لكنها كانت غير راغبة في الارتباط به حيث كان بالنسبة لها شابا عاديا لا يملك من مقومات فتى أحلامها شيئا.
ظل فاروق يطاردها في أروقة النادي ولا يكف عن تحين الفرصة للانفراد بها، وإظهار إعجابه الشديد ورغبته الملحة في الارتباط بها لكنها كانت تصده بشدة.
قررت هبة السفر الي باريس لإستكمال دراستها العليا عام 1968 فإنقطعت إخبارها عنه وتم تجنيدها من قبل الموساد هناك التي طلبت منها اللعب في أدمغة الطلاب العرب المتواجدين بفرنسا.
روت هبة ذات يوم لضابط الموساد الذي كان مسؤولا عنها عن المقدم مهندس فاروق عبدالحميد الفقي الضابط في الجيش المصري
ومطارداته الساذجة لها في أروقة النادي وخارج النادي
وكادت يوماً ما أن تنفجر فيه غيظاً في التليفون عندما تلاحقت أنفاسه اضطراباً وهو يرجوها أن تحس به.
ولكنها كانت قاسية عنيفة في صده.
تذكرت هبة هذا الضابط الولهان
وتذكرت وظيفته الهامة في مكان حساس في القوات المسلحة المصرية.
طار من الفرح الضابط الإسرائيلي عند سماعه تلك الجمل وطلب منها تجنيده مهما كان الثمن.
ظل فاروق يطاردها في أروقة النادي ولا يكف عن تحين الفرصة للانفراد بها، وإظهار إعجابه الشديد ورغبته الملحة في الارتباط بها لكنها كانت تصده بشدة.
قررت هبة السفر الي باريس لإستكمال دراستها العليا عام 1968 فإنقطعت إخبارها عنه وتم تجنيدها من قبل الموساد هناك التي طلبت منها اللعب في أدمغة الطلاب العرب المتواجدين بفرنسا.
روت هبة ذات يوم لضابط الموساد الذي كان مسؤولا عنها عن المقدم مهندس فاروق عبدالحميد الفقي الضابط في الجيش المصري
ومطارداته الساذجة لها في أروقة النادي وخارج النادي
وكادت يوماً ما أن تنفجر فيه غيظاً في التليفون عندما تلاحقت أنفاسه اضطراباً وهو يرجوها أن تحس به.
ولكنها كانت قاسية عنيفة في صده.
تذكرت هبة هذا الضابط الولهان
وتذكرت وظيفته الهامة في مكان حساس في القوات المسلحة المصرية.
طار من الفرح الضابط الإسرائيلي عند سماعه تلك الجمل وطلب منها تجنيده مهما كان الثمن.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق