تؤكد تقارير المخابرات المصرية ان اكتشاف الجاسوس الإسرائيلى إيلى كوهين في سوريا عام 1965 كان بواسطة التعاون مع المخابرات السورية و في نفس الوقت عن طريق الصدفة البحتة حيث أنه في أثناء زيارته مع قادة عسكريين في هضبة الجولان تم التقاط صور له و للقادة العسكريين معه ..
وذلك هو النظام المتبع عادة لتلك الزيارات ..
وعندما عرضت تلك الصور على ضباط المخابرات المصرية
(حيث كان هناك تعاون بين المخابرات المصرية و السورية في تلك الفترة)
تعرفوا عليه على الفور حيث أنه كان معروفا لديهم لأنه كان متهما بعمليات اغتيال و تخريب عندما كان عضوا في العصابات الصهيونية في مصر.
وذلك هو النظام المتبع عادة لتلك الزيارات ..
وعندما عرضت تلك الصور على ضباط المخابرات المصرية
(حيث كان هناك تعاون بين المخابرات المصرية و السورية في تلك الفترة)
تعرفوا عليه على الفور حيث أنه كان معروفا لديهم لأنه كان متهما بعمليات اغتيال و تخريب عندما كان عضوا في العصابات الصهيونية في مصر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق