قدم اضافات منهجية كبيرة لاستخدام منهجية العبء المرضي و التي طورتها منظمة الصحة العالمية و جامعة هارفارد بالولايات المتحدة في الأساس من أجل الدراسة العالمية لعبء المرض
و تمثلت اضافاته في تطوير و تطويع هذه المنهجية للاستخدام البحثي الإبيدميولوجي على مستوى المرض نفسه و كذلك على مستوى بحوث النظام الصحي و استخداماتها في دعم القرار الصحي على المستويات الوطنية و المناطقية أو الجهوية
و لم تكن هذه التطبيقات ممكنة دون التطوير الذي أدخله على المنهجية الأصلية.
و يعد أبرز استخداماته للمنهجية المعدلة هو دراسته للعبء الخاص بأمراض الكبد في مصر، حيث قام بحساب التأثير النسبي للفيروس الكبدي سي و الفيروس الكبدي بي و البلهارسيا المعوية على الصحة العامة.
و أثبتت دراسته التي أجراها في عام 2001 - بما لا يدع مجالا للشك - أن الفيروس الكبدي سي هو المسبب الأول للوفاة من أمراض الكبد في مصر عن طريق التشمع الكبدي و سرطان الخلايا الكبدية. و حسمت هذه الدراسة الجدل السياسي و الأكاديمي السائد أنذاك و الذي كان يميل لاعتبار البلهارسيا المرض الكبدي الأول في مصر.
و قد أثبتت الدراسات الميدانية المتتالية من ذلك الحين صحة النتائج التي توصل اليها مبكرا.
كما قام باستخدام المنهجية المعدلة في دراسة الفوارق الصحية على مستوى المدن في القارة الأوروبية
و كذلك في حساب التوقعات المستقبلية لأثر الإحتشاءات القلبية مقابل السكتة الدماغية في جمهورية ألمانيا الاتحادية، و كذلك في مقارنة الفاعلية الإكلينيكية لمختلف بروتكولات علاج الالتهاب الكبدي سي في القارة الأوروبية.
و قد ألهمت هذه الدراسات العديد من الباحثين في دول العالم المختلفة لتقفي أثره و استخدام منهجيته المعدلة في الدراسات و البحوث الصحية.
و تمثلت اضافاته في تطوير و تطويع هذه المنهجية للاستخدام البحثي الإبيدميولوجي على مستوى المرض نفسه و كذلك على مستوى بحوث النظام الصحي و استخداماتها في دعم القرار الصحي على المستويات الوطنية و المناطقية أو الجهوية
و لم تكن هذه التطبيقات ممكنة دون التطوير الذي أدخله على المنهجية الأصلية.
و يعد أبرز استخداماته للمنهجية المعدلة هو دراسته للعبء الخاص بأمراض الكبد في مصر، حيث قام بحساب التأثير النسبي للفيروس الكبدي سي و الفيروس الكبدي بي و البلهارسيا المعوية على الصحة العامة.
و أثبتت دراسته التي أجراها في عام 2001 - بما لا يدع مجالا للشك - أن الفيروس الكبدي سي هو المسبب الأول للوفاة من أمراض الكبد في مصر عن طريق التشمع الكبدي و سرطان الخلايا الكبدية. و حسمت هذه الدراسة الجدل السياسي و الأكاديمي السائد أنذاك و الذي كان يميل لاعتبار البلهارسيا المرض الكبدي الأول في مصر.
و قد أثبتت الدراسات الميدانية المتتالية من ذلك الحين صحة النتائج التي توصل اليها مبكرا.
كما قام باستخدام المنهجية المعدلة في دراسة الفوارق الصحية على مستوى المدن في القارة الأوروبية
و كذلك في حساب التوقعات المستقبلية لأثر الإحتشاءات القلبية مقابل السكتة الدماغية في جمهورية ألمانيا الاتحادية، و كذلك في مقارنة الفاعلية الإكلينيكية لمختلف بروتكولات علاج الالتهاب الكبدي سي في القارة الأوروبية.
و قد ألهمت هذه الدراسات العديد من الباحثين في دول العالم المختلفة لتقفي أثره و استخدام منهجيته المعدلة في الدراسات و البحوث الصحية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق