الحديث الغريب
هو ما رواه متفردا بروايته فلم يرو غيره
أو تفرد بزيادة في متنه أو اسناده
قال الإمام مالك:
شر العلم الغريب وخير العلم الظاهر الذي قد رواه الناس.
وقال الإمام أحمد:
تكتبوا هذه الأغاريب فإنها مناكير وأغلبها عن الضعفاء.
هو ما رواه متفردا بروايته فلم يرو غيره
أو تفرد بزيادة في متنه أو اسناده
قال الإمام مالك:
شر العلم الغريب وخير العلم الظاهر الذي قد رواه الناس.
وقال الإمام أحمد:
تكتبوا هذه الأغاريب فإنها مناكير وأغلبها عن الضعفاء.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق