أبو الحسن هبة الله بن صاعد بن هبة الله بن إبراهيم البغدادى النصرانى
المعروف بابن التلميذ
(466 هـ - 560 هـ)
كان أديباً
وشاعراً
وطبيباً مسيحيًا سريانيًا
وكان عارفاً
بالفارسيَّة
واليونانيَّة
والسريانيَّة
متبحراً في اللغة العربيَّة
وكان والده (أبو العلاء) طبيباً مشهوراً
عمل ساعوراً بالبيمارستان العضدى ببغداد ، وظلَّ به إلى أن توفى
وكان ابن التلميذ
وابن ملكا المتوفى 547 هجريَّة
(1152 ميلاديَّة) في خدمة المستضئ بأمر الله
سمي بابن التلميذ على اسم جدّه لأمه، استدعاه الخليفة المقتفي لأمر الله إلى بغداد وجعله رئيساً للحكماء، وبقي في مهمته حتى وفاته في صفر من عام 560 هـ
وفي مجال الطب أجمع المؤرخون على القول
بسعة علم ابن التلميذ
ودقة نظره
وحسن معالجته
وقوة فراسته
وصحة حدسه.
فضلاً عن آثاره كان لابن التلميذ مجالس يعقدها لتدريس الطب
فيحضرها عدد كبير ممن تخرجوا على يديه.
من مصنفاته بضعة عشر كتاباً أشهرها:
الاقراباذين الكبير.
المقالة الأمينية في الأدوية البيمارستانية،
اختصار كتاب الحاوي للرازي،
اختصار كتاب الأشربة لابن مسكويه.
اختصار شرح جالينوس لكتاب فصول أبقراط.
شرح مسائل حنين،
حواش على قانون ابن سينا،
مقالة في الفصد.
المعروف بابن التلميذ
(466 هـ - 560 هـ)
كان أديباً
وشاعراً
وطبيباً مسيحيًا سريانيًا
وكان عارفاً
بالفارسيَّة
واليونانيَّة
والسريانيَّة
متبحراً في اللغة العربيَّة
وكان والده (أبو العلاء) طبيباً مشهوراً
عمل ساعوراً بالبيمارستان العضدى ببغداد ، وظلَّ به إلى أن توفى
وكان ابن التلميذ
وابن ملكا المتوفى 547 هجريَّة
(1152 ميلاديَّة) في خدمة المستضئ بأمر الله
سمي بابن التلميذ على اسم جدّه لأمه، استدعاه الخليفة المقتفي لأمر الله إلى بغداد وجعله رئيساً للحكماء، وبقي في مهمته حتى وفاته في صفر من عام 560 هـ
وفي مجال الطب أجمع المؤرخون على القول
بسعة علم ابن التلميذ
ودقة نظره
وحسن معالجته
وقوة فراسته
وصحة حدسه.
فضلاً عن آثاره كان لابن التلميذ مجالس يعقدها لتدريس الطب
فيحضرها عدد كبير ممن تخرجوا على يديه.
من مصنفاته بضعة عشر كتاباً أشهرها:
الاقراباذين الكبير.
المقالة الأمينية في الأدوية البيمارستانية،
اختصار كتاب الحاوي للرازي،
اختصار كتاب الأشربة لابن مسكويه.
اختصار شرح جالينوس لكتاب فصول أبقراط.
شرح مسائل حنين،
حواش على قانون ابن سينا،
مقالة في الفصد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق