يأتي اسم المعركة من موقعها: وهي محطة زراعية تجريبية على الضفة الشرقية لقناة السويس تغطي ما يقرب من 15 ميلا مربعا.
خلال الخمسينات، أسست الحكومة المصرية محطة لدراسة إمكانية الري وزراعة المحاصيل في التربة الصحراوية القاحلة في شبه جزيرة سيناء.
حفروا خنادق عميقة واسعة النطاق للري عبر المحطة، ومعدات الري الآلية كانت مستوردة من اليابان. تم التخلي تماما عن المشروع لبعض الوقت قبل عام 1967. استولت القوات الإسرائيلية على محطة في أثناء حرب 1967، لاحظ الإسرائيليون الأحرف على المضخات والآلات الأخرى وظنوا انها لأحرف صينية، لذا وصفت " بالمزرعة الصينية " على الخرائط العسكرية.
خلال حرب أكتوبر، استعيدت المحطة من قبل المصريين بواسطة عناصر من الجيش الثاني المصري.
ترجع أهمية المحطة استراتيجيا لوقوع الطريق المؤدي إلى أبو طرطور على مرمى إطلاق النار من المزرعة.
خلال الخمسينات، أسست الحكومة المصرية محطة لدراسة إمكانية الري وزراعة المحاصيل في التربة الصحراوية القاحلة في شبه جزيرة سيناء.
حفروا خنادق عميقة واسعة النطاق للري عبر المحطة، ومعدات الري الآلية كانت مستوردة من اليابان. تم التخلي تماما عن المشروع لبعض الوقت قبل عام 1967. استولت القوات الإسرائيلية على محطة في أثناء حرب 1967، لاحظ الإسرائيليون الأحرف على المضخات والآلات الأخرى وظنوا انها لأحرف صينية، لذا وصفت " بالمزرعة الصينية " على الخرائط العسكرية.
خلال حرب أكتوبر، استعيدت المحطة من قبل المصريين بواسطة عناصر من الجيش الثاني المصري.
ترجع أهمية المحطة استراتيجيا لوقوع الطريق المؤدي إلى أبو طرطور على مرمى إطلاق النار من المزرعة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق