طرق تقوية الشخصية والثقة بالنفس
===================
أولاً لا بدّ من التخلص من الطاقة السلبية والمشاعر السيئة المتراكمة داخل الشخص، والتي تدفع به نحو التفكير بصورة سلبية سواء بنفسه أو بالأشياء المحيطة به، وذلك عن طريق ممارسة رياضات التأمل كاليوغا وغيرها، وممارسة التمارين الرياضية التي تساعد على تجديد الروح وتحفز من الطاقات الإيجابية. الاعتناء بالمظهر الخارجي، بحيث ينعكس ذلك بصورة إيجابية جداً على شعور الشخص بالارتياح والرضى عن الذات. تنمية المهارات الشخصية، بما في ذلك مهارات اللغة، واكتساب المعلومات الثقافية وتطوير قاعدة المعرفة والحقائق التي يمتلكها الشخص، وذلك عن طريق التعلم المستمرّ الذي يضمن للشخص عدم الخوف من التعبير عن الرأي بحرية، ويمنحه قدرة كبيرة على الإقناع، وكذلك يكسبه احترام كبير من الآخرين. تعويد النفس على المدح والثناء، وتجنب الندم والعيش في الماضي وأخطائه، وكذلك مرافقة الأشخاص الإيجابيين. امتلاك الإصرار والعزيمة الكافية لإكمال الطريق، وعدم التخوف من صعوبته، حيث إنّ الطرق السهلة غالباً لا تؤدي إلى نهاية مرضية، والاعتماد بشكل كامل على النفس. بناء شبكة قوية من العلاقات التي تدعم من قوة الشخص ونفوذه. عدم الاستسلام للأفكار السلبية، والحرص على تذكير النفس بقصص نجاح الآخرين التي كان أساسها الإيمان بالنفس. أخذ قرار ببناء أراء وأفكار خاصة بالشخص، ومحاربة نظرية القطيع التي تدفع الشخص إلى اتباع الآخرين دون وعي وإدراك، والحرص على تحكيم العقل وعدم أخذ الأمور كمسلمات. الانطلاق من القاعدة التي تنص على أنّ إرضاء الناس غاية لا تدرك، حيث إنّ محاولة إرضاء الجميع على حساب الذات يعتبر من أخطر علامات الضعف. تجنّب التقليد الأعمى.
===================
أولاً لا بدّ من التخلص من الطاقة السلبية والمشاعر السيئة المتراكمة داخل الشخص، والتي تدفع به نحو التفكير بصورة سلبية سواء بنفسه أو بالأشياء المحيطة به، وذلك عن طريق ممارسة رياضات التأمل كاليوغا وغيرها، وممارسة التمارين الرياضية التي تساعد على تجديد الروح وتحفز من الطاقات الإيجابية. الاعتناء بالمظهر الخارجي، بحيث ينعكس ذلك بصورة إيجابية جداً على شعور الشخص بالارتياح والرضى عن الذات. تنمية المهارات الشخصية، بما في ذلك مهارات اللغة، واكتساب المعلومات الثقافية وتطوير قاعدة المعرفة والحقائق التي يمتلكها الشخص، وذلك عن طريق التعلم المستمرّ الذي يضمن للشخص عدم الخوف من التعبير عن الرأي بحرية، ويمنحه قدرة كبيرة على الإقناع، وكذلك يكسبه احترام كبير من الآخرين. تعويد النفس على المدح والثناء، وتجنب الندم والعيش في الماضي وأخطائه، وكذلك مرافقة الأشخاص الإيجابيين. امتلاك الإصرار والعزيمة الكافية لإكمال الطريق، وعدم التخوف من صعوبته، حيث إنّ الطرق السهلة غالباً لا تؤدي إلى نهاية مرضية، والاعتماد بشكل كامل على النفس. بناء شبكة قوية من العلاقات التي تدعم من قوة الشخص ونفوذه. عدم الاستسلام للأفكار السلبية، والحرص على تذكير النفس بقصص نجاح الآخرين التي كان أساسها الإيمان بالنفس. أخذ قرار ببناء أراء وأفكار خاصة بالشخص، ومحاربة نظرية القطيع التي تدفع الشخص إلى اتباع الآخرين دون وعي وإدراك، والحرص على تحكيم العقل وعدم أخذ الأمور كمسلمات. الانطلاق من القاعدة التي تنص على أنّ إرضاء الناس غاية لا تدرك، حيث إنّ محاولة إرضاء الجميع على حساب الذات يعتبر من أخطر علامات الضعف. تجنّب التقليد الأعمى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق