السبت، 8 ديسمبر 2018

X-TAR 25 AP

 رادار 
X-TAR 25 AP
نطاق التردد:
X BAND
أقصى مدى 28 كم

MR 9ITS-B

MR 9ITS-B
=======
روسى
تقييم الفعاية القتالية للانظمة الدفاع الجوى مضاد للصواريخ والقوات الجوية
ثلاثة أوضاع التشغيل
إشارة مماثلة لتلك التي تنعكس من هدف الجوى الحقيقي تتحرك
إشارة مماثلة لهدف حقيقي تتحرك وأخذ سرعة التدخل النشط
إشارة مماثلة لهدف الجوى الحقيقي والتدخل الضوضاء متقطعة
عيار 250مم
طول 7800مم
ارتفاع من 25كم الى 34كم
سرعة جزء الراس 20م/ث على ارتفاع 20كم
سرعة جزء الراس 6م/ث عند القرب من الارض
اجمالى وقت تشغيل المعدات 45دقيقة
درجة حرارة التشغيلل من-40درجة الى +40درجة
قاف 14طن
طول 14م
عرض4.12م
ارتفاع 2.64م
عدد 2 منصة
زوايا التوجية
عامودى من9 درجة الى 90درجة
افقى 360درجة

مساواة الطاقة بالكتلة

مساواة الطاقة بالكتلة

E=mc^2
 أي إن حاصل ضرب الكتلة في مربع سرعة الضوء
 يساوي طاقته 
وهي أشهر المعادلات الفيزيائية في القرن العشرين
وتمثل هذه المعادلة إحدى نتائج 
نظرية النسبية الخاصة لأينشتاين
وقد أدت تلك المعادلة 
فيما بعد إلى اكتشاف الطاقة النووية
 واستغلت أول ما استغلت في صناعة القنبلة الذرية التي ألقيت على 
مدينة هيروشيما وأخرى على ناجازاكي باليابان 
خلال الحرب العالمية الثانية 
وانتهت الحرب بسببهما. 
فكثير من الناس كان لا يصدقون بأن لنواة العناصر طاقة كبيرة بهذا القدر. 
ولو فكرنا قليلا بأن نضرب كتلة أي جسم أمامنا في سرعة الضوء
 لوجدنا طاقة هائلة، وسوف نتعجب عما يملكه أي 
جسم من طاقة حيث أن كتلة جسم صغير تنتج طاقة كبيرة.
 وقد بينت التجارب العلمية 
أن كتلة نواة الذرات تقل عن كتلة مجموع مكوناتها
 (أي مجموع كتل البروتونات والنيوترونات)
 والفرق في هذه الكتل يتحول إلى طاقة 
وهذه الطاقة
 هي التي تسمح بترابط مكونات نواة الذرة. 
وقد استطاع العلماء تحرير هذه الطاقة 
عن طريق شطر أنوية الذرات. 
وتستغل الطاقة النووية في عصرنا الحاضر
 في إنتاج الطاقة الكهربائية في المفاعلات النووية
 والتي تعمل اليورانيوم كوقود ذري. 
ويعتبر اليورانيوم-235 هو الوقود الذري
 إلا أن وجوده في خام اليورانيوم قليل 
(يوجد في الخام بنسبة 7و0 %). 
ولكي يصلح لتشغيل المفاعلات النووية لا بد من تخصيبه إلى درجة 5و3 %.
وخلال التفاعل النووي في المفاعل تنقسم نواة اليورانيوم-235
 وتنطلق قوى الربط على هيئة حرارة نستغلها في تسخين الماء 
وتكوين بخار ماء ذو ضغط عال (نحو 400 ضغط جوي) 
ويدير هذا البخار توربين الذي يدير بدوره المولد الكهربائي
 وبذلك نحصل على الطاقة الكهربائية من الطاقة النووية. 
وهناك نوع آخر من التفاعلات النووية أكثر إنتاجية للطاقة
 وهي تفاعل الاندماج النووي وفيها يلتحم 4 ذرات للهيدروجين ليكونوا نواة ذرة الهيليوم 
وتنطلق فرق قوة الرباط على هيئة طاقة حرارية. 
وخلال تلك العملية يتحول اثنان من البروتونات إلى نيوترونين
 فتصبح نواة الهيليوم بها 
2 بروتونات 
و 2 نيوترونات
وهي أشد الأنوية جميعا في صلابتها وتماسكها.

نظرية النسبية الخاصة

نظرية النسبية الخاصة 
عام 1905بدأ أينشتاين التفكير حول كيفية تضمين الجاذبية في إطار عمله الجديد عن النسبية. 
في عام 1907، بدء بتجربة فكرية بسيطة تتضمن مراقب في سقوط حر، وشرع في ما سيكون بحث لمدة ثماني سنوات للنظرية النسبية للجاذبية. بعد العديد من الطرق الالتفافية والبدايات الخاطئة
بلغ عمله ذروته في نوفمبر عام 1915 حيث عرض في الأكاديمية البروسية للعلوم ما يُعرف الآن بمعادلات أينشتاين للمجال.
 تحدد هذه المعادلات كيف تتأثر هندسة المكان والزمن على أي مادة، وتشكل هذه المعادلات جوهر نظرية النسبية العامة لأينشتاين.
إن معادلات أينشتاين للمجال هي غير خطية ومن الصعب جداً حلها. وقد استخدم أينشتاين طرق تقريبة للخروج بتوقعات أولية للنظرية.
 في بداية عام 1916 وجد عالم الفلك كارل شوارتزشيلد الحل التام لمعادلات أينشتاين ودعيت مترية شوارزشيلد.
 وهذه الحلول وضعت الحل لوصف المراحل الأخيرة من انهيار الجاذبية، والأجسام التي تعرف اليوم ثقوب سوداء. 
وكانت الخطوة الأولى في تعميم شوارزشيلد في حلول الأجسام المشحونة كهربائيا وفي النهاية أسفرت عن مترية ريسنر- نوردستوورم.
 وهي حاليا مرتبطة بشحنة الثقب الأسود.
طبق أنيشتاين في سنة 1917 نظريته على الكون ككل، والشروع في النسبية الكونية. وكان قد فرض تماشيا مع الفكر السائد أن الكون ساكن وأضاف ثابت جديد إلى معادلات المجال وهو الثابت الكوني. 
أدت حلول ألكسندر فريدمان إلى فكرة تمدد الكون سنة 1922 عن طريق الاستغناء عن الثابت الكوني والتي أيدت فيما بعد بواسطة مراقبات إدوين هابل وآخرين.
 واستخدم جورج لومتر هذه الحلول ليصيغ
أول شكل من نظرية الانفجار العظيم من أن الكون تطور من حالة بدائية مفرطة في السخونة والكثافة. اعترف أنيشتاين 
فيما بعد بأن اعتباره بأن الكون ثابت كان أكبر خطأ ارتكبه في حياته.
خلال تلك الفترة، بقيت النظرية النسبية العامة كنظرية غريبة بين النظريات الفيزيائية. كان من الواضح تفوقها على قانون الجذب العام لنيوتن
 كونها تتفق مع النسبية الخاصة ولتعليلها بعض الآثار التي لم تستطع نظرية نيوتن تفسيرها. قدم آينشتاين في عام 1915
 تفسيرا لانحراف مسار كوكب المريخ حول الشمس عن المسار الذي ترسمه نظرية نيوتن للجاذبية دون استخدام عوامل اعتباطية.
 بالمثل، أيد استطلاع قدمه عالم فيزياء فلكي إسمه إدنجتون في عام 1919 
تنبؤا للنظرية النسبية العامة عن انعطاف ضوء أحد النجوم من قبل الشمس أثناء كسوف الشمس في تاريخ 29 مايو 1919
 وبهذا أصبح آينشتاين مشهورا.
 إلا أن النظرية العامة للنسبية لم تدخل ضمن الفيزياء النظرية والفلكية إلا بعد التطويرات بين عامي 1960 و1975
والذي يعرف الآن بالعصر الذهبي للنسبية العامة.
 أصبح الفيزيائيون قادرين على استيعاب المفاهيم الخاصة بالثقوب السوداء، والتعرف على النجوم الزائفة باعتبارها أحد مظاهر الكائنات الفيزيائية الفلكية. 
أكدت اختبارات النظام الشمسي أكثر من أي وقت مضى عن دقة تنبؤات النظرية، وأصبح أيضا علم الكونيات النسبية قابلا لاختبارات الرصد المباشر.
ونظرا لشمولية السقوط الحر
فلا يوجد اختلاف ملاحظ بين الحركة القصورية
 (تحت تأثير القصور الذاتي) 
والحركة تحت تأثير قوى الجاذبية، وهذا يشير إلى تعريف فئة جديدة من الحركة القصورية، تفسر حركة الأجسام في السقوط الحر تحت تأثير الجاذبية. 
هذه الفئة الجديدة من الحركة، تحدد أيضا هندسة الزمان والمكان في مصطلحات رياضية، إنها الحركة الجيوديزية متصلة اتصالا معينا يعتمد على تدرج طاقة وضع الجاذبية.
 الفضاء في هذه الحالة، لا يزال يمتلك الهندسة الإقليدية العادية. 
ولكن، الزمكان ككل هو حالة أكثر تعقيدا بكثير. كما يظهر من خلال التجارب البسيطة لمسارات السقوط الحر من اختبارات سقوط جسيمات مختلفة، فإن نتيجة استخدام متجهات الزمكان التي تعطي أن سرعة الجسيم سوف تختلف مع اختلاف مسار الجسيم: بصورة رياضية
 فإن العلاقة النيوتونية غير قابلة للتكامل، ومن هذا، يمكن الاستنتاج أن الزمكان ينحني. 
والنتيجة هي صياغة هندسية من الجاذبية النيوتونية باستخدام قيم ثابتة.
 وهو وصف صالح في أي نظام للإحداثيات. 
في هذا الوصف الهندسي، فإن التسارع النسبي للأجسام عند السقوط الحر يرتبط بمشتقة العلاقة، ويبين كيف أن التغير في الهندسة ناجم عن وجود كتلة.

النسبية العامة

النسبية العامة
هندسة الجاذبية النيوتونية مثيرة للإهتمام ومن الممكن ان يكون اساسها الميكانيكا الكلاسيكية وهي مجرد حالة محدودة "وهي نظرية في فلسفة العلوم تعني ان هناك نظرية قديمة تضاف إلى نظرية جديدة في وقت لاحق وتكون حالة محدودة أو خاصة منها " من ميكانيكا النسبية الخاصة . 
وفي لغة التناظر عندما تكون الجاذبية مهملة تصبح الفيزياء في حالة تسمى تناظر لورنتز أو إطالر لورنتز المرجعي في النسبية الخاصة أما الحالة التي تسمى نسبية جاليلي أو إطار مرجعي غاليلي تكون في الميكانيكا الكلاسيكية 
( تعريف تناظر النسبية الخاصة هو زمرة بوانكاريه التي تحتوي على تحويلات ودورات ) 
والإختلافا بين الإثنين يظهر عند التعرض لسرعات عالية تقترب من سرعة الضوء وعند الوصول إلى ظاهرة الطاقات العالية  حسب تناظر لورنتز تدخل الهياكل المضافة في عمليات متكررة ويصنفون حسب مجموعة المخاريط الضوئية انظر إلى الشكل والمخاريط الضوئية تعرف على أنها هياكل مسببة للأحداث A وهناك مجموعة أحداث التي تكون في القاعدة إما ان يأثر أو يتأثر عن طريق إشارات أو تفاعلات لا تحتاج إلى السفر أسرع للضوء
 (مثل الحدث B في الصورة )
 وهناك مجموعة لا يمكن ان تأثر مثل الحدث C وهي تعتبر مثل الفاحص المستقل عند الاقتران بخطوط عالم الاجسام ذات السقوط الحر يمكن ان تستخدم المخاريط الضوئية لإعادة بناء المقياس النصف ريماني هندسة ريمانية للزمكان ويحول إلى معامل عددي موجب وهذا في الرياضيات يعبر عنه بالهندسة الإمتثالية 

تقلص الاطوال في الفيزياء

تقلص الاطوال في الفيزياء 
هو مفهوم أسسه الفيزيائي الهولندي هندريك أنتون لورنتس 
فيما يسمى تحويلات لورينتز.
 فطبقا للنظريه النسبيه الخاصة لأينشتاين فانه عندما تقترب سرعه الاشياء من سرعه الضوء فان طولها يظل يتناقص إلى ان يصل إلى الصفر.
الفوتون يتحرك بسرعة الضوء وكتلته صفرية.
 افترض لورنتز في ذلك الوقت أن سرعة الضوء في الفراغ ثابتة لا تتغير 
 وأنها تمثل حدا أقصى لسرعة انتقال الأجسام أو الطاقة. 
ثم جاء أينشتاين وصاغ تلك الخاصية للضوء في النظرية النسبية الخاصة عام 1905 ,وأصبحت أحد الحقائق الطبيعية 
 فقد ثبتت تنبؤات النظرية النسبية بالتجربة العملية.
ويتبين من المعادلة أنه كلما اقتربت سرعة الجسم v من سرعة الضوء كلما انكمش طوله (في اتجاه الحركة)
 أما عرضه وارتفاعه وهما عموديان على اتجاه الحركة فيبقيان ثابتين.
 تستنتج من تلك الخاصية عدة استنتاجات غريبة تختص بسرعة الأجسام عند اقترابها من سرعة الضوء (أنظر إبطاء زمني). 
كل تلك الخصائص تنبع من النظرية النسبية الخاصة لأينشتاين التي صاغها عام 1905 وكان في الخامسة والعشرين من عمره. خواص أخرى تأتي بها النظرية النسبية 
وهي تباطؤ الزمن وزيادة كتلة الأجسام المتحركة. تبلغ سرعة الضوء في الفراغ 300.000 كيلومتر في الثانية 
وفي حياتنا اليوية لا تواجهنا سرعات كبيرة كهذه إلى في المعامل العلمية ومعجلات الجسيمات لذلك لا نلاحظ تلك الـاثيرات النسبية فسرعة أسرع صاروخ صنعناه حتى الآن لا تزيد سرعته عن نحو 30.000 كيلومتر في الساعة
 وهذه سرعة بطيئة جدا جدا بمقارنتها بسرعة الضوء.
 تنص المعادلة على ان يكون التقلص فقط في أتجاه حركة الجسم ، وأن سرعة الضوء هي السرعة القصوى لجميع الأشياء
 والموجات :
 فلنتصور قطار يتحرك بالنسبة إلى محطة بسرعة ثابتة قدرها 0.8 . 
(المحطة تعتبر في الإطار المرجعي العطالي S
والقطار يعتبر في سكون في الإطار المرجعي العطالي S')
 في القطار توجد كرة في حالة سكون قطرها 30 سم. 
من وجهة نظر المحطة S
 تتحرك الكرة 
 ونستطيع حساب تقلص طولها L بواسطة المعادلة 
والأن تلقى الكرة من نافذة القطار إلى المحطة فتصبح الكرة في حالة سكون بالنسبة للمحطة 
وعندما يقوم الواقف على المحطة بقياس قطرها فيجد 30 سم
(قطر الكرة قد كبر) 
 في حين يري راكب القطار الكرة على رصيف المحطة 
وأنها تتحرك بالنسبة له فيقيسها ويجدها قد تقلصت وكما يملي مبدأ النسبية 
يجب أن تتماثل القوانين الطبيعية في جميع "المختبرات" 
(الإطارات المرجعية العطالية). 
فنجد أن تقلص طول الكرة تناظري 
في المرجعين :
 الكرة في حالة سكون في القطار فيظهر فيها وطوله ساكن 
ويظهر للواقف على رصيف المحطة متقلصة. 
وعندما تصبح الكرة على رصيف المحطة (في سكون) 
فيقيسها الواقف على المحطة بطولها الساكن 
ويراها راكب القطار متقلصة 
 في اتجاه حركة 

نظرية هتدريك لورنس

 نظرية هتدريك لورنس 
" نظرية الإلكترونات " 
والتي تعتبر بمثابة تطوير للنظريات التقليدية للأثير
 بنهاية القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين. 
عام 1895
محاولا تفسير تجربة ميكلسون ومورلي,لورنتز توصل إلى أن الاجسام المتحركة تنكمش في اتجاه الحركة.
لورنتز عمل على تفسير ظاهرة الكهرومغناطيسية(انتشار الضوء)في الاطارات المرجعية المتحركة بسرعات متناسبة.
لقد اكتشف ان الانتقال من اطار مرجعى لاطار مرجعى آخر قد يتم تبسيطه باستخدام متغير جديد اسماه الوقت الموضعى.
الوقت الموضعى يعتمد على الوقت والموضع تحت الدراسة.
منشورات لورنتز(عام 1895 و 1899)
 استخدمت هذا المتغير دون تفسير معناه الفيزيائى.
عام 1900
هنري بوانكاريه أطلق على هذا المتغير "الاختراع الرائع" وقام بتوضيحه عن طريق وضع ساعات في اطارات بسرعات مختلفة وملاحظة اعتماد أداء هذه الساعات على سرعة الاطار الموضوعة بداخله. عام 1899
في إحدى منشوراته "الظاهرة الكهرومغناطيسية في نظام متحرك بسرعة اقل من سرعة الضوء"(1904) 
لورنتز أضاف الإبطاء الزمني إلى تحويلاته ونشر ما اسماه بوانكاريه عام 1905
[[تحويلات لورينتز من الواضح ان لورنتز لم يكن على علم ان جوزيف لارمور استخدم نفس تلك التحويلات في تفسير دوران الالكترونات عام 1897.
معادلات لورنتز ولارمور قد تبدو غير مالوفة، ولكنها جبريا تساوى المعادلات المقدمة من بوانكاريه واينشتين عام 1905.
احدى منشورات لورنتز عام 1904 احتوت على صيغة المتغير المساعد في الديناميكا الكهربية، حيث ظاهرة الديناميكا الكهربية مفسرة في اطارات مرجعية مختلفة بنفس المعادلات وبخواص تحويل محددة.هذا المنشور توصل بوضوح للمغزى من هذه الصيغة، وهو ان نواتج تجارب الديناميكا الكهربية لا تعتمد على السرعة النسبية للاطار المرجعى.هذا المنشور احتوى على مناقشة مفصلة للزيادة في كتلة الاجسام المتحركة بسرعة كبيرة.
عام 1905
اينشتين استخدم العديد من المفاهيم، الادوات الرياضية، والنتائج لكتابة منشوره "عن الديناميكا الكهربية للاجسام المتحركة".
المعروف الآن بنظرية النسبية الخاصة.
هذه النظرية أطلق عليها في البداية نظرية لورنتز- اينشتين لان لورنتز وضع لاينشتين الأساس الذي عمل عليه.
 زيادة الكتلة كانت أول توقعات نظرية النسبية التي تم اختبارها، ولكن تجارب كوفمان (1901 – 1903) 
اظهرت زيادة مختلفة قليلا في الكتلة مما قاد لورنتز لملاحظته الشهيرة.تاكدت توقعاته النظرية عمليا عام 1908. 
عام 1909
نشر لورنتز"نظرية الإلكترونات"المرتكزة على سلسلة من محاضراته في الفيزياء الرياضية القاها في جامعة كولومبيا.
تقلص الاطوال في الفيزياء 
(length contraction ) 
هو مفهوم أسسه الفيزيائي الهولندي هندريك أنتون لورنتس فيما يسمى تحويلات لورينتز. 
فطبقا للنظريه النسبيه الخاصة لأينشتاين فانه عندما تقترب سرعه الاشياء من سرعه الضوء فان طولها يظل يتناقص إلى ان يصل إلى الصفر.
الفوتون يتحرك بسرعة الضوء وكتلته صفرية.
 افترض لورنتز في ذلك الوقت أن سرعة الضوء في الفراغ ثابتة لا تتغير 
 وأنها تمثل حدا أقصى لسرعة انتقال الأجسام أو الطاقة.
 ثم جاء أينشتاين وصاغ تلك الخاصية للضوء
 في النظرية النسبية الخاصة عام 1905 
وأصبحت أحد الحقائق الطبيعية 
 فقد ثبتت تنبؤات النظرية النسبية بالتجربة العملية.

تقلص الأطوال للورنتز

تقلص الأطوال للورنتز

مثلما بيّنا أعلاه أنه بافتراض 
وجو أثير يكون زمن ذهاب الضوء وعودته في اتجاه الحركة
 أطول من زمن الذهاب والعودة في الاتجاه العمودي. 
ولكي نجعل الزمنين متساويان 
بغرض انقاذ افتراض وجود أثير 
قدم جورج فيتزجيرالد " عام 1889 
وهندريك لورنتز فكرة تقلص المسافة في اتجاه الحركة.
أي أنهما افترضا أن افة التجربة في اتجاه الحركة بالنسبة للأثير تقصر بنسبة .
 فإذا عوضنا عي معادلاتنا أعلاه عن  بالمسافة المقطوعة L 
وضربناها في هذا المعامل 
نحصل على الزمن الآتي:
ويقصر الزمن بالمثل في اتجاه الحركة فيصبح مساويا لزمن الذهاب والإياب في الاتجاه العمودي 
وبذلك تكون النتيجة السلبية لتجربة ميكلسون ومورلي قد فسرت.

الفيزياء الكلاسيكية


الفيزياء الكلاسيكية
 أن تأثير الأثير سيكون مماثلا لتأثير تيار الماء 
في نهر يسبح فيه سباح بسرعة ثابتة c 
بين نقطتين
 أولا مع التيار ثم راجعًا ضد التيار.
فإذا كان اتجاه السباح مع التيار 
فإن سرعته ستزيد بمقدار سرعة سريان الماء v 
أولا 
 ثم تقل بنفس المقدار في الاتجاه المضاد. 
ويكون زمن الذهاب والإياب لقطع مسافةL :
ومع اعتبار أن النسبة  ستكون صغيرة جدا (نحو 
 حيث v سرعة الأرض و c سرعة الضوء.
وإذا كان اتجاه السباح عموديا على اتجاه تيار الماء لقطع مسافة مماثلة 
 فلا بد من معادلة اتجاهه قليلا (بزاوية صغيرة) للعودة إلى هدفه.
فيكون زمن قطع المسافة العمودية على تيار الماء , :
ويكون الزمن الكلي للذهاب والإياب عموديا على التيار أصغر قليلا 
عن الزمن الكلي للذهاب والإياب مع وضد التيار.
وهكذا كان من المفترض أن يكون تصرف الضوء (الذي يتحرك بالسرعة c
 أن يذهب ويعود في زمن أقصر في الاتجاه العمودي على "ريح الأثير" 
بمقارنته بزمن الذهاب والإياب مع ريح الأثير وضده.
ويكون الفرق الزمني بين الشعاعين :
أكبر كلما زادت المسافةL. فإذا اختيرت L == 1 متر 
فيكون الفرق الزمني بالتعويض عن سرعة v الأرض في الأثير  ثانية بالمقارنة
 بزمن الذهاب والإياب للضوء المرئي 
البالغ  ثانية.
ويبلغ هذا الفرق  نحو 3 % 
وهو فرق زمني يمكن لجهاز ماكسويل ومورلي الدقيق قياسه بسهولة.
واستخدم ميكلسون ومورلي في تجربتهما عام 1887
 ضوءا ذو طول موجة محددة 
 انعكس جزء منه على مرآة نصف عاكسة
 واستمر الجزء الأخر في مساره 
 ثم انعكسا ليدخلان المقياس الحساس.
 يتداخل الشعاعين في المقياس
 ويظهران في شكل خطوط تداخل 
 وهي حساسة لأي تغير في المسار الضوئي لهما. 
من المتوقع أن مساري الشعاعين في الأثير 
سوف يختلف ويختلف تداخلهما عند تدوير الجهاز.
فعند إدارة التجربة بزاوية 90 درجة
 تتبادل قيم المعادت للزمنين  و
ونحصل على فرق الزمن :
أي يكون فرق الزمن المقاس في التجربة .
وهذا يعادل فرقا في طول المسافة قدره:
باعتبار أن المسافة L == 11 متر في تجربة عام 1887.
 وتعادل الإزاحة في خطوط التداخل عند استخدام ضوء ذو طول موجة 
ازاحة قدرها :
ولكن نتائج التجربة مع معاودة إجرائها مرات عديدة عام 1887
 وجددت فرقا لا يزيد عن 02 و0. 
ونظرا لصغر تلك القيمة بالنسبة للقيمة المتوقعة
 فقد اعتبر أن النتيجة كانت سلبية 
 وأنه لا وجود لما يسمى أثير.


فكرة ميكلسون ومورلي

فكرة ميكلسون ومورلي
 هو قياس السرعة النسبية لحركة الأرض حول الشمس بالنسبة إلى أثير ساكن.
 ومثل الطائرة التي تتحرك في الهواء 
فكان من المفترض ملاحظة ريح أثيرية مقابلة 
 حيث أن الأرض تسبح في فلك
 حول الشمس بسرعة v = 30 km/s = 3·104 m/s 
(وهي سرعة لا تزال صغيرة بالمقارنة بسرعة الضوء التي تبلغ c=3·108 m/s).

تجربة ميكلسون ومورلي

تجربة ميكلسون ومورلي
 هي واحدة من أهم التجارب في حقل الفيزياء 
قام بها ألبرت مايكلسون وإدوارد مورلي
 وتعتبر من أولى الأدلة القوية المعارضة لنظرية الأثير.
في عام 1886 بدأ ميكلسون ومورلي بتجاربه
 عن انتشار الضوء وسرعته في الخلاء. 
وكان يعتقد أنه يستطيع تعيين هذه السرعة 
عن طريق تعيين سرعة الأرض في الأثير أثناء دورانها حول الشمس. 
وكان اعتقاد العلماء أن 'الأثير هو الوسط الذي يملأ الفراغ
أي موجود في كل مكان 
 مثل الهواء الذي يحيط بنا 
 بخلاف أن الأثير يجب أن يوجد في كل الكون ليبرر حركة الضوء في الفضاء.
وكانت نظرية ماكسويل الكهرومغناطيسية 
قد أثبت أن الضوء ينتشر في الخلاء على صورة موجات؛ فهي إذن تحتاج إلى وسط يحملها ، افترض أنه الأثير الحامل للضوء. 
وكان المثل في ذلك هو مثال الصوت الذي يحتاج إلى مادة مثل الهواء أو الماء للانتشار فيه.
فكر ميكلسون بأن يثبت وجود الأثير بمقارنة سرعة الضوء المتحرك في اتجاه حركة الأرض بسرعته في اتجاه متعامد مع حركة الأرض.
 وعندئذ لن يبرهن الفرق بين السرعتين فحسب، بل إنه سيحدد فعليًّا سرعة الأرض في مدارها حول الشمس 
 باعتبار أن الأثير هو الإطار المرجعي المطلق في الكون - أي يشكل حالة السكون المطلقة.
وقد بنيت هذه التجربة على أساس نظري 
هو أنه إذا وجد الأثير فإن حركة الأرض فيه تولد تيارًا أثيريًّا معاكسًا لسرعة الأرض
 مثلما تولد المركبة تيارًا هوائيًّا يجري معاكسًا لحركتها
 فحين تقاس سرعة الضوء 
على الأرض فإن تأثرها بتيار الأثير يتوقف على حركة الضوء هل هي موازية
 لحركة الأرض أو معاكسة أم هي متعامدة مع التيار.
تشبه هذه التجربة بسباحين اثنين يسبحان في نهر واحد
 وفي حين يسبح أحدهما مع النهر ذهابًا وإيابًا
 فإن الآخر يبدأ من نفس النقطة الأولى
 ويسبح في عرض النهر ذهابًا وإيابًا ويقطع نفس المسافة التي يقطعها الأول يقطعها هو وفي نفس الوقت ويتضح 
من قانون جمع السرعات انه لا يمكن أن يعود السابحان في نفس الوقت لان السابح العرضي يصل أولاً
 وهذا هو الأمر بالنسبة للضوء أيضًا.
تم إعداد جهاز يقوم على فصل شعاع ضوئي قادم من مصدر واحد، وتوجيهه في اتجاهين متعامدين على أن يكون 
أحدهما موازياً لمحور دوران الأرض حول الشمس والآخر متعامداً معه. 
وبهذا الشكل فإن أحد الشعاعين سيستفيد 
بقدر ما من حركة الأرض فيصير أسرع
أما الثاني فهو متعامد مع حركة الأرض وبالتالي يفترض أن سرعته لن تتغير.
 بعد ذلك سيعاد دمج الشعاعين مع بعض 
ويتم إسقاطهما على سطح مقابل
 فإذا ما حصل أي تغيير في سرعة أي من الشعاعين فسيؤثر ذلك على شكل الارتسام الخاص بهما على السطح المقابل
ورغم حساسية هذا الجهاز العالية جدا إلا أنه لم يسجل أي فرق بين سرعتي الشعاعين.
كانت هذه خيبة أمل لهما إذ بدا
 وكأن التجربة فشلت أو ضمت خللاً ما
 وأهمل ميكلسون هذه التجربة. 
لكن ويبدو أنه بعد التحقق من سلامة بناء الجهاز ومعاودة التجربة عدة مرات على يد مختلف العلماء
 خرجوا بنتيجة مفادها
بأن سرعة الضوء ثابتة بغض النظر عن سرعة المنبع أو أي سرعة مضافة
 ولا علاقة لها بسرعة المراقب، فهي ثابتة في كل الأحوال.
قام الفيزيائي هندريك أنتون لورنتس بإجراء محاولة لتفسير هذه النتيجة أو اللا نتيجة ضمن إطار الفيزياء التقليدية. 
وقدم تحليلا رائعا جدا ولكنه معقد (وليس صحيحاً)
 واهم ما في تحاليله هو أن الإلكترون الكروي يتفلطح عندما يتحرك نوعا ما في اتجاه حركته بسبب خواص حركته الكهربائية وأنه كلما أسرع كلما زاد تفلطحه. 
فكر لورتنز 
بأن المادة لكونها مؤلفه من إلكترونات تتفلطح إلى حد ما على طول حط حركتها. استخدم هذا التفسير
 في تفسير تجربة ميكلسون ومورلي
 وأعلن أن الضوء الموازي لحركة الأرض نحو المرآة ذهابا وغيابا يتقلص في خط حركته
 بقدر يساوي بالتحديد الكمية الصحيحة اللازمة لإبطال التأخير الناتج عن تيار الأثير، ويعرف هذا الأثر باسم فتزجيرالد- لورنتز 
في التقلص ولم ُتأخذ هذه الفرضية مأخذ الجد وبقيت كذلك إلى أن فسرها ألبرت أينشتاين عندما أعلن عن ظهور النسبية الخاصة.

طور موجة

طور موجة 
أو طور حركة اهتزازية
 هو جزء من طول موجة
 له أهميته من وجهة توافق الموجات ذات طول موجة واحد أو عدم توافقها.
 اعتبار طورالموجة أو طور التردد مثالا للحركة التوافقية البسيطة.
 فالموجه يمكن وصفها ب طول الموجة المطال وطور الموجه .
 إي إذا أردنا حساب موقع رقاص ساعة عند لحظة معينة نحتاج لمعرفة تلك الثلاثة خواص للرقاص بالاضافة إلى الزمن .
 وينطبق نفس النظام على الحركة الموجية الجيبية عند نقطة ما في المكان ولمدة فترة زمنية 
أو عبر مسافة معينة وعند نقطة معينة من الزمن.
يمكن وصف تغير الإزاحة x مع الزمن (t) بالعلاقة:
حيث: A المطال وهو النهاية العظمى للإزاحة ،
T زمن الدورة
 هي طور الموجة والتي تحدد الإزاحة الابتدائية عند الزمن t = 0.
والحركة بالتردد f يقترن بزمن دورة الموجة   
 أن رغم اختلاف دالة الإزاحة الابتدائية    عن الدالة الجيبية الموصوفة أعلاه إلا أنهما يتميزان بنفس الطور.

ضاغط الهواء متغير السرعة


ضاغط الهواء متغير السرعة (VSD)
هو ضاغط هواء يستفيد من تكنولوجيا المحركات متغيرة السرعة . 
حيث يستخدم هذا النوع من الضواغط محرك خاص للتحكم في سرعة الوحدة (RPM) وهذا بدوره يوفر الطاقة بالمقارنة مع شبيهه ثابت السرعة .
الشكل الأكثر شيوعا لتكنولوجيا المحركات متغيرة السرعة في صناعة ضاغط الهواء هو محول التردد 
حيث يحول طاقة الدخل المترددة إلى طاقة مستمرة تم يحولها مرة أخرى إلى طاقة مترددة شبه جيبية باستخدام دائرة تبديل العاكس .
تشمل فوائد هذه التكنولوجيا تقليل سعر الطاقة
 الحد من تسرب الطاقة (عند بدأ محركات التيار المتردد)
و الحصول على ضغط أكثر ثباتا . 
الجانب السلبي لهذه التكنولوجيا هو التكلفة الكبيرة المتعلقة بالمحرك 
و حساسية هذه المحركات وخاصة بالنسبة إلى الحرارة والرطوبة .
عادة 
 خمس فاتورة الكهرباء لمصنع تكون نتيجة إنتاج الهواء المضغوط .
 وتشارك معظم المصانع الحديثة بشكل كبير في تكاليف القطع 
 ويجب أن يكون الوعي بهذه الطاقة المهدرة مصدر قلق رئيسي .
 فعلى سبيل المثال يتم تكريس 10- 12 % من الطاقة المولدة بالمملكة المتحدة إلى إنتاج الهواء المضغوط 
ومن ثم فإن جزء من هذه الطاقة يكون مهدر .
يمكن توفير التكلفة الكهربائية الكبيرة عن طريق تركيب ضاغط متغير السرعة في مكان وجود برغي دوار أو آلة ذات مكبس .
 ونتيجة لذلك فإن العديد من الحكومات وتشمل الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة تقوم بدفع الصناعات للاتجاه إلى هذه التكنولوجيا لتقليل الطاقة المفقودة . وتقدم الحكومات حوافز مختلفة 
 مثل الإعفاءات الضريبية و الحصول على قروض بدون فوائد لتغطية تكاليف هذه التحديثات . ومع ذلك 
فإن ضواغط المحرك متغير السرعة ليست بالضرورة مناسبة لجميع التطبيقات الصناعية. 
فإذا كان ضاغط المحرك متغير السرعة يعمل باستمرار بالسرعة الكاملة 
فإن مفاقيد الفتح لمحول التردد تتسبب في انخفاض كفاءة الطاقة بالمقارنة مع ضاغط ذو سرعة ثابتة وحجم مطابق .
ويظل الطلب ثابت خلال 5 – 15 % من إجمالي معدل تدفق الهواء الناتج 
 في حين أن ضواغط التحكم الثنائية والتى تشكل حل منفصل تكون كفائتها أعلى من كفاءة محولات التردد .
تدقيق الهواء الإحترافي هي الطريقة المثلى لمعرفة إذا كان ضاغط محول التردد هو الأنسب لأى تطبيق هواء مضغوط .
هذه التدقيقات تكون متاحة في العديد من الشركات المتخصصة في تنفيذ معدات الهواء المضغوط 
 والتى تستطيع تحديد أفضل أجهزة التحكم لنظام هواء مضغوط يشمل السرعة المتغيرة 
السعة المتغيرة أو استخدام وحدات التحكم في التدفق والتخزين .

ضاغط الدفق المائل

ضاغط دفق مختلط
 Mixed flow compressor
أو ضاغط الدفق المائل
 Diagonal flow compressor
 هذا النوع من الضاغط يتقاطع ما بين ضاغط الطرد المركزي
 وضاغط الدفق المحوري لإنتاج وحدة دفق مائل.
 فالمصطلح الأمريكي الدفق المائل أقرب للمعنى من تلك التسمية دفق مختلط
 المخرج يكون نصف القطر أكبر من المدخل
 ولكن الدفق يميل للخروج بشكل محوري أكثر منه بشكل قطري. 
وميزة تلك الطريقة أنها تغني عن عمل قطر كبير لمخرج الناشر مقارنة مع ضاغط الطرد المركزي. 
هذا النوع من الضاغط موجود 
بمحركات التوربين المروحي برات & وتني كندا PWC
 وحاليا موجود بمحركات طائرات خفيفة الوزن Eclipse 500.

ضاغط دفق مختلط

ضاغط دفق مختلط
 Mixed flow compressor
أو ضاغط الدفق المائل
 Diagonal flow compressor
 هذا النوع من الضاغط يتقاطع ما بين ضاغط الطرد المركزي
 وضاغط الدفق المحوري لإنتاج وحدة دفق مائل.
 فالمصطلح الأمريكي الدفق المائل أقرب للمعنى من تلك التسمية دفق مختلط
 المخرج يكون نصف القطر أكبر من المدخل
 ولكن الدفق يميل للخروج بشكل محوري أكثر منه بشكل قطري.
 وميزة تلك الطريقة أنها تغني عن عمل قطر كبير لمخرج الناشر مقارنة مع ضاغط الطرد المركزي. 
هذا النوع من الضاغط موجود 
بمحركات التوربين المروحي برات & وتني كندا PWC
 وحاليا موجود بمحركات طائرات خفيفة الوزن Eclipse 500.

الضاغط المتردد

الضاغط المتردد 
Reciprocating Compressor 
أو الترددي يستخدم المكبس (البستون)
ويحرك بواسطة العمود المرفقي بضغط عالي. 
مدخل الهواء يؤدي إلى المشعب الماص
ثم تتجه إلى إسطوانة الضغط حيث تنضغط بواسطة مكبس يقاد
 بحركة مترددة خلال العمود المرفقي ثم بعد ذلك تفرغ.
بالإمكان تصنيف الضاغط المتردد إلى عدة أنواع وتطبيقات متعددة.
 بالأساس هو
 يستخدم بالمصانع كتكرير النفط وخطوط الغاز 
ومصانع الكيماويات
 ومصانع الغاز الطبيعي 
والتبريد. 
و تعبئة القناني البلاستيكية المصنوعة من مادة بولي إثيلين تيرفتالات Polyethylene Terephthalate.

ضاغط دفق مختلط

ضاغط دفق مختلط
 Mixed flow compressor
أو ضاغط الدفق المائل
 Diagonal flow compressor
 هذا النوع من الضاغط يتقاطع ما بين
 ضاغط الطرد المركزي
 وضاغط الدفق المحوري لإنتاج وحدة دفق مائل.
المصطلح الأمريكي الدفق المائل أقرب للمعنى من تلك التسمية دفق مختلط
 المخرج يكون نصف القطر أكبر من المدخل
 ولكن الدفق يميل للخروج بشكل محوري أكثر منه بشكل قطري. 
وميزة تلك الطريقة أنها تغني عن عمل قطر كبير لمخرج الناشر مقارنة مع ضاغط الطرد المركزي. 
هذا النوع من الضاغط موجود
 بمحركات التوربين المروحي برات & وتني كندا PWC
 وحاليا موجود بمحركات طائرات خفيفة الوزن Eclipse 500.

نظام التعليق كريستي

نظام التعليق كريستي
============
هو نظام تعليق من اختراع المهندس الأمريكي جون كريستي
 يسمح نظام التعليق الذي طوره كريستي للدبابات أن تسير بشكل أكثر سرعة
 في المناطق الوعرة مقارنة من نظام النوابض الصفيحية التقليدي
 زود نظام تعليق كريستي بدبابات بي تي وتي-34 السوفيتية
ودبابات كرويزر البريطانية خلال الحرب العالمية الثانية.

STS-3


Storm II