نظرية هتدريك لورنس
" نظرية الإلكترونات "
والتي تعتبر بمثابة تطوير للنظريات التقليدية للأثير
بنهاية القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين.
عام 1895
محاولا تفسير تجربة ميكلسون ومورلي,لورنتز توصل إلى أن الاجسام المتحركة تنكمش في اتجاه الحركة.
لورنتز عمل على تفسير ظاهرة الكهرومغناطيسية(انتشار الضوء)في الاطارات المرجعية المتحركة بسرعات متناسبة.
لقد اكتشف ان الانتقال من اطار مرجعى لاطار مرجعى آخر قد يتم تبسيطه باستخدام متغير جديد اسماه الوقت الموضعى.
الوقت الموضعى يعتمد على الوقت والموضع تحت الدراسة.
منشورات لورنتز(عام 1895 و 1899)
استخدمت هذا المتغير دون تفسير معناه الفيزيائى.
عام 1900
هنري بوانكاريه أطلق على هذا المتغير "الاختراع الرائع" وقام بتوضيحه عن طريق وضع ساعات في اطارات بسرعات مختلفة وملاحظة اعتماد أداء هذه الساعات على سرعة الاطار الموضوعة بداخله. عام 1899
في إحدى منشوراته "الظاهرة الكهرومغناطيسية في نظام متحرك بسرعة اقل من سرعة الضوء"(1904)
لورنتز أضاف الإبطاء الزمني إلى تحويلاته ونشر ما اسماه بوانكاريه عام 1905
[[تحويلات لورينتز من الواضح ان لورنتز لم يكن على علم ان جوزيف لارمور استخدم نفس تلك التحويلات في تفسير دوران الالكترونات عام 1897.
معادلات لورنتز ولارمور قد تبدو غير مالوفة، ولكنها جبريا تساوى المعادلات المقدمة من بوانكاريه واينشتين عام 1905.
احدى منشورات لورنتز عام 1904 احتوت على صيغة المتغير المساعد في الديناميكا الكهربية، حيث ظاهرة الديناميكا الكهربية مفسرة في اطارات مرجعية مختلفة بنفس المعادلات وبخواص تحويل محددة.هذا المنشور توصل بوضوح للمغزى من هذه الصيغة، وهو ان نواتج تجارب الديناميكا الكهربية لا تعتمد على السرعة النسبية للاطار المرجعى.هذا المنشور احتوى على مناقشة مفصلة للزيادة في كتلة الاجسام المتحركة بسرعة كبيرة.
عام 1905
اينشتين استخدم العديد من المفاهيم، الادوات الرياضية، والنتائج لكتابة منشوره "عن الديناميكا الكهربية للاجسام المتحركة".
المعروف الآن بنظرية النسبية الخاصة.
هذه النظرية أطلق عليها في البداية نظرية لورنتز- اينشتين لان لورنتز وضع لاينشتين الأساس الذي عمل عليه.
زيادة الكتلة كانت أول توقعات نظرية النسبية التي تم اختبارها، ولكن تجارب كوفمان (1901 – 1903)
اظهرت زيادة مختلفة قليلا في الكتلة مما قاد لورنتز لملاحظته الشهيرة.تاكدت توقعاته النظرية عمليا عام 1908.
عام 1909
نشر لورنتز"نظرية الإلكترونات"المرتكزة على سلسلة من محاضراته في الفيزياء الرياضية القاها في جامعة كولومبيا.
تقلص الاطوال في الفيزياء
(length contraction )
هو مفهوم أسسه الفيزيائي الهولندي هندريك أنتون لورنتس فيما يسمى تحويلات لورينتز.
فطبقا للنظريه النسبيه الخاصة لأينشتاين فانه عندما تقترب سرعه الاشياء من سرعه الضوء فان طولها يظل يتناقص إلى ان يصل إلى الصفر.
الفوتون يتحرك بسرعة الضوء وكتلته صفرية.
افترض لورنتز في ذلك الوقت أن سرعة الضوء في الفراغ ثابتة لا تتغير
وأنها تمثل حدا أقصى لسرعة انتقال الأجسام أو الطاقة.
ثم جاء أينشتاين وصاغ تلك الخاصية للضوء
في النظرية النسبية الخاصة عام 1905
وأصبحت أحد الحقائق الطبيعية
فقد ثبتت تنبؤات النظرية النسبية بالتجربة العملية.
" نظرية الإلكترونات "
والتي تعتبر بمثابة تطوير للنظريات التقليدية للأثير
بنهاية القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين.
عام 1895
محاولا تفسير تجربة ميكلسون ومورلي,لورنتز توصل إلى أن الاجسام المتحركة تنكمش في اتجاه الحركة.
لورنتز عمل على تفسير ظاهرة الكهرومغناطيسية(انتشار الضوء)في الاطارات المرجعية المتحركة بسرعات متناسبة.
لقد اكتشف ان الانتقال من اطار مرجعى لاطار مرجعى آخر قد يتم تبسيطه باستخدام متغير جديد اسماه الوقت الموضعى.
الوقت الموضعى يعتمد على الوقت والموضع تحت الدراسة.
منشورات لورنتز(عام 1895 و 1899)
استخدمت هذا المتغير دون تفسير معناه الفيزيائى.
عام 1900
هنري بوانكاريه أطلق على هذا المتغير "الاختراع الرائع" وقام بتوضيحه عن طريق وضع ساعات في اطارات بسرعات مختلفة وملاحظة اعتماد أداء هذه الساعات على سرعة الاطار الموضوعة بداخله. عام 1899
في إحدى منشوراته "الظاهرة الكهرومغناطيسية في نظام متحرك بسرعة اقل من سرعة الضوء"(1904)
لورنتز أضاف الإبطاء الزمني إلى تحويلاته ونشر ما اسماه بوانكاريه عام 1905
[[تحويلات لورينتز من الواضح ان لورنتز لم يكن على علم ان جوزيف لارمور استخدم نفس تلك التحويلات في تفسير دوران الالكترونات عام 1897.
معادلات لورنتز ولارمور قد تبدو غير مالوفة، ولكنها جبريا تساوى المعادلات المقدمة من بوانكاريه واينشتين عام 1905.
احدى منشورات لورنتز عام 1904 احتوت على صيغة المتغير المساعد في الديناميكا الكهربية، حيث ظاهرة الديناميكا الكهربية مفسرة في اطارات مرجعية مختلفة بنفس المعادلات وبخواص تحويل محددة.هذا المنشور توصل بوضوح للمغزى من هذه الصيغة، وهو ان نواتج تجارب الديناميكا الكهربية لا تعتمد على السرعة النسبية للاطار المرجعى.هذا المنشور احتوى على مناقشة مفصلة للزيادة في كتلة الاجسام المتحركة بسرعة كبيرة.
عام 1905
اينشتين استخدم العديد من المفاهيم، الادوات الرياضية، والنتائج لكتابة منشوره "عن الديناميكا الكهربية للاجسام المتحركة".
المعروف الآن بنظرية النسبية الخاصة.
هذه النظرية أطلق عليها في البداية نظرية لورنتز- اينشتين لان لورنتز وضع لاينشتين الأساس الذي عمل عليه.
زيادة الكتلة كانت أول توقعات نظرية النسبية التي تم اختبارها، ولكن تجارب كوفمان (1901 – 1903)
اظهرت زيادة مختلفة قليلا في الكتلة مما قاد لورنتز لملاحظته الشهيرة.تاكدت توقعاته النظرية عمليا عام 1908.
عام 1909
نشر لورنتز"نظرية الإلكترونات"المرتكزة على سلسلة من محاضراته في الفيزياء الرياضية القاها في جامعة كولومبيا.
تقلص الاطوال في الفيزياء
(length contraction )
هو مفهوم أسسه الفيزيائي الهولندي هندريك أنتون لورنتس فيما يسمى تحويلات لورينتز.
فطبقا للنظريه النسبيه الخاصة لأينشتاين فانه عندما تقترب سرعه الاشياء من سرعه الضوء فان طولها يظل يتناقص إلى ان يصل إلى الصفر.
الفوتون يتحرك بسرعة الضوء وكتلته صفرية.
افترض لورنتز في ذلك الوقت أن سرعة الضوء في الفراغ ثابتة لا تتغير
وأنها تمثل حدا أقصى لسرعة انتقال الأجسام أو الطاقة.
ثم جاء أينشتاين وصاغ تلك الخاصية للضوء
في النظرية النسبية الخاصة عام 1905
وأصبحت أحد الحقائق الطبيعية
فقد ثبتت تنبؤات النظرية النسبية بالتجربة العملية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق