عشبة كفّ مريم
===========
عشبة كفّ مريم هي عبارة عن شجرة يصل طولها إلى 4 أمتار، وتستطيع أن تتلائم مع كافة تقلبات الطقس؛ فهي من النباتات التي تستطيع أن تعيش في درجة حرارة تصل إلى 42 درجة مئوية، وتتحمّل البرد، والصقيع، والرياح، ولكنها تحتاج لتراب رطب حتّى تستطيع أن تنمو وتكبر، وتستطيع تحمّل ملوحة التربة، حيث يمكن زراعتها في الكثير من الأماكن المختلفة كالأماكن العامة، وحدائق المنزل، والشوارع، أمّا رائحتها فهي مقبولة نوعاً ما، وطعمها مر وحار،
ويطلق عليها العديد من التسميات، مثل حب الفقد، وأبو شبح، وشجرة الرهبان، وشجرة إبراهيم، وشجرة الفلفل الراهب، وبالإنجليزية تُعرف باسم Vitex agnus-castus
طريقة استخدام عشبة كفّ مريم
==================
طريقة الطحن: نطحن العشبة بشكلٍ جيّد، حتّى تصبح مثل البودرة، ونأخذ منها كمية قليلة، ونخلطها بالعسل، ثمّ نشكلها على شكل كرات صغيرة الحجم، ونضعها بداخل شاش، ونربطها بشكلٍ محكم باستخدام خيط، وندخلها في الرحم، ونترك جزء من الخليط خارج الرحم، حتّى نستطيع سحبها فيما بعد، ونستمر باستخدام هذه الوصفة لمدّة ثلاثة أيام على التوالي، بعد أن تنتهي الدورة الشهرية. طريقة الغلي: نغلي كوب من الماء، ونضيف إليه ملعقة صغيرة من العشبة، ونشربها في أيام الدورة الشهرية، ونستمرّ في شربها لمدّة يومين على التوالي.
يُنصح أن يتم تناولها عند طريق غليها، بحيث تُضاف ملعقة صغيرة من العشبة إلى كوب ماء مغلي، ثم شرب ملعقة كبيرة منها في كل يوم من أيام الدورة الشهرية، مع مراعاة عدم الإفراط في تناولها
نقع ملعقة كبيرة من مطحون هذه النبتة في كوب ماء مغلي لمدة ربع ساعة، وشربه بمقدار فنجان لمدة ثلاث مرات يومياً. غلي النبات مع الماء وتركه منقوعاً لمدة ليلة كاملة، ثمّ شرب المرأة الحامل منه قبل الولادة لأنه يُحدث الطلق، لذلك سُميت هذه العشبة بعشبة الطلق، كما تستخدم لزيادة الطمث، وفي علاج الصرع، وحالات البرد، والصداع. وضع مسحوق العشبة على الجروح؛ حيث يساعد على التئامها، ويوقف نزيف الدم من الجروح، كما يساعد على علاج رمد العين. حرق العشبة واستنشاق الدخان المتصاعد منها يساعد على علاج نزلات البرد التي يعاني منها الأطفال. استخدام الطلاء الذي يُصنّع من عشبة كف مريم في علاج البواسير، والبهق، والبرص. غلي بذور كف مريم مع بذور الكمون لإيقاف نزيف الدم بعد الولادة، كما يفيد مغلي هذه العشبة في علاج الدوسنتاريا. استعمال أوراق هذه العشبة في علاج أمراض المعدة؛ لأنّها تقضي على ميكروبات السالمونيلا. استخدام ثمار هذه النبتة في علاج حب الشباب التي يعاني منها الشخص في المراهقة والبلوغ. استخدام العشبة لطرد غازات البطن، وإدرار البول، وتوازن الهرمونات في جسم المرأة.
فوائد عشبة كفّ مريم
===========
تسهل من عمليّة الولادة: وتطرد الميكروبات الموجودة داخل الرحم، وتعالج مشكلة متلازمة ما قبل الحيض، وتخفّف من الأوجاع التي تصيب المرأة خلاله كآلام الثدي، بالإضافة إلى أنّها تخفّف من أعراض الاكتئاب، وتقلّب المزاج، وتحد من انتفاخ البطن.
تنظم الدورة الشهرية، وتخفّف من أعراض الطمث الاكتئابي، وتعالج داء التكيس الليفي، وتخفّف من الأعراض التي تصيب المرأة أثناء الدورة الشهرية، مثل التشجنات، والأرق، والتوتر العصبي. تعالج العقم عند النساء، وتقي من فرصة حدوث الإجهاض، ويعود السبب وراء ذلك قدرتها على تخفيض نسبة هرمون البروجسترون، وأيضاً تعمل على إيقاف النزيف، والتخلص من المشمية بعد الولادة، وتزيد من إدار الحليب في ثدي المرأة خلال فترة الرضاعة، وذلك عن طريق تناولها عبر الفم. تزيد من تدفق البول، وتعالج تضخم البروستاتا الحميد، وتحدّ من الرغبة الجنسية. تطرد الطفيليات من الجسم، وتقضي على البراغيث في غضون ست ساعات. تعالج حب الشباب، وحالات الخرف، والأورام، بالإضافة إلى أنّها تخفّف من مشاكل المفاصل، ونزلات البرد، واضطرابات الطحال، والتهابات الجسد.
لعلاج الكثير من الأمراض النسائية، فهي تعالج عقد الثدي وتزيد حليبه بعد الولادة، والعقم، وحالات الإجهاض الناتجة عن انخفاض هرمون البرجسترون، وتخفف الإضرابات الحيضية، وتقلل الشعور بفقدان السيطرة، وعدم الاتزان، والأرق والتوتر العصبي، كما تُستخدم كعلاجٍ للعديد من الأمراض التي يعاني منها الرجال؛ مثل: داء تدفق البول، ومشاكل الرغبة الجنسية، وتضخم البروستاتا الحميد.
===========
عشبة كفّ مريم هي عبارة عن شجرة يصل طولها إلى 4 أمتار، وتستطيع أن تتلائم مع كافة تقلبات الطقس؛ فهي من النباتات التي تستطيع أن تعيش في درجة حرارة تصل إلى 42 درجة مئوية، وتتحمّل البرد، والصقيع، والرياح، ولكنها تحتاج لتراب رطب حتّى تستطيع أن تنمو وتكبر، وتستطيع تحمّل ملوحة التربة، حيث يمكن زراعتها في الكثير من الأماكن المختلفة كالأماكن العامة، وحدائق المنزل، والشوارع، أمّا رائحتها فهي مقبولة نوعاً ما، وطعمها مر وحار،
ويطلق عليها العديد من التسميات، مثل حب الفقد، وأبو شبح، وشجرة الرهبان، وشجرة إبراهيم، وشجرة الفلفل الراهب، وبالإنجليزية تُعرف باسم Vitex agnus-castus
طريقة استخدام عشبة كفّ مريم
==================
طريقة الطحن: نطحن العشبة بشكلٍ جيّد، حتّى تصبح مثل البودرة، ونأخذ منها كمية قليلة، ونخلطها بالعسل، ثمّ نشكلها على شكل كرات صغيرة الحجم، ونضعها بداخل شاش، ونربطها بشكلٍ محكم باستخدام خيط، وندخلها في الرحم، ونترك جزء من الخليط خارج الرحم، حتّى نستطيع سحبها فيما بعد، ونستمر باستخدام هذه الوصفة لمدّة ثلاثة أيام على التوالي، بعد أن تنتهي الدورة الشهرية. طريقة الغلي: نغلي كوب من الماء، ونضيف إليه ملعقة صغيرة من العشبة، ونشربها في أيام الدورة الشهرية، ونستمرّ في شربها لمدّة يومين على التوالي.
يُنصح أن يتم تناولها عند طريق غليها، بحيث تُضاف ملعقة صغيرة من العشبة إلى كوب ماء مغلي، ثم شرب ملعقة كبيرة منها في كل يوم من أيام الدورة الشهرية، مع مراعاة عدم الإفراط في تناولها
نقع ملعقة كبيرة من مطحون هذه النبتة في كوب ماء مغلي لمدة ربع ساعة، وشربه بمقدار فنجان لمدة ثلاث مرات يومياً. غلي النبات مع الماء وتركه منقوعاً لمدة ليلة كاملة، ثمّ شرب المرأة الحامل منه قبل الولادة لأنه يُحدث الطلق، لذلك سُميت هذه العشبة بعشبة الطلق، كما تستخدم لزيادة الطمث، وفي علاج الصرع، وحالات البرد، والصداع. وضع مسحوق العشبة على الجروح؛ حيث يساعد على التئامها، ويوقف نزيف الدم من الجروح، كما يساعد على علاج رمد العين. حرق العشبة واستنشاق الدخان المتصاعد منها يساعد على علاج نزلات البرد التي يعاني منها الأطفال. استخدام الطلاء الذي يُصنّع من عشبة كف مريم في علاج البواسير، والبهق، والبرص. غلي بذور كف مريم مع بذور الكمون لإيقاف نزيف الدم بعد الولادة، كما يفيد مغلي هذه العشبة في علاج الدوسنتاريا. استعمال أوراق هذه العشبة في علاج أمراض المعدة؛ لأنّها تقضي على ميكروبات السالمونيلا. استخدام ثمار هذه النبتة في علاج حب الشباب التي يعاني منها الشخص في المراهقة والبلوغ. استخدام العشبة لطرد غازات البطن، وإدرار البول، وتوازن الهرمونات في جسم المرأة.
فوائد عشبة كفّ مريم
===========
تسهل من عمليّة الولادة: وتطرد الميكروبات الموجودة داخل الرحم، وتعالج مشكلة متلازمة ما قبل الحيض، وتخفّف من الأوجاع التي تصيب المرأة خلاله كآلام الثدي، بالإضافة إلى أنّها تخفّف من أعراض الاكتئاب، وتقلّب المزاج، وتحد من انتفاخ البطن.
تنظم الدورة الشهرية، وتخفّف من أعراض الطمث الاكتئابي، وتعالج داء التكيس الليفي، وتخفّف من الأعراض التي تصيب المرأة أثناء الدورة الشهرية، مثل التشجنات، والأرق، والتوتر العصبي. تعالج العقم عند النساء، وتقي من فرصة حدوث الإجهاض، ويعود السبب وراء ذلك قدرتها على تخفيض نسبة هرمون البروجسترون، وأيضاً تعمل على إيقاف النزيف، والتخلص من المشمية بعد الولادة، وتزيد من إدار الحليب في ثدي المرأة خلال فترة الرضاعة، وذلك عن طريق تناولها عبر الفم. تزيد من تدفق البول، وتعالج تضخم البروستاتا الحميد، وتحدّ من الرغبة الجنسية. تطرد الطفيليات من الجسم، وتقضي على البراغيث في غضون ست ساعات. تعالج حب الشباب، وحالات الخرف، والأورام، بالإضافة إلى أنّها تخفّف من مشاكل المفاصل، ونزلات البرد، واضطرابات الطحال، والتهابات الجسد.
لعلاج الكثير من الأمراض النسائية، فهي تعالج عقد الثدي وتزيد حليبه بعد الولادة، والعقم، وحالات الإجهاض الناتجة عن انخفاض هرمون البرجسترون، وتخفف الإضرابات الحيضية، وتقلل الشعور بفقدان السيطرة، وعدم الاتزان، والأرق والتوتر العصبي، كما تُستخدم كعلاجٍ للعديد من الأمراض التي يعاني منها الرجال؛ مثل: داء تدفق البول، ومشاكل الرغبة الجنسية، وتضخم البروستاتا الحميد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق