الإضمار في اللغة
إسقاط الشيء لفظا لا معنى، وترك الشيء مع بقاء أثره، والإضمار قبل الذكر جائز في خمسة مواضع:
الأول في ضمير الشأن، مثل: هو زيد قائم
والثاني في ضمير رب، نحو: ربة رجلا
والثالث في ضمير نعم، نحو: نعم رجلا زيد
والرابع في تنازع الفعلين، نحو: ضربني وأكرمني زيد
والخامس في بدل المظهر عن المضمر، نحو: ضربته زيدا.
والمضمر ما وضع لمتكلم، أو مخاطب، أو غائب تقدم ذكره، لفظاً، نحو:
زيد ضربت غلامه، أو معنى، بأن ذكر مشتقه، كقوله تعالى: ﴿اعدلوا هو أقرب للتقوى﴾، أي العدل أقرب لدلالة اعدلوا عليه، أو حكماً، أي ثابتاً في الذهن
كما في ضمير الشأن، نحو: هو زيد قائم. وعبارة عن اسم يتضمن الإشارة إلى المتكلم أو المخاطب أو غيرهما، بعد ما سبق ذكره، إما تحقيقاً أو تقديراً.
والمضمر المتصل ما لا يستقل بنفسه في التلفظ. والمضمر المنفصل: ما يستقل بنفسه.
إسقاط الشيء لفظا لا معنى، وترك الشيء مع بقاء أثره، والإضمار قبل الذكر جائز في خمسة مواضع:
الأول في ضمير الشأن، مثل: هو زيد قائم
والثاني في ضمير رب، نحو: ربة رجلا
والثالث في ضمير نعم، نحو: نعم رجلا زيد
والرابع في تنازع الفعلين، نحو: ضربني وأكرمني زيد
والخامس في بدل المظهر عن المضمر، نحو: ضربته زيدا.
والمضمر ما وضع لمتكلم، أو مخاطب، أو غائب تقدم ذكره، لفظاً، نحو:
زيد ضربت غلامه، أو معنى، بأن ذكر مشتقه، كقوله تعالى: ﴿اعدلوا هو أقرب للتقوى﴾، أي العدل أقرب لدلالة اعدلوا عليه، أو حكماً، أي ثابتاً في الذهن
كما في ضمير الشأن، نحو: هو زيد قائم. وعبارة عن اسم يتضمن الإشارة إلى المتكلم أو المخاطب أو غيرهما، بعد ما سبق ذكره، إما تحقيقاً أو تقديراً.
والمضمر المتصل ما لا يستقل بنفسه في التلفظ. والمضمر المنفصل: ما يستقل بنفسه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق