العصر الأوليجوسيني: منذ 38 – 24 مليون سنة. معظم صخوره قارية ولقد وجد به أجداد الأفيال المصرية المنقرضة بسبب حدوث انقراض صغير منذ 36 مليون سنة.
وظهرت به أيضا.. ثدييات جديدة كالخنازير البرية ذات الأرجل الطويلة.
وكانت تغوص في الماء نهارا وتسعي في الأحراش ليلا. كما ظهرت القطط وحيوان الكركدن(الخرتيت) الضخم وكان يشبه الخنزير إلا أن طباعه كانت تشبه طباع الزرافة.
كما ظهر الفيل المائي الذي كان يشبه فرس النهر وكان فمه واسعا وله نابان مفلطحان لهذا أطلق عليه حيوان البلاتيبلادون الذي كان يعيش علي الأعشاب المائية.
وكانت الطيور كبيرة وصغيرة وكان من بينها النسور والطيور العملاقة التي كانت نشبه النعام إلا أنها كانت أكبر منها حجما.
وكانت لا تطير بل تعدو وكان كتكوتها في حجم الدجاحة إلا أنها كانت مسالمة.
ووجد طائر الفوروهاكس العملاق وكان رأسه أكبر من رأس الحصان ومنقاره يشبه الفأس وعيناه لاترمشان ويمزق فريسته لأنه كان يعيش علي الدم
وظهرت به أيضا.. ثدييات جديدة كالخنازير البرية ذات الأرجل الطويلة.
وكانت تغوص في الماء نهارا وتسعي في الأحراش ليلا. كما ظهرت القطط وحيوان الكركدن(الخرتيت) الضخم وكان يشبه الخنزير إلا أن طباعه كانت تشبه طباع الزرافة.
كما ظهر الفيل المائي الذي كان يشبه فرس النهر وكان فمه واسعا وله نابان مفلطحان لهذا أطلق عليه حيوان البلاتيبلادون الذي كان يعيش علي الأعشاب المائية.
وكانت الطيور كبيرة وصغيرة وكان من بينها النسور والطيور العملاقة التي كانت نشبه النعام إلا أنها كانت أكبر منها حجما.
وكانت لا تطير بل تعدو وكان كتكوتها في حجم الدجاحة إلا أنها كانت مسالمة.
ووجد طائر الفوروهاكس العملاق وكان رأسه أكبر من رأس الحصان ومنقاره يشبه الفأس وعيناه لاترمشان ويمزق فريسته لأنه كان يعيش علي الدم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق