عدد الصيحات يوم القيامة
هناك صيحتان يوم القيامة
ورد تسميتهما بالنفختين في القرآن
إحداهما يموت فيها جميع البشر
والآخرى لبعثهم مرة أخرى
في قوله تعالى: { ونفخ في الصور فصعق من في السماوات ومن في الأرض إلا من شاء الله ثم نفخ فيه أخرى فإذا هم قيام ينظرون }
وبسماع النفخة الأولى (الصيحة)
يموت كل من في السموات والأرض إلا من شاء الله أن يبقيه .
و تأتي هذه الصيحة فجأة وفي غفلة من الناس وانشغالهم بأمور دنياهم
كما قال تعالى :
﴿ما ينظرون إلا صيحة واحدة تأخذهم وهم يخصمون (49) فلا يستطيعون توصية ولا إلى أهلهم يرجعون﴾
روى الطبري في تفسيره عن عبد الله بن عمرو
قال :
لينفخن في الصور
والناس في طرقهم وأسواقهم ومجالسهم
حتى إن الثوب ليكون بين الرجلين يتساومان
فما يرسله أحدهما من يده حتى ينفخ في الصور
وحتى إن الرجل ليغدو من بيته فلا يرجع حتى ينفخ في الصور
وهي التي قال الله
﴿ما ينظرون إلا صيحة واحدة تأخذهم وهم يخصمون فلا يستطيعون توصية﴾
وعن قتادة ( ما ينظرون إلا صيحة واحدة تأخذهم وهم يخصمون )
وذكر لنا أن النبي كان
يقول : تهيج الساعة بالناس والرجل يسقي ماشيته
والرجل يصلح حوضه
والرجل يقيم سلعته في سوقه والرجل يخفض ميزانه ويرفعه
وتهيج بهم وهم كذلك
فلا يستطيعون توصية ولا إلى أهلهم يرجعون .
هناك صيحتان يوم القيامة
ورد تسميتهما بالنفختين في القرآن
إحداهما يموت فيها جميع البشر
والآخرى لبعثهم مرة أخرى
في قوله تعالى: { ونفخ في الصور فصعق من في السماوات ومن في الأرض إلا من شاء الله ثم نفخ فيه أخرى فإذا هم قيام ينظرون }
وبسماع النفخة الأولى (الصيحة)
يموت كل من في السموات والأرض إلا من شاء الله أن يبقيه .
و تأتي هذه الصيحة فجأة وفي غفلة من الناس وانشغالهم بأمور دنياهم
كما قال تعالى :
﴿ما ينظرون إلا صيحة واحدة تأخذهم وهم يخصمون (49) فلا يستطيعون توصية ولا إلى أهلهم يرجعون﴾
روى الطبري في تفسيره عن عبد الله بن عمرو
قال :
لينفخن في الصور
والناس في طرقهم وأسواقهم ومجالسهم
حتى إن الثوب ليكون بين الرجلين يتساومان
فما يرسله أحدهما من يده حتى ينفخ في الصور
وحتى إن الرجل ليغدو من بيته فلا يرجع حتى ينفخ في الصور
وهي التي قال الله
﴿ما ينظرون إلا صيحة واحدة تأخذهم وهم يخصمون فلا يستطيعون توصية﴾
وعن قتادة ( ما ينظرون إلا صيحة واحدة تأخذهم وهم يخصمون )
وذكر لنا أن النبي كان
يقول : تهيج الساعة بالناس والرجل يسقي ماشيته
والرجل يصلح حوضه
والرجل يقيم سلعته في سوقه والرجل يخفض ميزانه ويرفعه
وتهيج بهم وهم كذلك
فلا يستطيعون توصية ولا إلى أهلهم يرجعون .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق