الصيحة
من الألفاظ التي وردت في القرآن الكريم
(وردت الصيحة/صيحة في 13 آية)
وتمثل بداية أحداث عظيمة عند المسلمين
فمنها الصيحة التي أهلك الله تعالى
بها قوم ( ثمود) لمَّا كذّبوا صالحًا
وعقروا الناقة
بصيحة عظيمة من السماء في
قوله تعالى :﴿إِنَّا أَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ صَيْحَةً وٰحِدَةً فَكَانُواْ كَهَشِيمِ ٱلْمُحْتَظِرِ﴾
قال ابن كثير : فبادوا عن آخرهم لم تبق منهم باقية
وخمدوا وهمدوا كما يهمد يبيس الزرع والنبات .
قاله غير واحد من المفسرين .
والمحتظر - قال السدي - :
هو المرعى بالصحراء حين يبس وتحرق ونسفته الريح .
والمعنى الثاني الذي جاءت به الصيحة من الأحداث العظام التي كشف عنها القرآن :النفخة (أو الصيحة)الأولى والثاني في الصور
عند بداية يوم القيامة كما قال تعالى ﴿إن كانت إلا صيحة واحدة فإذا هم خامدون﴾
وكذلك قوله تعالى ﴿ما ينظرون إلا صيحة واحدة تأخذهم وهم يخصمون﴾ ،وفيها يموت الخلائق..
وأما الصيحة الثانية فهي التي يُبعث عندها الخلائق
والتي قال الله تعالى عنها:
﴿إن كانت إلا صيحة واحدة فإذا هم جميع لدينا محضرون﴾
﴿يوم يسمعون الصيحة بالحق ذلك يوم الخروج﴾
من الألفاظ التي وردت في القرآن الكريم
(وردت الصيحة/صيحة في 13 آية)
وتمثل بداية أحداث عظيمة عند المسلمين
فمنها الصيحة التي أهلك الله تعالى
بها قوم ( ثمود) لمَّا كذّبوا صالحًا
وعقروا الناقة
بصيحة عظيمة من السماء في
قوله تعالى :﴿إِنَّا أَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ صَيْحَةً وٰحِدَةً فَكَانُواْ كَهَشِيمِ ٱلْمُحْتَظِرِ﴾
قال ابن كثير : فبادوا عن آخرهم لم تبق منهم باقية
وخمدوا وهمدوا كما يهمد يبيس الزرع والنبات .
قاله غير واحد من المفسرين .
والمحتظر - قال السدي - :
هو المرعى بالصحراء حين يبس وتحرق ونسفته الريح .
والمعنى الثاني الذي جاءت به الصيحة من الأحداث العظام التي كشف عنها القرآن :النفخة (أو الصيحة)الأولى والثاني في الصور
عند بداية يوم القيامة كما قال تعالى ﴿إن كانت إلا صيحة واحدة فإذا هم خامدون﴾
وكذلك قوله تعالى ﴿ما ينظرون إلا صيحة واحدة تأخذهم وهم يخصمون﴾ ،وفيها يموت الخلائق..
وأما الصيحة الثانية فهي التي يُبعث عندها الخلائق
والتي قال الله تعالى عنها:
﴿إن كانت إلا صيحة واحدة فإذا هم جميع لدينا محضرون﴾
﴿يوم يسمعون الصيحة بالحق ذلك يوم الخروج﴾
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق