استطلاع الطقس باستخدام الأقمار الصناعية
أحدث طرق استطلاع الطقس وأضمنها وأكثرها دقة، فلا شيء يخبرنا بما هو موجود في أعلى السماء المحيطة بكوكب الأرض أفضل من شيء يدور في ذلك المكان بشكل منتظم؛ حيث يستغل العلماء دوران الأقمار الصناعية حول الأرض لتعطي لهم صورة كاملة عن وجود السحب من عدمها وكثافة السحب واتجاه سريانها وكذلك اتجاه الرياح المحملة بالسحاب أو الأتربة وهل يدور القمر في مداره الطبيعي المعتاد أم أن هناك تغييراً قد طرأ عليه، بالطبع تعد وكالة ناسا المختصة بدراسة علوم الفضاء هي أكثر الجهات مصداقية ودقة في استطلاع الطقس وذلك لامتلاكها أدق الأقمار الصناعية المرسلة خصيصاً إلى الفضاء للقيام بدورها في التنبؤ بتغيرات الطقس وإعطاء صورة قريبة جداً للواقع عما يدور في الغلاف الجوي للأرض.
يسمى ذلك القمر الصناعي كابليبسو، كما قامت وكالة ناسا بتكوين فريق من علماء الفلك والمختصين بأحوال المناخ وتغيرات الطقس والتنبؤ بها وأطلق على ذلك الفريق اسم (فريق أ) ومهمته الرئيسية تتضمن الانطلاق في رحلات إلى كافة بقاع الأرض لتجميع بيانات على أحوال الطقس والمناخ على مدار مدة لا تقل عن شهر كامل في كل منطقة مختلفة وذلك لتجميع كل تلك البيانات معاً في دراسة تتناول أحوال المناخ في السنوات السابقة.
أحدث طرق استطلاع الطقس وأضمنها وأكثرها دقة، فلا شيء يخبرنا بما هو موجود في أعلى السماء المحيطة بكوكب الأرض أفضل من شيء يدور في ذلك المكان بشكل منتظم؛ حيث يستغل العلماء دوران الأقمار الصناعية حول الأرض لتعطي لهم صورة كاملة عن وجود السحب من عدمها وكثافة السحب واتجاه سريانها وكذلك اتجاه الرياح المحملة بالسحاب أو الأتربة وهل يدور القمر في مداره الطبيعي المعتاد أم أن هناك تغييراً قد طرأ عليه، بالطبع تعد وكالة ناسا المختصة بدراسة علوم الفضاء هي أكثر الجهات مصداقية ودقة في استطلاع الطقس وذلك لامتلاكها أدق الأقمار الصناعية المرسلة خصيصاً إلى الفضاء للقيام بدورها في التنبؤ بتغيرات الطقس وإعطاء صورة قريبة جداً للواقع عما يدور في الغلاف الجوي للأرض.
يسمى ذلك القمر الصناعي كابليبسو، كما قامت وكالة ناسا بتكوين فريق من علماء الفلك والمختصين بأحوال المناخ وتغيرات الطقس والتنبؤ بها وأطلق على ذلك الفريق اسم (فريق أ) ومهمته الرئيسية تتضمن الانطلاق في رحلات إلى كافة بقاع الأرض لتجميع بيانات على أحوال الطقس والمناخ على مدار مدة لا تقل عن شهر كامل في كل منطقة مختلفة وذلك لتجميع كل تلك البيانات معاً في دراسة تتناول أحوال المناخ في السنوات السابقة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق