برنامج هارب
يدير منشأة رئيسية في القطب الشمالي
والمعروفة باسم محطة بحوث هارب.
بنيت هذه المحطة على موقع للقوات الجوية الأمريكية
بالقرب من منطقة جاكونا بولاية ألاسكا الأمريكية.
الأداة الأكثر بروزا في محطة هارب هي أداة البحث الأيونوسفيري (IRI)
وهي عبارة عن مرفق لارسال الترددات اللاسلكية العالية القوة
ويتم تشغيلة بواسطة ترددات عاملة في النطاق العالي.
تستخدم أداة البحث الأيونوسفيري (IRI)
لاثارة وتنشيط وتسخين منطقة محدودة من المجال الايوني بشكل مؤقت.
وتستخدم بعض الأدوات الأخرى
مثل أداة التردد العالي جدا
ورادار التردد فائق العلو
ومقياس المغناطيسية
وجهاز استقراء مغناطيسي
كل هذه الأدوات تستخدم لدراسة العمليات الفيزيائية التي تحدث في ذات المنطقة الماثرة.
والفكرة ببساطة تقوم على ربط مضخمات Amplifier بتردد ما بين 2 Ghz إلى 2.5 Ghz
وإطلاق حزمة موجية من خلال هوائيات Omni Antenna
وبقوة موجية تصل ل500MWatt -100MWatt
ورغم أن تصميم مصفوفة الهوائيات بسيط وغير مطور
منذ تأسيسه إلا أن هناك تحفظ حكومي على المشروع .
يعمل مشروع H.A.A.R.P مثل عمل المايكرويف المستخدم في الطبخ فمصفوفة هوائيات H.A.A.R.P
تمثل جهاز المايكرويف
أما الايونسفير يمثله الدجاجة التي تنضج من ترددات المايكرويف.
وهذا التسخين الذي يحدث في تلك الطبقة تحدث من جرائه آثار اختلف في نتائجها المهتمون
بدأ العمل في محطة هارب في عام 1993
وتم الانتهاء من الأعمال الحالية لأداة البحث الأيونوسفيري في عام 2007
وكان المقاول يهذا العمل شركة بريطانية تدعى
(بي إيه إي سيستمز) للتكنولوجيات المتقدمة
يدير منشأة رئيسية في القطب الشمالي
والمعروفة باسم محطة بحوث هارب.
بنيت هذه المحطة على موقع للقوات الجوية الأمريكية
بالقرب من منطقة جاكونا بولاية ألاسكا الأمريكية.
الأداة الأكثر بروزا في محطة هارب هي أداة البحث الأيونوسفيري (IRI)
وهي عبارة عن مرفق لارسال الترددات اللاسلكية العالية القوة
ويتم تشغيلة بواسطة ترددات عاملة في النطاق العالي.
تستخدم أداة البحث الأيونوسفيري (IRI)
لاثارة وتنشيط وتسخين منطقة محدودة من المجال الايوني بشكل مؤقت.
وتستخدم بعض الأدوات الأخرى
مثل أداة التردد العالي جدا
ورادار التردد فائق العلو
ومقياس المغناطيسية
وجهاز استقراء مغناطيسي
كل هذه الأدوات تستخدم لدراسة العمليات الفيزيائية التي تحدث في ذات المنطقة الماثرة.
والفكرة ببساطة تقوم على ربط مضخمات Amplifier بتردد ما بين 2 Ghz إلى 2.5 Ghz
وإطلاق حزمة موجية من خلال هوائيات Omni Antenna
وبقوة موجية تصل ل500MWatt -100MWatt
ورغم أن تصميم مصفوفة الهوائيات بسيط وغير مطور
منذ تأسيسه إلا أن هناك تحفظ حكومي على المشروع .
يعمل مشروع H.A.A.R.P مثل عمل المايكرويف المستخدم في الطبخ فمصفوفة هوائيات H.A.A.R.P
تمثل جهاز المايكرويف
أما الايونسفير يمثله الدجاجة التي تنضج من ترددات المايكرويف.
وهذا التسخين الذي يحدث في تلك الطبقة تحدث من جرائه آثار اختلف في نتائجها المهتمون
بدأ العمل في محطة هارب في عام 1993
وتم الانتهاء من الأعمال الحالية لأداة البحث الأيونوسفيري في عام 2007
وكان المقاول يهذا العمل شركة بريطانية تدعى
(بي إيه إي سيستمز) للتكنولوجيات المتقدمة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق