السلاح غير البارودي
متشابك
يشير إلى مجموعات المحاربين المتلاحمين في قتالٍ قريب)
هو أي سلاح لا يحتوي على قذيفة ، أي أن كلاً من مُستخدِم السلاح والهدف يحتكون بالسلاح في الوقت ذاته خلال الاستخدام العادي .
أما السلاح الذي يطلق قذيفة
أو الذي يُعتبر قذيفة في حد ذاته
فهو سلاح قذف.
وهناك اسلحه تعمل عبر ضفط الهواء مثل البندقية الهوائيه وهناك البندقية النافخه والتي تستعمل مقذوفات حاده تشبه الاسهم
ولا تتضمن تلك الأسلحة غير البارودية الأسلحة المنصوبة بشكلٍ ثابت
مثل القنبلة الموقوتة
أو الأسلحة الحارقة
ولكن يتم حملها.
ومن ثَمَّ، يُعد السلاح غير البارودي نوعًا من "الأسلحة الباردة".
هناك تصنيفين رئيسيين: الأسلحة الحادة
ومن أمثلتها:
السيوف
والرماح
والأقواس
والسكاكين
والأسلحة غير الحادة
مثل:
الهراوات
والصولجان.
وتتمثل الفكرة الأساسية للأسلحة الحادة في زيادة ضغط المُستخدم عن طريق تركيز القوة الموجهة نحو مساحة سطحية أصغر
مثل:
طرف
أو نقطة
ومن ثَم
يصبح اختراق جسد العدو وإحداث جرح فيه أكثر سهولة.
ونظرًا لفعالية معظم الأسلحة الحادة على إحداث جروح للعدو
لذلك قد تفقد الكثير من فائدتها عندما يتم توجيهها نحو درع.
من ناحيةٍ أخرى
تعتمد الأسلحة غير الحادة بشكلٍ كبير على الكتلة
وتأثير الطاقة لشل حركة العدو من خلال إصابته بكسور في العظم
أو الرضوض الداخلية
أو الارتجاجات
وتُستخدم بشكلٍ عام لإحداث نوع من اضطراب الحركة من أجل شحن الطاقة الحركية نحو السلاح.
وقد تم تطوير الصولجان ومدرس القمح واستخدامها تاريخيًا في مواجهة جنود المشاة المسلحين
مثل:
الفرسان
وذلك لقدرتها على إحداث إصابات حتى عبر الدرع الصلب
كما كانت فعالة ضد الدرع المرن، مثل الدرع المعدني.
ومع ذلك
عادةً تكون الأسلحة غير الحادة أثقل من الأسلحة الحادة، حيث تحتاج إلى الوزن الإضافي لإحداث ضرر أكبر
وخاصةً من خلال الدرع.
مما يجعل الأسلحة غير الحادة أكثر مشقة في السيطرة عليها
وأكثر صعوبة في مناورتها.
وتتراوح أغلب الأسلحة البارودية ما بين شفرات أو مسامير خفيفة جدًا إلى عصي غير حادة وثقيلة جدًا.
وربما تقع سيوف لفرسان في المنتصف بين الطاقة الحركية وتركيز الضغط، وتوضح كيف يمكن لأى نقطة في هذا النطاق أن تعطي سلاحًا فعالاً.
متشابك
يشير إلى مجموعات المحاربين المتلاحمين في قتالٍ قريب)
هو أي سلاح لا يحتوي على قذيفة ، أي أن كلاً من مُستخدِم السلاح والهدف يحتكون بالسلاح في الوقت ذاته خلال الاستخدام العادي .
أما السلاح الذي يطلق قذيفة
أو الذي يُعتبر قذيفة في حد ذاته
فهو سلاح قذف.
وهناك اسلحه تعمل عبر ضفط الهواء مثل البندقية الهوائيه وهناك البندقية النافخه والتي تستعمل مقذوفات حاده تشبه الاسهم
ولا تتضمن تلك الأسلحة غير البارودية الأسلحة المنصوبة بشكلٍ ثابت
مثل القنبلة الموقوتة
أو الأسلحة الحارقة
ولكن يتم حملها.
ومن ثَمَّ، يُعد السلاح غير البارودي نوعًا من "الأسلحة الباردة".
هناك تصنيفين رئيسيين: الأسلحة الحادة
ومن أمثلتها:
السيوف
والرماح
والأقواس
والسكاكين
والأسلحة غير الحادة
مثل:
الهراوات
والصولجان.
وتتمثل الفكرة الأساسية للأسلحة الحادة في زيادة ضغط المُستخدم عن طريق تركيز القوة الموجهة نحو مساحة سطحية أصغر
مثل:
طرف
أو نقطة
ومن ثَم
يصبح اختراق جسد العدو وإحداث جرح فيه أكثر سهولة.
ونظرًا لفعالية معظم الأسلحة الحادة على إحداث جروح للعدو
لذلك قد تفقد الكثير من فائدتها عندما يتم توجيهها نحو درع.
من ناحيةٍ أخرى
تعتمد الأسلحة غير الحادة بشكلٍ كبير على الكتلة
وتأثير الطاقة لشل حركة العدو من خلال إصابته بكسور في العظم
أو الرضوض الداخلية
أو الارتجاجات
وتُستخدم بشكلٍ عام لإحداث نوع من اضطراب الحركة من أجل شحن الطاقة الحركية نحو السلاح.
وقد تم تطوير الصولجان ومدرس القمح واستخدامها تاريخيًا في مواجهة جنود المشاة المسلحين
مثل:
الفرسان
وذلك لقدرتها على إحداث إصابات حتى عبر الدرع الصلب
كما كانت فعالة ضد الدرع المرن، مثل الدرع المعدني.
ومع ذلك
عادةً تكون الأسلحة غير الحادة أثقل من الأسلحة الحادة، حيث تحتاج إلى الوزن الإضافي لإحداث ضرر أكبر
وخاصةً من خلال الدرع.
مما يجعل الأسلحة غير الحادة أكثر مشقة في السيطرة عليها
وأكثر صعوبة في مناورتها.
وتتراوح أغلب الأسلحة البارودية ما بين شفرات أو مسامير خفيفة جدًا إلى عصي غير حادة وثقيلة جدًا.
وربما تقع سيوف لفرسان في المنتصف بين الطاقة الحركية وتركيز الضغط، وتوضح كيف يمكن لأى نقطة في هذا النطاق أن تعطي سلاحًا فعالاً.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق