هو أقلية دينية في دولة ساموا ذات الأغلبية المسيحية.
يعود تاريخ الإسلام في ساموا إلى قبل سنة 1985
حيث كان بساموا عدد من العمال المسلمين الذين كانوا يعملون إما من أجل الحكومة وإما من أجل أحد برامج الأمم المتحدة، لكن عددهم كان صغيرا
وبالكاد كانوا يؤثرون على الساكنة المحلية.
في منتصف الثمانينيات
بدأت الجمعية العالمية للشباب الإسلامي بالنشاط في منطقة المحيط الهادئ
وبالتالي بدأ بعض سكان ساموا باعتناق الإسلام.
حسب إحصاء سنة 2001
بلغ عدد مسلمي ساموا 48 أي 0.03% من مجموع السكان.
وقد ارتفع هذا العدد إلى 61 مسلما، أو 0.04% من السكان حسب إحصاء سنة 2006.
ومن المتوقع أن يصل هذا العدد إلى 73 مسلما بحلول سنة 2020.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق