نظرية قمة هوبرت في النفط
يعرف الإنتاج الأقصى للبترول على أساس النقطة الزمنية التي يكون عندها معدل الإنتاج لحقل نفط قد وصل أقصاه.
وبعد تلك النقطة تبدأ إنتاجية البئر في النقصان. وتصف نظرية معى هوبرت
تطابق الإنتاج العالمي على المنحنى الذي قام بتقديره عام 1956.
وطبقا لرؤيته :
تبدأ الإنتاجية العالمية بعد القمة في النقصان طبقا لدالة أسية.
ويمكن أن يكون الاتخفاض أقل حدة بسبب اكتشاف آبار جديدة واستخدام تقنيات متقدمة.
قدم ماريون هوبرت وهو أحد الأخصائين في البترول افتراضه في مؤتمر معهد البترول الأمريكي المنعقد عام 1956 مما استرعى انتباه الحاضرين
وعلى الاخص بسبب أنه طبقا لحساباته أن تصل قمة إنتاج الحقول الأمريكية خلال السبعينيات من القرن الماضي
وهذا حدث بالفعل في حالتي الإنتاج الأمريكي من النفط حيث كانت قمة الإنتاج خلال السبعينيات
وكذلك يؤيد سير الإنتاج النرويجي من البترول تلك النظرية.
وبالنسبة للإنتاج العالمي فقد افترضه هوبرت آنذاك أقل من معدله الحقيقي.
وقد شوهدت بالفعل قمم في إنتاجية الآبار في مناطق متعددة مثل في الولايات المتحدة عام 1971.
ولكن مسألة قمة إنتاج على مستوى العالم تستحوذ على اهتمام الجميع.
وقد قام هوبرت بإجراء حساباته على أساس المعلومات التي كانت متوفرة عن النفط والغاز الطبيعي والفحم الحجري عام 1956.
وبينت حساباته أن قمة الإنتاج العالمي ستكون حول عام 2010
ورأى أن الطاقة النووية والطاقة الشمسية يمكن أن تكونا ما يعوض عن المصادر الأحفورية.
يعرف الإنتاج الأقصى للبترول على أساس النقطة الزمنية التي يكون عندها معدل الإنتاج لحقل نفط قد وصل أقصاه.
وبعد تلك النقطة تبدأ إنتاجية البئر في النقصان. وتصف نظرية معى هوبرت
تطابق الإنتاج العالمي على المنحنى الذي قام بتقديره عام 1956.
وطبقا لرؤيته :
تبدأ الإنتاجية العالمية بعد القمة في النقصان طبقا لدالة أسية.
ويمكن أن يكون الاتخفاض أقل حدة بسبب اكتشاف آبار جديدة واستخدام تقنيات متقدمة.
قدم ماريون هوبرت وهو أحد الأخصائين في البترول افتراضه في مؤتمر معهد البترول الأمريكي المنعقد عام 1956 مما استرعى انتباه الحاضرين
وعلى الاخص بسبب أنه طبقا لحساباته أن تصل قمة إنتاج الحقول الأمريكية خلال السبعينيات من القرن الماضي
وهذا حدث بالفعل في حالتي الإنتاج الأمريكي من النفط حيث كانت قمة الإنتاج خلال السبعينيات
وكذلك يؤيد سير الإنتاج النرويجي من البترول تلك النظرية.
وبالنسبة للإنتاج العالمي فقد افترضه هوبرت آنذاك أقل من معدله الحقيقي.
وقد شوهدت بالفعل قمم في إنتاجية الآبار في مناطق متعددة مثل في الولايات المتحدة عام 1971.
ولكن مسألة قمة إنتاج على مستوى العالم تستحوذ على اهتمام الجميع.
وقد قام هوبرت بإجراء حساباته على أساس المعلومات التي كانت متوفرة عن النفط والغاز الطبيعي والفحم الحجري عام 1956.
وبينت حساباته أن قمة الإنتاج العالمي ستكون حول عام 2010
ورأى أن الطاقة النووية والطاقة الشمسية يمكن أن تكونا ما يعوض عن المصادر الأحفورية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق