عملية كوندور
===========
كانت حملة من القمع السياسي وإرهاب الدولة التي تشمل العمليات الإستخبارية واغتيال المعارضين، والتي بدأت في عام 1968 و تم العمل بها رسمياً في عام 1975 من قبل الدكتاتوريات اليمينية في المخروط الجنوبي للقارة الأميركية الجنوبية. البرنامج كان يهدف إلى القضاء على الشيوعية أو النفوذ والأفكار السوفييتية، وقمع حركات المعارضة النشطة أو المحتملة ضد الحكومات المشاركة في هذا المشروع.
بسبب طبيعتها السرية، ليس هنالك أرقام دقيقة حول عدد الوفيات الناتجة مباشرة عن عملية كوندور.
بعض التقديرات تحصي ما لا يقل عن 60,000 حالة وفاة ناتجة عن عمليات "كوندور"، وربما أكثر.
وتشمل لائحة الضحايا معارضين يساريين، قادة إتحادات العمال والفلاحين والكهنة والراهبات والطلاب والمعلمين والمثقفين وأفراد يشتبه بإنضمامهم إلى التمرد المسلح.
الأعضاء الرئيسيون لعملية كوندور هم حكومات الأرجنتين، تشيلي، أوروجواي، باراجواي، بوليفيا و البرازيل.
قدمت حكومة الولايات المتحدة الدعم التقني والمساعدات العسكرية للمشاركين حتى عام 1978 على أقل تقدير، ثم استئنفت الدعم بعد إنتخاب الجمهوري رونالد ريغان رئيسا للولايات المتحدة الأميركية في عام 1981.
كان هذا الدعم في كثير من الأحيان يتم من خلال وكالة الاستخبارات المركزية. إنضمت الإكوادوروالبيرو في وقت لاحق إلى العملية ولكن بأدوار هامشية
===========
كانت حملة من القمع السياسي وإرهاب الدولة التي تشمل العمليات الإستخبارية واغتيال المعارضين، والتي بدأت في عام 1968 و تم العمل بها رسمياً في عام 1975 من قبل الدكتاتوريات اليمينية في المخروط الجنوبي للقارة الأميركية الجنوبية. البرنامج كان يهدف إلى القضاء على الشيوعية أو النفوذ والأفكار السوفييتية، وقمع حركات المعارضة النشطة أو المحتملة ضد الحكومات المشاركة في هذا المشروع.
بسبب طبيعتها السرية، ليس هنالك أرقام دقيقة حول عدد الوفيات الناتجة مباشرة عن عملية كوندور.
بعض التقديرات تحصي ما لا يقل عن 60,000 حالة وفاة ناتجة عن عمليات "كوندور"، وربما أكثر.
وتشمل لائحة الضحايا معارضين يساريين، قادة إتحادات العمال والفلاحين والكهنة والراهبات والطلاب والمعلمين والمثقفين وأفراد يشتبه بإنضمامهم إلى التمرد المسلح.
الأعضاء الرئيسيون لعملية كوندور هم حكومات الأرجنتين، تشيلي، أوروجواي، باراجواي، بوليفيا و البرازيل.
قدمت حكومة الولايات المتحدة الدعم التقني والمساعدات العسكرية للمشاركين حتى عام 1978 على أقل تقدير، ثم استئنفت الدعم بعد إنتخاب الجمهوري رونالد ريغان رئيسا للولايات المتحدة الأميركية في عام 1981.
كان هذا الدعم في كثير من الأحيان يتم من خلال وكالة الاستخبارات المركزية. إنضمت الإكوادوروالبيرو في وقت لاحق إلى العملية ولكن بأدوار هامشية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق