معركة المخروط
وقعت في 2 آذار 1991 بالقرب من حقل الرميلة النفطي في وادي الفرات في جنوب العراق عندما فككت قوات الجيش الأمريكي ومعظمها من فرقة المشاة الرابعة والعشرين تحت قيادة الفريق باري مكافري عمود كبير من القوات المدرعة من الحرس الجمهوري العراقي المنسحبة في أعقاب حرب الخليج الثانية مباشرة.
في 26 شباط تقدمت فرقة المشاة 24 عبر الوادي واستولت على مطارات عراقية في الجبة وطليل.
في المطارات واجهت مقاومة راسخة من المشاة العراقية 37 و49 فضلا عن 6 فرقة نبوخذ الآلية من الحرس الجمهوري العراقي.
على الرغم من المقاومة الشديدة فقد دمرت فرقة المشاة الرابعة والعشرين التشكيلات العراقية واستولت على المطارين في اليوم التالي.
ثم انتقلت فرقة المشاة 24إلى الشرق مع الفيلق السابع واشتبكت مع العديد من فرق الحرس الجمهوري العراقي.
كانت معظم القافلة العراقية التي يبلغ طولها خمسة أميال من عدة مئات من السيارات المحاصرة أولا في منطقة قتل ثم في غضون الساعات الخمس التالية تم تدميرها بشكل منهجي من قبل فرقة المشاة 24 بما في ذلك قواتها المدرعة من قبل المروحيات الهجومية إيه إتش-64 أباتشي وخمس كتائب مدفعية.
الكتيبة الأولى من لواء الطيران 24 دمر 32 دبابات عراقية و49 بي إم بي-1 و37 شاحنة و8 قاذفات صواريخ والعديد من القطع المدفعية المتنوعة الأخرى والمدافع المضادة للطائرات ومركبات الدعم.
أكد هذا الهجوم الجوي المدمر لتدمير فرقة حمورابي التابعة لقوات الحرس الجمهوري وبقايا عدة فرق مشاة أخرى.
وقع الهجوم الشامل على العمود العراقي الذى أثاره العراقيون بإطلاق النار على دورية أمريكية تجولت في طريق التراجع بعد يومين من توقف الحرب رسميا بوقف إطلاق النار من الجانب الأمريكي فقط
حيث قررت الحكومة العراقية قوات التحالف البدء في محادثات سلام رسمية في صباح اليوم التالي.
بحلول نهاية العمليات القتالية تقدمت فرقة المشاة الرابعة والعشرين 260 ميلا
ودمرت 360 دبابة وناقلة جنود مدرعة
و300 قطعة مدفعية
و1200 شاحنة
و25 طائرة
و19 صاروخا
وأكثر من 500 قطعة من المعدات الهندسية.
استولت الشعبة على أكثر من 5000 أسير حرب عراقي في حين تعرض ثمانية فقط للقتل
وجرح 36
وخمسة من غير العسكريين للقتل.
وقعت في 2 آذار 1991 بالقرب من حقل الرميلة النفطي في وادي الفرات في جنوب العراق عندما فككت قوات الجيش الأمريكي ومعظمها من فرقة المشاة الرابعة والعشرين تحت قيادة الفريق باري مكافري عمود كبير من القوات المدرعة من الحرس الجمهوري العراقي المنسحبة في أعقاب حرب الخليج الثانية مباشرة.
في 26 شباط تقدمت فرقة المشاة 24 عبر الوادي واستولت على مطارات عراقية في الجبة وطليل.
في المطارات واجهت مقاومة راسخة من المشاة العراقية 37 و49 فضلا عن 6 فرقة نبوخذ الآلية من الحرس الجمهوري العراقي.
على الرغم من المقاومة الشديدة فقد دمرت فرقة المشاة الرابعة والعشرين التشكيلات العراقية واستولت على المطارين في اليوم التالي.
ثم انتقلت فرقة المشاة 24إلى الشرق مع الفيلق السابع واشتبكت مع العديد من فرق الحرس الجمهوري العراقي.
كانت معظم القافلة العراقية التي يبلغ طولها خمسة أميال من عدة مئات من السيارات المحاصرة أولا في منطقة قتل ثم في غضون الساعات الخمس التالية تم تدميرها بشكل منهجي من قبل فرقة المشاة 24 بما في ذلك قواتها المدرعة من قبل المروحيات الهجومية إيه إتش-64 أباتشي وخمس كتائب مدفعية.
الكتيبة الأولى من لواء الطيران 24 دمر 32 دبابات عراقية و49 بي إم بي-1 و37 شاحنة و8 قاذفات صواريخ والعديد من القطع المدفعية المتنوعة الأخرى والمدافع المضادة للطائرات ومركبات الدعم.
أكد هذا الهجوم الجوي المدمر لتدمير فرقة حمورابي التابعة لقوات الحرس الجمهوري وبقايا عدة فرق مشاة أخرى.
وقع الهجوم الشامل على العمود العراقي الذى أثاره العراقيون بإطلاق النار على دورية أمريكية تجولت في طريق التراجع بعد يومين من توقف الحرب رسميا بوقف إطلاق النار من الجانب الأمريكي فقط
حيث قررت الحكومة العراقية قوات التحالف البدء في محادثات سلام رسمية في صباح اليوم التالي.
بحلول نهاية العمليات القتالية تقدمت فرقة المشاة الرابعة والعشرين 260 ميلا
ودمرت 360 دبابة وناقلة جنود مدرعة
و300 قطعة مدفعية
و1200 شاحنة
و25 طائرة
و19 صاروخا
وأكثر من 500 قطعة من المعدات الهندسية.
استولت الشعبة على أكثر من 5000 أسير حرب عراقي في حين تعرض ثمانية فقط للقتل
وجرح 36
وخمسة من غير العسكريين للقتل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق