في 2009، قام الدكتور نايف الروضان كذلك بنشر فلسفته في التاريخ والتي ناقش فيها دور الحكم الرشيد والصراع الدائم بين
(صفات الطبيعة البشرية)
و(حاجات الكرامة الإنسانية) في استدامة التاريخ أو أي نظام سياسي. في كتابه هذا قدم الدكتور نايف مصطلح "الانتصار الحضاري " عبر نموذجه "المحيط الشامل للحضارة الإنسانية". كما أكد في كتابة أيضاً أن تحقيق الكرامة للجميع ، في كل زمان وتحت أي ظروف هو المحرك والدافع للتاريخ البشري وهو ما يضمن استدامته.
وفي هذا الصدد يرى نايف الروضان "أن نموذج الحكم الرشيد الذي يحد من تجاوزات الطبيعة البشرية ويضمن تحقيق جو تسوده السعادة والإنتاجية عن طريق تعزيز المنطق والكرامة كمتطلب أساسي " .
يحمل هذا الكتاب عنوان "التاريخ المستدام وكرامة الإنسان : فلسفة التاريخ والانتصار الحضاري "
(عن دار "LIT Verlag" بيرلين، 2009
(. و قد علق الرئيس الرئيس جيمي كارتر الرئيس التاسع والثلاثون للولايات المتحدة على الكتاب قائلاً : "لقد جعلنا الدكتور نايف الروضان أمام تحدي التعامل مع التاريخ وكيف يمكن أن يقودنا ذلك إلى تحسين الظروف البشرية. هذا الكتاب يمثل آرائه حول كيفيه تحقيق التاريخ المستدام القائم على الكرامة الإنسانية. من وجهة نظره، يتطلب ذلك حكماً رشيداً و أساسه " المنطق و الأمان و حقوق الإنسان و المسائلة و الشفافية و العدل و الفرص و الإبداع و الشمولية " وأنا أتفق مع ذلك، وأتمنى أن يجد المنهج المطروح في هذا الكتاب الكثير من الأتباع."
كما علق االلورد جيديز من ساوثجيت عضو مجلس اللوردات البريطاني والرئيس السابق لكلية لندن للعلوم الاقتصادية على الكتاب
قائلاً:" ليس باستطاعة أي شخص يسعى لفهم الظروف الحالية أن يتجاهل كتاب الدكتور الروضان الملهم و تحليله عميق لجوهر القيم التي يمكن أن يستند و يستدام عليها أي حكم رشيد فعال".
(صفات الطبيعة البشرية)
و(حاجات الكرامة الإنسانية) في استدامة التاريخ أو أي نظام سياسي. في كتابه هذا قدم الدكتور نايف مصطلح "الانتصار الحضاري " عبر نموذجه "المحيط الشامل للحضارة الإنسانية". كما أكد في كتابة أيضاً أن تحقيق الكرامة للجميع ، في كل زمان وتحت أي ظروف هو المحرك والدافع للتاريخ البشري وهو ما يضمن استدامته.
وفي هذا الصدد يرى نايف الروضان "أن نموذج الحكم الرشيد الذي يحد من تجاوزات الطبيعة البشرية ويضمن تحقيق جو تسوده السعادة والإنتاجية عن طريق تعزيز المنطق والكرامة كمتطلب أساسي " .
يحمل هذا الكتاب عنوان "التاريخ المستدام وكرامة الإنسان : فلسفة التاريخ والانتصار الحضاري "
(عن دار "LIT Verlag" بيرلين، 2009
(. و قد علق الرئيس الرئيس جيمي كارتر الرئيس التاسع والثلاثون للولايات المتحدة على الكتاب قائلاً : "لقد جعلنا الدكتور نايف الروضان أمام تحدي التعامل مع التاريخ وكيف يمكن أن يقودنا ذلك إلى تحسين الظروف البشرية. هذا الكتاب يمثل آرائه حول كيفيه تحقيق التاريخ المستدام القائم على الكرامة الإنسانية. من وجهة نظره، يتطلب ذلك حكماً رشيداً و أساسه " المنطق و الأمان و حقوق الإنسان و المسائلة و الشفافية و العدل و الفرص و الإبداع و الشمولية " وأنا أتفق مع ذلك، وأتمنى أن يجد المنهج المطروح في هذا الكتاب الكثير من الأتباع."
كما علق االلورد جيديز من ساوثجيت عضو مجلس اللوردات البريطاني والرئيس السابق لكلية لندن للعلوم الاقتصادية على الكتاب
قائلاً:" ليس باستطاعة أي شخص يسعى لفهم الظروف الحالية أن يتجاهل كتاب الدكتور الروضان الملهم و تحليله عميق لجوهر القيم التي يمكن أن يستند و يستدام عليها أي حكم رشيد فعال".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق