المعاد
بالفتح هو عند البلغاء اسم صفة يراد به تكرير آخر كلمة من الجملة الأولى في أول الجملة التي تليها.
وهو عند الشعراء أن يعاد عجز المصراع الأول في صدر الثاني وعجز الثاني في الثالث وهكذا إلى آخره
أمثلة
الآية الخامسة والثلاثون من سورة النور ﴿۞ الله نور السمٰوٰت والأرضۚ مثل نورهۦ كمشكوٰة فيها مصباحۖ المصباح في زجاجةۖ الزجاجة كأنها كوكب دري يوقد من شجرة مبٰركة زيتونة لا شرقية ولا غربية يكاد زيتها يضيء ولو لم تمسسه نارۚ نور على نورۗ يهدي الله لنورهۦ من يشاءۚ ويضرب الله الأمثال للناسۗ والله بكل شيء عليم﴾
بالفتح هو عند البلغاء اسم صفة يراد به تكرير آخر كلمة من الجملة الأولى في أول الجملة التي تليها.
وهو عند الشعراء أن يعاد عجز المصراع الأول في صدر الثاني وعجز الثاني في الثالث وهكذا إلى آخره
أمثلة
الآية الخامسة والثلاثون من سورة النور ﴿۞ الله نور السمٰوٰت والأرضۚ مثل نورهۦ كمشكوٰة فيها مصباحۖ المصباح في زجاجةۖ الزجاجة كأنها كوكب دري يوقد من شجرة مبٰركة زيتونة لا شرقية ولا غربية يكاد زيتها يضيء ولو لم تمسسه نارۚ نور على نورۗ يهدي الله لنورهۦ من يشاءۚ ويضرب الله الأمثال للناسۗ والله بكل شيء عليم﴾
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق