الملك خنت دجر أو خنت (جر)
هو فرعون من الأسرة المصرية الأولى وهو غير معروف
حكم في حوالي سنة 3050 ق م خلف الملك حور عحا وخلفه الملك دجت (وارجى) وعلى الأغلب انه حكم لمدة 57 سنة ويعتقد انه قام بحملات في بلد النوبة وليبيا. اسمه يكتب بطرقتين الأولى مقترنة باسم حورس (حورس جر) ومز جر بالهيلوغريفي كيس من الصوف.
أما الاسم الثاني آيتي ويوجد في أبيدوس وعلى الأغلب كان هذا اسمه عند الولادة.
وتوجد مقبرته بأبيدوس بجانب مقبرة زوجته مرنيث التي يعتقد أنها تولت الحكم لما كان ابنه قاصرا وعند أكتشاف مقبرته عثر على اربع اسوار كانت مربوطة فوق ساعد امرأة، ملفوف بالكتان.
ولعلها كانت زوجة الملك خنت دجر، أو من أعضاء الأسرة المالكة.
وكانت الأساور مربوطة بأربطة من كتان، في موضع يمكننا من استنتاج الترتيب الأصلي لها.
وقد تكونت ثلاثة منها من أنواع مختلفة من الخرز، من ذهب وفيروز ولازورد وجمشت، وهو الأماتست.
أما الرابع فيتألف من سبع وعشرين لويحة، تمثل واجهة القصر، يعلوها الصقر حورس.
وتوضح تقدم قدماء المصريين في الصناعة في هذا الوقت المبكر من هذه الحضارة
قام الملك ببناء مقبرتة في ابيدوس وقد وجد لة على مقبرتين كبار في مدينة ابيدس وسقارة شارك الملك دجر الملك عحا في غزواتة ضد نوبيا وانشاء حكمة حتى وصل إلى الجندل الثاني وهذة الأحداث تم تسجيلها على لوحة صغيرة من الحجر تم العثور عليها في منطقة جبل الشيخ سليمان حوالى 11 كم جنوب وادى حلفا .
هذة اللوحة تم قطعها ونقلها إلى الخرطوم وهي الان في حديقة متحف في الخرطوم وهذة اللوحة توضح اهمية اهتمام ملوك الاسرة الاولى بتأمين الحدود الجنوبية لمصر . وفى عمليات حفر اخيرة اجريت في منطقة سقارة تم العثور على مقبرة كبيرة ترجع إلى حير نيت يعتقد انها زوجة الملك دجر
على غرار والده حور عحا، دفن جر في أم العقاب في أبيدوس.
مقبرة جر "O" من بيتري.
قبره يحتوي على رفات 318 من الخدم الذين دفنوا معه.
بداتً من الأسرة الثامنة عشر
كان التبجيل لمقبرة حور عحا كما تبجل مقبرة أوزوريس، ومجمع دفن الأسرة الأولى، والذي يتضمن مقبرة جر على حد سواء، كان من التقاليد الدينية المصرية المُهمة.
هو فرعون من الأسرة المصرية الأولى وهو غير معروف
حكم في حوالي سنة 3050 ق م خلف الملك حور عحا وخلفه الملك دجت (وارجى) وعلى الأغلب انه حكم لمدة 57 سنة ويعتقد انه قام بحملات في بلد النوبة وليبيا. اسمه يكتب بطرقتين الأولى مقترنة باسم حورس (حورس جر) ومز جر بالهيلوغريفي كيس من الصوف.
أما الاسم الثاني آيتي ويوجد في أبيدوس وعلى الأغلب كان هذا اسمه عند الولادة.
وتوجد مقبرته بأبيدوس بجانب مقبرة زوجته مرنيث التي يعتقد أنها تولت الحكم لما كان ابنه قاصرا وعند أكتشاف مقبرته عثر على اربع اسوار كانت مربوطة فوق ساعد امرأة، ملفوف بالكتان.
ولعلها كانت زوجة الملك خنت دجر، أو من أعضاء الأسرة المالكة.
وكانت الأساور مربوطة بأربطة من كتان، في موضع يمكننا من استنتاج الترتيب الأصلي لها.
وقد تكونت ثلاثة منها من أنواع مختلفة من الخرز، من ذهب وفيروز ولازورد وجمشت، وهو الأماتست.
أما الرابع فيتألف من سبع وعشرين لويحة، تمثل واجهة القصر، يعلوها الصقر حورس.
وتوضح تقدم قدماء المصريين في الصناعة في هذا الوقت المبكر من هذه الحضارة
قام الملك ببناء مقبرتة في ابيدوس وقد وجد لة على مقبرتين كبار في مدينة ابيدس وسقارة شارك الملك دجر الملك عحا في غزواتة ضد نوبيا وانشاء حكمة حتى وصل إلى الجندل الثاني وهذة الأحداث تم تسجيلها على لوحة صغيرة من الحجر تم العثور عليها في منطقة جبل الشيخ سليمان حوالى 11 كم جنوب وادى حلفا .
هذة اللوحة تم قطعها ونقلها إلى الخرطوم وهي الان في حديقة متحف في الخرطوم وهذة اللوحة توضح اهمية اهتمام ملوك الاسرة الاولى بتأمين الحدود الجنوبية لمصر . وفى عمليات حفر اخيرة اجريت في منطقة سقارة تم العثور على مقبرة كبيرة ترجع إلى حير نيت يعتقد انها زوجة الملك دجر
على غرار والده حور عحا، دفن جر في أم العقاب في أبيدوس.
مقبرة جر "O" من بيتري.
قبره يحتوي على رفات 318 من الخدم الذين دفنوا معه.
بداتً من الأسرة الثامنة عشر
كان التبجيل لمقبرة حور عحا كما تبجل مقبرة أوزوريس، ومجمع دفن الأسرة الأولى، والذي يتضمن مقبرة جر على حد سواء، كان من التقاليد الدينية المصرية المُهمة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق