تدوير العشب
يشير إلى ترك قصاصات العشب على نبات المروج أثناء الجز.
وقد بدأ استخدامه على الأقل في عام 1990
كجزء من الضغط لتقليل الكميات الكبيرة من القصاصات التي ستذهب إلى أماكن دفن النفايات، بمقدار نصف إنتاج نفايات بعض المدن في وقت الصيف
حيث إن (93 م2) من العشب يمكن أن ينتج (من 90 إلى 225 كجم) من القصاصات في العام.
ولأن العشب يتكون في معظمه من الماء (80% أو أكثر)
ويحتوي على قليل من الليغنين
وبه محتوى عالٍ من النيتروجين، تتكسر قصاصات العشب بسهولة وتعود إلى التربة خلال أسبوع أو أسبوعين
حيث تعمل في المقام الأول كمكمل سماد، وإلى حدٍ ما كـمهاد. يمكن أن يوفر تدوير العشب من 15 إلى 20% أو أكثر من متطلبات النيتروجين السنوية للعشب.
كما يلاحظ أنصار الفكرة أن تدوير العشب يقلل من استخدام أكياس البلاستيك التي تُستخدم في تجميع نفايات المسطحات الخضراء ويقلل من الرحلات اللازمة إلى مدافن النفايات للتخلص منها.
يشير إلى ترك قصاصات العشب على نبات المروج أثناء الجز.
وقد بدأ استخدامه على الأقل في عام 1990
كجزء من الضغط لتقليل الكميات الكبيرة من القصاصات التي ستذهب إلى أماكن دفن النفايات، بمقدار نصف إنتاج نفايات بعض المدن في وقت الصيف
حيث إن (93 م2) من العشب يمكن أن ينتج (من 90 إلى 225 كجم) من القصاصات في العام.
ولأن العشب يتكون في معظمه من الماء (80% أو أكثر)
ويحتوي على قليل من الليغنين
وبه محتوى عالٍ من النيتروجين، تتكسر قصاصات العشب بسهولة وتعود إلى التربة خلال أسبوع أو أسبوعين
حيث تعمل في المقام الأول كمكمل سماد، وإلى حدٍ ما كـمهاد. يمكن أن يوفر تدوير العشب من 15 إلى 20% أو أكثر من متطلبات النيتروجين السنوية للعشب.
كما يلاحظ أنصار الفكرة أن تدوير العشب يقلل من استخدام أكياس البلاستيك التي تُستخدم في تجميع نفايات المسطحات الخضراء ويقلل من الرحلات اللازمة إلى مدافن النفايات للتخلص منها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق