السيَنتولوجيا
وتترجم جزئياً العِلمولوجيا هي مجموعة من المعتقدات والممارسات الدينية التي تم إنشاؤها من قبل كاتب الخيال العلمي الأميركي رون هوبارد، الذي عاش في الفترة من عام 1911 حتى 1986.
تستند السينتولوجيا إلى فلسفة علمانية تأسست عام 1952 من قبل هوبارد، ثم أعاد صياغتها باعتبارها "فلسفة دينية تطبيقية".
بالنسبة لهوبارد فإن العلمولوجيا هي كما يمكن أن تُفهم من الأصل اللاتيني لوجيا بمعنى خطاب أو دراسة وسيَنس أي علم بالتالي تكون "دراسة العلم أو دراسة المعرفة".
منذ إنشائها، كانت السينتولوجيا واحدة من أكثر الحركات الدينية الجديدة إثارة للجدل.
الانغلاق والسرية وأساليب لي الذراع في التعامل مع المنتقدين كانت سبباً للانتقادات والشك حول العالم.
مبادئ العلمولوجيا وصفها العلماء والأطباء بأنها علم كاذب.
ولعل دليلهم في ذلك نابع من فلسفة العلوم التي تقول أن أي نظرية تستند إلى أي نوع من العلوية الماورائية غير قابلة للتكذيب وعلى هذا الأساس ليست علما (حسب بوبر). المشرعين، وبينهم حكومات دول عدة، وصفوا كنيسة العلمولوجيا على أنها مؤسسة تجارية متهورة، ذاكرين تحرش تلك الكنيسة بمنتقديها واستغلال أعضائها.
كما تصنفها بعض الحكومات تحت المؤسسات أو التيارات المناهضة للدستور وتقوم بمراقبتها مخابراتيا ويعللون ذلك بكون حركة الساينتولجي في جوهرها حركة لا دينية مستندين إلى تاريخ الحركة وكيفية نشوئها، ويقولون أن الجانب الديني في الساينتولوجي قد أقحم فيها لكي تلقى تجاوبا من ذوي العقول البسيطة ولكي تظهر في مظهر تيار حامل لقيم إنسانية في حين أن الحقيقة هي أن مؤسسي الحركة وتاريخ نشأتها يدلون على عكس ذلك.
وتترجم جزئياً العِلمولوجيا هي مجموعة من المعتقدات والممارسات الدينية التي تم إنشاؤها من قبل كاتب الخيال العلمي الأميركي رون هوبارد، الذي عاش في الفترة من عام 1911 حتى 1986.
تستند السينتولوجيا إلى فلسفة علمانية تأسست عام 1952 من قبل هوبارد، ثم أعاد صياغتها باعتبارها "فلسفة دينية تطبيقية".
بالنسبة لهوبارد فإن العلمولوجيا هي كما يمكن أن تُفهم من الأصل اللاتيني لوجيا بمعنى خطاب أو دراسة وسيَنس أي علم بالتالي تكون "دراسة العلم أو دراسة المعرفة".
منذ إنشائها، كانت السينتولوجيا واحدة من أكثر الحركات الدينية الجديدة إثارة للجدل.
الانغلاق والسرية وأساليب لي الذراع في التعامل مع المنتقدين كانت سبباً للانتقادات والشك حول العالم.
مبادئ العلمولوجيا وصفها العلماء والأطباء بأنها علم كاذب.
ولعل دليلهم في ذلك نابع من فلسفة العلوم التي تقول أن أي نظرية تستند إلى أي نوع من العلوية الماورائية غير قابلة للتكذيب وعلى هذا الأساس ليست علما (حسب بوبر). المشرعين، وبينهم حكومات دول عدة، وصفوا كنيسة العلمولوجيا على أنها مؤسسة تجارية متهورة، ذاكرين تحرش تلك الكنيسة بمنتقديها واستغلال أعضائها.
كما تصنفها بعض الحكومات تحت المؤسسات أو التيارات المناهضة للدستور وتقوم بمراقبتها مخابراتيا ويعللون ذلك بكون حركة الساينتولجي في جوهرها حركة لا دينية مستندين إلى تاريخ الحركة وكيفية نشوئها، ويقولون أن الجانب الديني في الساينتولوجي قد أقحم فيها لكي تلقى تجاوبا من ذوي العقول البسيطة ولكي تظهر في مظهر تيار حامل لقيم إنسانية في حين أن الحقيقة هي أن مؤسسي الحركة وتاريخ نشأتها يدلون على عكس ذلك.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق