يان غيو
هو كاتب وصحافي سويدي ولد في ستوكهولم (17 يناير 1944).
من بين مؤلفاته سلسلة من الروايات الجاسوسية تدور حول جاسوس اسمه كارل هاملتون، وثلاثة روايات خيالية تاريخية عن فرسان المعبد، وآرن ماجنوسون.
وهو صاحب واحدة من أكبر شركات النشر في السويد التي يملكها جنبا إلى جنب مع ليزا ماركلوند وزوجته. اشتهر الكاتب في السويد خلال فترة توليه التحقيقات الصحافية. وما زال الكاتب نشطا في مجال الصحافة ككاتب في صحيفةأفتون بلادت السويدية، والتي نُشِر له فيها الكثير من المقالات السياسية.
اتهم يان غيو في أكتوبر 2009 بالعمالة لمنظمة الاستخبارات السوفيتية كي جي بي ووجهت له تهمة بذلك، والحقيقة أن الكاتب كانت لديه اتصالات بين عامي 1967 و1972 بهذه المنظمة، كما أكد يان غيو شخصيا أنه قد أجرى سلسلة من الاتصالات مع ممثلي لجنة أمن الدولة خلال هذه الفترة، وهو يعترف أيضا بتلقي أموال من منظمة الاستخبارات السوفيتية، لكنه يصر على أن هدفه هو جمع المعلومات ضمن مجال عمله الصحفي فقط. واستند الاتهام بوثائق أفرج عنه من جهاز الأمن السويدي سيبو ومقابلات مع العقيد السابق اوليج جورديفسكي.
وفي محاكمة في وقت لاحق نفى وجود المتهم غيو بأنه كان جاسوسا للاتحادالسوفياتي، مدعيا أن هذا التفسير لا مجال له من الصحة.
هو كاتب وصحافي سويدي ولد في ستوكهولم (17 يناير 1944).
من بين مؤلفاته سلسلة من الروايات الجاسوسية تدور حول جاسوس اسمه كارل هاملتون، وثلاثة روايات خيالية تاريخية عن فرسان المعبد، وآرن ماجنوسون.
وهو صاحب واحدة من أكبر شركات النشر في السويد التي يملكها جنبا إلى جنب مع ليزا ماركلوند وزوجته. اشتهر الكاتب في السويد خلال فترة توليه التحقيقات الصحافية. وما زال الكاتب نشطا في مجال الصحافة ككاتب في صحيفةأفتون بلادت السويدية، والتي نُشِر له فيها الكثير من المقالات السياسية.
اتهم يان غيو في أكتوبر 2009 بالعمالة لمنظمة الاستخبارات السوفيتية كي جي بي ووجهت له تهمة بذلك، والحقيقة أن الكاتب كانت لديه اتصالات بين عامي 1967 و1972 بهذه المنظمة، كما أكد يان غيو شخصيا أنه قد أجرى سلسلة من الاتصالات مع ممثلي لجنة أمن الدولة خلال هذه الفترة، وهو يعترف أيضا بتلقي أموال من منظمة الاستخبارات السوفيتية، لكنه يصر على أن هدفه هو جمع المعلومات ضمن مجال عمله الصحفي فقط. واستند الاتهام بوثائق أفرج عنه من جهاز الأمن السويدي سيبو ومقابلات مع العقيد السابق اوليج جورديفسكي.
وفي محاكمة في وقت لاحق نفى وجود المتهم غيو بأنه كان جاسوسا للاتحادالسوفياتي، مدعيا أن هذا التفسير لا مجال له من الصحة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق