للاستحسان أنواع عدة منها:
الاستحسان بالكتاب:
مثل الوصية
فإن مقتضى القياسى عدم جوازها لأنها تمليك مضاف لما بعد الموت، وهو زمن تزول فيه الملكية، إلا أنها استثنيت من تلك القاعدة العامة
بنص القرآن الكريم ﴿من بعد وصية يوصى بها أودين﴾ سورة النساء آية:11-12.
الاستحسان بالإجماع:
مثل إجماع العلماء على جواز عقد الاستصناع
وهو أن يعقد شخص مع آخر عقدا لصنع شيء من الثياب أو الحذاء بثمن معين
فإن مقتضى القياس بطلانه، لأن المعقود عليه
وهو: العمل وقت العقد معدوم
ولكن أجيز العمل به لتعامل الناس به كل الأزمان من غير إنكار
العلماء عليه.
وهناك أنواع أخرى له منها:
3- الاستحسان بالعادة والعرف.
4- والاستحسان بالضرورة.
الاستحسان بالكتاب:
مثل الوصية
فإن مقتضى القياسى عدم جوازها لأنها تمليك مضاف لما بعد الموت، وهو زمن تزول فيه الملكية، إلا أنها استثنيت من تلك القاعدة العامة
بنص القرآن الكريم ﴿من بعد وصية يوصى بها أودين﴾ سورة النساء آية:11-12.
الاستحسان بالإجماع:
مثل إجماع العلماء على جواز عقد الاستصناع
وهو أن يعقد شخص مع آخر عقدا لصنع شيء من الثياب أو الحذاء بثمن معين
فإن مقتضى القياس بطلانه، لأن المعقود عليه
وهو: العمل وقت العقد معدوم
ولكن أجيز العمل به لتعامل الناس به كل الأزمان من غير إنكار
العلماء عليه.
وهناك أنواع أخرى له منها:
3- الاستحسان بالعادة والعرف.
4- والاستحسان بالضرورة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق