تخصص الزهراوي في علاج الأمراض بالكي
كما اخترع العديد من أدوات الجراحة كالتي يفحص بها الإحليل الداخلي
والذي يدخل أو يخرج الأجسام الغريبة من وإلى الحلق
والتي تفحص الأذن وغيرها، وهو أول من وصف الحمل المنتبذ عام 963 م.
كما أنه أول من وضّح الأنواع المختلفة لأنابيب البذل
وأول من عالج الثؤلول باستخدام أنبوب حديدي ومادة كاوية
وهو أول من استخدم خطافات مزدوجة في العمليات الجراحية
وأول من توصل إلى طريقة ناجحة لوقف النزيف بربط الشرايين الكبيرة قبل باري بستمائة عام.
وقد وصف الزهراوي الحقنة العادية والحقنة الشرجية وملاعق خاصة لخفض اللسان وفحص الفم، ومقصلة اللوزتين
والجفت وكلاليب خلع الأسنان، ومناشير العظام والمكاوي والمشارط على اختلاف أنواعها.
الزهراوي أيضًا أول من وصف عملية القسطرة
وصاحب فكرتها والمبتكر لأدواتها، وهو الذي أجرى عمليات صعبة في شق القصبة الهوائية
وكان الأطباء قبله مثل ابن سينا والرازي، قد أحجموا عن إجرائها لخطورتها.
وابتكر الزهراوي أيضًا آلة دقيقة جدًّا لمعالجة انسداد فتحة البول الخارجية عند الأطفال حديثي الولادة؛ لتسهيل مرور البول، كما نجح في إزالة الدم من تجويف الصدر
ومن الجروح الغائرة كلها بشكل عام. والزهراوي هو أول من صنع خيطانًا لخياطة الجراح
واستخدمها في جراحة الأمعاء خاصة، وصنعها من أمعاء القطط، وأول من مارس التخييط الداخلي بإبرتين وبخيط واحد مُثبَّت فيهما
وهو أول من استعمل الفحم في ترويق شراب العسل البسيط، وأول من استعمل قوالب خاصة لصنع الأقراص الدوائية.
وللزهراوي إضافات مهمة جدًّا في علم طب الأسنان وجراحة الفكَّيْنِ، وكتب في تشوهات الفم وسقف الحلق
وقد أفرد لهذا الاختصاص فصلاً خاصًّا به، شرح فيه كيفية قلع الأسنان بلطف، وأسباب كسور الفك أثناء القلع
وطرق استخراج جذور الأضراس
وطرق تنظيف الأسنان
وعلاج كسور الفكين
والأضراس النابتة في غير مكانها
وبرع في تقويم الأسنان.
وفي التوليد والجراحة النسائية، وصف وضعية فالشر للولادة
إضافةً إلى وصف طرق التوليد وطرق تدبير الولادات العسيرة، وكيفية إخراج المشيمة الملتصقة، والحمل خارج الرحم، وطرق علاج الإجهاض
وابتكر آلة خاصة لاستخراج الجنين الميت
وهو أول من استعمل آلات خاصة لتوسيع عنق الرحم
وآلات لاستئصال أورام الأنف وهي كالسنارة
وآلات لاستخراج حصاة المثانة بالشق والتفتيت
عن طريق المهبل
وأول من بحث في التهاب المفاصل والسل في فقرات الظهر، قبل برسيفال بوت بسبعمائة عام
وأشار إلى استخدام النساء في التمريض
وهو أول من استعمل القطن لإيقاف النزيف.
كما صنع الزهراوي أول أشكال اللاصق الطبي الذي لا زال يستخدم في المستشفيات إلى الآن.
كما اخترع العديد من أدوات الجراحة كالتي يفحص بها الإحليل الداخلي
والذي يدخل أو يخرج الأجسام الغريبة من وإلى الحلق
والتي تفحص الأذن وغيرها، وهو أول من وصف الحمل المنتبذ عام 963 م.
كما أنه أول من وضّح الأنواع المختلفة لأنابيب البذل
وأول من عالج الثؤلول باستخدام أنبوب حديدي ومادة كاوية
وهو أول من استخدم خطافات مزدوجة في العمليات الجراحية
وأول من توصل إلى طريقة ناجحة لوقف النزيف بربط الشرايين الكبيرة قبل باري بستمائة عام.
وقد وصف الزهراوي الحقنة العادية والحقنة الشرجية وملاعق خاصة لخفض اللسان وفحص الفم، ومقصلة اللوزتين
والجفت وكلاليب خلع الأسنان، ومناشير العظام والمكاوي والمشارط على اختلاف أنواعها.
الزهراوي أيضًا أول من وصف عملية القسطرة
وصاحب فكرتها والمبتكر لأدواتها، وهو الذي أجرى عمليات صعبة في شق القصبة الهوائية
وكان الأطباء قبله مثل ابن سينا والرازي، قد أحجموا عن إجرائها لخطورتها.
وابتكر الزهراوي أيضًا آلة دقيقة جدًّا لمعالجة انسداد فتحة البول الخارجية عند الأطفال حديثي الولادة؛ لتسهيل مرور البول، كما نجح في إزالة الدم من تجويف الصدر
ومن الجروح الغائرة كلها بشكل عام. والزهراوي هو أول من صنع خيطانًا لخياطة الجراح
واستخدمها في جراحة الأمعاء خاصة، وصنعها من أمعاء القطط، وأول من مارس التخييط الداخلي بإبرتين وبخيط واحد مُثبَّت فيهما
وهو أول من استعمل الفحم في ترويق شراب العسل البسيط، وأول من استعمل قوالب خاصة لصنع الأقراص الدوائية.
وللزهراوي إضافات مهمة جدًّا في علم طب الأسنان وجراحة الفكَّيْنِ، وكتب في تشوهات الفم وسقف الحلق
وقد أفرد لهذا الاختصاص فصلاً خاصًّا به، شرح فيه كيفية قلع الأسنان بلطف، وأسباب كسور الفك أثناء القلع
وطرق استخراج جذور الأضراس
وطرق تنظيف الأسنان
وعلاج كسور الفكين
والأضراس النابتة في غير مكانها
وبرع في تقويم الأسنان.
وفي التوليد والجراحة النسائية، وصف وضعية فالشر للولادة
إضافةً إلى وصف طرق التوليد وطرق تدبير الولادات العسيرة، وكيفية إخراج المشيمة الملتصقة، والحمل خارج الرحم، وطرق علاج الإجهاض
وابتكر آلة خاصة لاستخراج الجنين الميت
وهو أول من استعمل آلات خاصة لتوسيع عنق الرحم
وآلات لاستئصال أورام الأنف وهي كالسنارة
وآلات لاستخراج حصاة المثانة بالشق والتفتيت
عن طريق المهبل
وأول من بحث في التهاب المفاصل والسل في فقرات الظهر، قبل برسيفال بوت بسبعمائة عام
وأشار إلى استخدام النساء في التمريض
وهو أول من استعمل القطن لإيقاف النزيف.
كما صنع الزهراوي أول أشكال اللاصق الطبي الذي لا زال يستخدم في المستشفيات إلى الآن.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق