نظام موراي للاحتياجات
في عام 1938
طور هنري موراي نظامًا من الاحتياجاتكجزء من نظريته في الشخصية
والتي سماها "علم الشخصية".
وجادل بأن كل شخص لديه مجموعة من الاحتياجات الأساسية العالمية
مع وجود اختلافات فردية في هذه الاحتياجات تؤدي إلى تفرد الشخصية من خلال اتجاهات مختلفة ومتغيرة لكل حاجة
بعبارة أخرى
الاحتياجات الخاصة أكثر أهمية للبعض منها للآخرين.
في نظريته
يجادل موراي بأن الحاجات والمكابس (عنصر آخر في النظرية)
تعمل معاً لخلق حالة عدم توازن داخلية. ثم يتم دفع الفرد للدخول في نوع من السلوك للحد من التوتر.
اعتقد موراي أن دراسة الشخصية
يجب أن تنظر إلى الشخص بأكمله على مدار عمره
أن الناس بحاجة إلى تحليل
من حيث التفاعلات المعقدة والأنظمة الكاملة
بدلاً من الأجزاء الفردية
وسلوكيات الفرد
الاحتياجات ومستوياتها
وما إلى ذلك كلها جزء من هذا الفهم.
كما جادل موراي بأن هناك أساسًا بيولوجيًا (خاصًا بالعصبية) للشخصية والسلوك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق