طمأنينة القلب عند تلاوة القرآن الكريم
وهي أفضل أنواع الذكر
ولذلك فهي الأجدر أن تحصل بها طمأنينة القلب
ومن عظمة القرآن الكريم وفضله
وبركته أنه ربما يحصل به الخشوع
وطمأنينة القلب لمن لم يفهم معناه عند تلاوته أو سماعه
وأما من يقرأ القرآن بدون تدبر فلا يمكن أن يقال إنه كمن لم يقرأه أصلا لأن قراءة القرآن كلها فيها خير وبركة
وهذا الخير يتفاوت باختلاف القارئين وكيفية قراءتهم
أما من لم يقرأ القرآن فإنه يحرم نفسه بالكلية من هذا الخير
وهي أفضل أنواع الذكر
ولذلك فهي الأجدر أن تحصل بها طمأنينة القلب
ومن عظمة القرآن الكريم وفضله
وبركته أنه ربما يحصل به الخشوع
وطمأنينة القلب لمن لم يفهم معناه عند تلاوته أو سماعه
وأما من يقرأ القرآن بدون تدبر فلا يمكن أن يقال إنه كمن لم يقرأه أصلا لأن قراءة القرآن كلها فيها خير وبركة
وهذا الخير يتفاوت باختلاف القارئين وكيفية قراءتهم
أما من لم يقرأ القرآن فإنه يحرم نفسه بالكلية من هذا الخير
وَمَا جَعَلَهُ اللَّهُ إِلَّا بُشْرَى وَلِتَطْمَئِنَّ بِهِ قُلُوبُكُمْ وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ
سورة الأنفال
الَّذِينَ آَمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ
سورة الرعد
وَأَصْبَحَ فُؤَادُ أُمِّ مُوسَى فَارِغًا إِنْ كَادَتْ لَتُبْدِي بِهِ لَوْلَا أَنْ رَبَطْنَا عَلَى قَلْبِهَا لِتَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ
سورة القصص
نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ نَبَأَهُمْ بِالْحَقِّ إِنَّهُمْ فِتْيَةٌ آَمَنُوا بِرَبِّهِمْ وَزِدْنَاهُمْ هُدًى
وَرَبَطْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ إِذْ قَامُوا فَقَالُوا رَبُّنَا رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ لَنْ نَدْعُوَ مِنْ دُونِهِ إِلَهًا لَقَدْ قُلْنَا إِذًا شَطَطًا
سورة الكهف
وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا قَرْيَةً كَانَتْ آَمِنَةً مُطْمَئِنَّةً يَأْتِيهَا رِزْقُهَا رَغَدًا مِنْ كُلِّ مَكَانٍ فَكَفَرَتْ بِأَنْعُمِ اللَّهِ فَأَذَاقَهَا اللَّهُ لِبَاسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ بِمَا كَانُوا يَصْنَعُونَ
سورة النحل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق