القوى الجاذبية بين النجوم والكواكب
اللَّهُ الَّذِي رَفَعَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي لِأَجَلٍ مُسَمًّى يُدَبِّرُ الْأَمْرَ يُفَصِّلُ الْآَيَاتِ لَعَلَّكُمْ بِلِقَاءِ رَبِّكُمْ تُوقِنُونَ
وتشير الدراسات الكونية إلى وجود قوى مستترة، في اللبنات الأولية للمادة، تحكم بناء الكون، وتمسك بأطرافه
ومن القوى التي تعرف عليها العلماء في كل من الأرض والسماء أربع صور يعتقد بأنها أوجه متعددة لقوة عظمى واحدة
تسري في مختلف جنبات الكون
لتربطه برباط وثيق
وإلا لانفرط عقده
وهذه القوى هي:
(1) القوة النووية الشديدة
(2) القوة النووية الضعيفة
(3) القوة الكهربائية المغناطيسية (الكهرومغناطيسية)
(4) قوة الجاذبية.
وهذه القوى الأربع هي الدعائم الخفية
التي يقوم عليها بناء الكون
وتعتبر قوة الجاذبية على المدى القصير أضعف القوى المعروفة لنا
وتساوي:(10- 39) من القوة النووية الشديدة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق