الثلاثاء، 26 يونيو 2018

الفقه الأكبر(2)

محتوى الكتاب كالاتى:-
==============
قدمة التعليق الميسر.
الجناح الأول: الإمام أبو حنيفة.
الجناج الثاني: العلامة علي القاري.
حياته.
مؤلفاته.
رجوعٌ إلى الحق.
وفاته.
الجناح الثالث: موضوعات الكتاب وتسميته ومنهج العناية به.
صور المخطوط المعتمد.
شرح الفقه الأكبر معلقاً عليه.
خطبة الكتاب.
فضل علم التوحيد على سائر العلوم.
أصل التوحيد وما يصح الاعتقاد عليه.
يجب على المكلف أن يقول آمنت بالله وملائكته وكتبه ورسله.
الإيمان بالبعث بعد الموت.
الإيمان بالقضاء والقدر.
الله تعالى واحد لا من طريق العدد.
لا يشبه الله تعالى شيئاً من خلقه.
شرح الصفات الذاتية وبيان مسمياتها.
صفة الكلام واختلاف العلماء فيها.
الصفات الفعلية واختلاف الماتريدية والأشاعرة فيها.
الباري جل شأنه موصوف في الأزل بصفات الذات والفعل.
القرآن كلام الله غير مخلوق ولا حادث.
صفات الباري جل شأنه لا تشابه صفات المخلوقين.
الباري جل شأنه له يد ووجه ونفس بلا كيف.
الله سبحانه أوجد المخلوقات لا من شيء.
القضاء والقدر وأنهما من صفات الله الأزلية.
خلق الله تعالى الخلق سليماً من الكفر والإيمان فآمن من آمن بفعله وكفر من كفر بفعله.
لم يجبر الله أحداً من خلقه على الكفر.
أفعال العباد كسبهم، والله تعالى خالقها.
أفعال العباد بعلمه تعالى وقضائه وقدره.
الأنبياء منزهون عن الكبائر والصغائر.
إثبات نبوة محمد (صلى الله عليو وسلم)
أفضل الناس بعده عليه الصلاة والسلام الخلفاء الأربعة على ترتيب خلافتهم.
الكبيرة لا تخرج المؤمن عن الإيمان.
المعاصي تضر مرتكبها خلافاً لبعض الطوائف.
الطاعات بشروطها مقبولة، والمعاصي ما عدا الشرك أمرها إلى مشيئة الله تعالى.
خوارق العادات للأنبياء، والكرامات للأولياء حق.
ما يظهر من الخوارق على أيدي بعض الكفرة والفساق.
يُرى الله تعالى في الآخرة بلا كيف.
الإيمان هو التصديق والإقرار.
الإيمان لا يزيد ولا ينقص.
المؤمنون مستوون في الإيمان متفاضلون في الأعمال.
معنى الإسلام ونسبته إلى الإيمان.
مسمى الدين وأنه اسم جامع للشرائع.
الشفاعة من الأنبياء والصالحين حق.
وزن الأعمال يوم القيامة حق.
الجنة والنار، وأنهما مخلوقتان اليوم، خلافاً للمعتزلة.
إعادة الروح إلى الميت في قبره حق.
ضغطة القبر وعذابه حق.
معنى قرب الباري من مخلوقاته وبعده عنهم.
أولاده(محمد صلى الله علية وسلم)
ما يجب اعتقاده إذا أشكل عليه شيء من علم التوحيد.
المعراج حق.
خروج الدجال وسائر ما جاءت به السنة من أشراط الساعة حق.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق