كان أساس التنظيم الاجتماعي لِتاوانتسويو
(كما كان يُطلق الإنكيون على إمبراطوريتهم)
يتمركز في الأيلو، وهي كلمة من أصل كيتشوا أو أيمارا
(وهي عائلات لغوية نشأت وسط جبال الأنديز)
وتعني العديد من الأمور من بينها:
المجتمع والسلالة وأنساب القبائل والنسل والقرابة، ويمكن تعريف الأيلو
على أنها مجموعة من سلالاتٍ تنحدر من سَلَفٍ مشترك حقيقي أو مزعوم
كانوا يعملون في الأرض بروح التضامن وبشكل جماعي.
كان كل شيء في الإمبراطورية
يتم من قِبَل أيلوس
(الأقارب والعائلات الذين يعملون في الحقول):
كالعمل الجماعي للأراضي
(في أراض عامة تماماً كما هي في أراضي الدولة)
والأشغال العامة الكبيرة
(مثل الطرق والجسور والمعابد)
والخدمة العسكرية وغيرها من الأعمال.
كان رئيس اللأيلو أو الكوراكا
(الرئيس الإداري والعسكري للأيلو)
شيخاً قويماً وحكيما، متفقٌ عليه من قِبَل مجموعة من الشيوخ، ولكن في المقابل حين يتوعد الخطر الإمبراطورية كان يمارس القيادة العسكرية
يُدعى بسينشي
(الحاكم الثاني لكوثكو والملقب بالحاكم العظيم)
وهو محارب محنّك وحكيم اختير من بين الأقوى لدى الأيلو.
(كما كان يُطلق الإنكيون على إمبراطوريتهم)
يتمركز في الأيلو، وهي كلمة من أصل كيتشوا أو أيمارا
(وهي عائلات لغوية نشأت وسط جبال الأنديز)
وتعني العديد من الأمور من بينها:
المجتمع والسلالة وأنساب القبائل والنسل والقرابة، ويمكن تعريف الأيلو
على أنها مجموعة من سلالاتٍ تنحدر من سَلَفٍ مشترك حقيقي أو مزعوم
كانوا يعملون في الأرض بروح التضامن وبشكل جماعي.
كان كل شيء في الإمبراطورية
يتم من قِبَل أيلوس
(الأقارب والعائلات الذين يعملون في الحقول):
كالعمل الجماعي للأراضي
(في أراض عامة تماماً كما هي في أراضي الدولة)
والأشغال العامة الكبيرة
(مثل الطرق والجسور والمعابد)
والخدمة العسكرية وغيرها من الأعمال.
كان رئيس اللأيلو أو الكوراكا
(الرئيس الإداري والعسكري للأيلو)
شيخاً قويماً وحكيما، متفقٌ عليه من قِبَل مجموعة من الشيوخ، ولكن في المقابل حين يتوعد الخطر الإمبراطورية كان يمارس القيادة العسكرية
يُدعى بسينشي
(الحاكم الثاني لكوثكو والملقب بالحاكم العظيم)
وهو محارب محنّك وحكيم اختير من بين الأقوى لدى الأيلو.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق