المدرسة التنكزية
تعد المدرسة التنكزية من أشهر المدارس التي أُقيمت في العهد المملوكي بالقدس ، وأكثرها إتقاناً، وتميزت بزخارفها الرائعة، واتساعها لأربعة قاعات للمحاضرات ولصلاة الجماعة، يتوسطها فناء مركزي، فضلاً عن خانقاه لاثني عشر متصوفاً، ومدرسة للأيتام، وقد بناها في القرن الرابع عشر الميلادي، الأمير سيف الدين تنكز وأوقف عليها الكثير من المرافق، ضمت في جوانبها خانقاه وداراً للحديث، وداراً للقرآن(88)، وأسهمت بقوة في الحركة الفكرية المقدسية، وبنيت بقرب الحرم القدسي الشريف تعبيراً عن رغبة جامحة في الالتحام بالمسجد الأقصى.
تعد المدرسة التنكزية من أشهر المدارس التي أُقيمت في العهد المملوكي بالقدس ، وأكثرها إتقاناً، وتميزت بزخارفها الرائعة، واتساعها لأربعة قاعات للمحاضرات ولصلاة الجماعة، يتوسطها فناء مركزي، فضلاً عن خانقاه لاثني عشر متصوفاً، ومدرسة للأيتام، وقد بناها في القرن الرابع عشر الميلادي، الأمير سيف الدين تنكز وأوقف عليها الكثير من المرافق، ضمت في جوانبها خانقاه وداراً للحديث، وداراً للقرآن(88)، وأسهمت بقوة في الحركة الفكرية المقدسية، وبنيت بقرب الحرم القدسي الشريف تعبيراً عن رغبة جامحة في الالتحام بالمسجد الأقصى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق