شنّ الفايكنج هجمات واسعة في أيرلندا وأسسوا مدن وترفورد وكورك ودبلن وليمريك. واستقر الفايكنج والإسكندنافيون واختلطوا مع الأيرلنديين.
وانعكست الثقافة الإسكندنافية على الأدب والصناعات اليدوية والطرازات المزخرفة في أيرلندا وبريطانيا.
وتاجَر الفايكنج في الأسواق الأيرلندية في دبلن. وعُثر، خلال أعمال التنقيب، على أقمشة مستوردة من إنجلترا وبيزنطة وبلاد فارس وآسيا الوسطى. وأصبحت مدينة دبلن مزدحمة جدًا بحلول القرن الحادي عشر حتى أن المنازل كانت تُشيد خارج أسوار المدينة.
قام الفايكنج بنهب الأديرة الموجودة على الساحل الغربي لأيرلندا عام 795 ومن ثم انتشروا لتغطية بقية الخط الساحلي.
وكان شمال الجزيرة وشرقها هي المناطق الأكثر تضررًا.
خلال الـ 40 سنة الأولى، قاد هذه الهجمات مجموعات صغيرة متنقلة من الفايكنج.
وفي عام 830، تألفت المجموعات من أساطيل كبيرة من سفن الفايكنج.
ومنذ عام 840، بدأ الفايكنج في إنشاء قواعد دائمة على السواحل.
وكانت مدينة دبلن أهم مستعمرة على المدى الطويل. وأصبح الأيرلنديون معتادين على وجود الفايكنج، وفي بعض الحالات أصبحوا حلفاء وتزوجوا بعضهم البعض.
في عام 832، غزا أسطول من الفايكنج، مكون من حوالي 120 سفينة، الممالك على سواحل أيرلندا الشمالية والشرقية.
يعتقد البعض أن ازدياد عدد الغزاة تزامن مع رغبات القادة الإسكندنافيين في توجيه هجمات تحقق لهم مكاسب على السواحل الغربية لأيرلندا.
وخلال منتصف ثلاثينيات القرن التاسع (830) بدأت الهجمات بالتوغل في أيرلندا على النقيض من الهجمات السابقة التي كانت تلمس السواحل فقط.
وجعلت الممرات المائية الصالحة للملاحة من هذا الاختراق الأعمق أمرًا ممكن تحقيقه.
وبعد عام 840، كان للفايكنج عدة قواعد في مواقع إستراتيجية متناثرة في جميع أنحاء أيرلندا.
في عام 838، دخل أسطول فايكنج صغير نهر ليفي في أيرلندا الشرقية.
وأقام الفايكنج قاعدة، سماها الأيرلنديون القاعدة البحرية المحصنة.
ثم أصبحت هذه القاعدة في النهاية قاعدة دبلن. وبعد هذا التداخل، واجه الأيرلنديون قوات الفايكنج لمدة تقدر بحوالي 40 عامًا.
كما أقام الفايكنج قواعد بحرية محصنة في كورك وليمريك ووترفورد وويكسفورد. واستطاع الفايكنج الإبحار خلال النهر الرئيسي وفروعه إلى مناطق مختلفة من البلاد.
وانعكست الثقافة الإسكندنافية على الأدب والصناعات اليدوية والطرازات المزخرفة في أيرلندا وبريطانيا.
وتاجَر الفايكنج في الأسواق الأيرلندية في دبلن. وعُثر، خلال أعمال التنقيب، على أقمشة مستوردة من إنجلترا وبيزنطة وبلاد فارس وآسيا الوسطى. وأصبحت مدينة دبلن مزدحمة جدًا بحلول القرن الحادي عشر حتى أن المنازل كانت تُشيد خارج أسوار المدينة.
قام الفايكنج بنهب الأديرة الموجودة على الساحل الغربي لأيرلندا عام 795 ومن ثم انتشروا لتغطية بقية الخط الساحلي.
وكان شمال الجزيرة وشرقها هي المناطق الأكثر تضررًا.
خلال الـ 40 سنة الأولى، قاد هذه الهجمات مجموعات صغيرة متنقلة من الفايكنج.
وفي عام 830، تألفت المجموعات من أساطيل كبيرة من سفن الفايكنج.
ومنذ عام 840، بدأ الفايكنج في إنشاء قواعد دائمة على السواحل.
وكانت مدينة دبلن أهم مستعمرة على المدى الطويل. وأصبح الأيرلنديون معتادين على وجود الفايكنج، وفي بعض الحالات أصبحوا حلفاء وتزوجوا بعضهم البعض.
في عام 832، غزا أسطول من الفايكنج، مكون من حوالي 120 سفينة، الممالك على سواحل أيرلندا الشمالية والشرقية.
يعتقد البعض أن ازدياد عدد الغزاة تزامن مع رغبات القادة الإسكندنافيين في توجيه هجمات تحقق لهم مكاسب على السواحل الغربية لأيرلندا.
وخلال منتصف ثلاثينيات القرن التاسع (830) بدأت الهجمات بالتوغل في أيرلندا على النقيض من الهجمات السابقة التي كانت تلمس السواحل فقط.
وجعلت الممرات المائية الصالحة للملاحة من هذا الاختراق الأعمق أمرًا ممكن تحقيقه.
وبعد عام 840، كان للفايكنج عدة قواعد في مواقع إستراتيجية متناثرة في جميع أنحاء أيرلندا.
في عام 838، دخل أسطول فايكنج صغير نهر ليفي في أيرلندا الشرقية.
وأقام الفايكنج قاعدة، سماها الأيرلنديون القاعدة البحرية المحصنة.
ثم أصبحت هذه القاعدة في النهاية قاعدة دبلن. وبعد هذا التداخل، واجه الأيرلنديون قوات الفايكنج لمدة تقدر بحوالي 40 عامًا.
كما أقام الفايكنج قواعد بحرية محصنة في كورك وليمريك ووترفورد وويكسفورد. واستطاع الفايكنج الإبحار خلال النهر الرئيسي وفروعه إلى مناطق مختلفة من البلاد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق