غزو النورمان لإنجلترا
في 28 سبتمبر 1066، بمهاجمة النورمان بقيادة ويليام الأول دوق نورماندي لإنجلترا، وانتصاره على ملك إنجلترا هارولد جودوينسون في معركة هاستينغز في 14 أكتوبر 1066.
تأثر جيش هارولد بشدة بالرغم من انتصاره على جيش هارولد الثالث ملك النرويج في معركة جسر ستامفورد في شمال إنجلترا في 25 سبتمبر 1066. بحلول عام 1071، كان ويليام الأول قد سيطر على معظم إنجلترا، رغم وجود بعض المقاومة والتمردات التي استمرت حتى عام 1088.
كان غزو النورمان حدثاً محورياً في تاريخ إنجلترا.
فقد نتج عنه استبدال الأسرة المالكة، بأخرى أجنبية ناطقة بالفرنسية.
أحدث ذلك تحولاً في اللغة والثقافة الإنجليزية، ليبدأ عصر "إنجلترا النورمانية".
بعد أن أصبحت إنجلترا تحت سيطرة حكام نشأوا في فرنسا
أصبحت إنجلترا أكثر ارتبطاً بأوروبا القارية، وقلل من ارتباطها مع الدول الإسكندنافية، وأيضاً كان البداية لمرحلة التنافس مع فرنسا التي ستستمر بشكل متقطع لقرون عديدة.
مهد هذا الغزو الطريق لغزو بقية مناطق الجزر البريطانية، فغزا النورمان ويلز وأيرلندا واسكتلندا.
في 28 سبتمبر 1066، بمهاجمة النورمان بقيادة ويليام الأول دوق نورماندي لإنجلترا، وانتصاره على ملك إنجلترا هارولد جودوينسون في معركة هاستينغز في 14 أكتوبر 1066.
تأثر جيش هارولد بشدة بالرغم من انتصاره على جيش هارولد الثالث ملك النرويج في معركة جسر ستامفورد في شمال إنجلترا في 25 سبتمبر 1066. بحلول عام 1071، كان ويليام الأول قد سيطر على معظم إنجلترا، رغم وجود بعض المقاومة والتمردات التي استمرت حتى عام 1088.
كان غزو النورمان حدثاً محورياً في تاريخ إنجلترا.
فقد نتج عنه استبدال الأسرة المالكة، بأخرى أجنبية ناطقة بالفرنسية.
أحدث ذلك تحولاً في اللغة والثقافة الإنجليزية، ليبدأ عصر "إنجلترا النورمانية".
بعد أن أصبحت إنجلترا تحت سيطرة حكام نشأوا في فرنسا
أصبحت إنجلترا أكثر ارتبطاً بأوروبا القارية، وقلل من ارتباطها مع الدول الإسكندنافية، وأيضاً كان البداية لمرحلة التنافس مع فرنسا التي ستستمر بشكل متقطع لقرون عديدة.
مهد هذا الغزو الطريق لغزو بقية مناطق الجزر البريطانية، فغزا النورمان ويلز وأيرلندا واسكتلندا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق