اللغة الهجين أو البدجن هي أي لغة تنشأ غالبا بشكل تلقائي من اختلاط عدة لغات كوسيلة للتخاطب بين الناطقين بلغات مختلفة.
تتسم اللغات الرطنة بنحو بدائي ومفردات محدودة.
وهي تصلح كلغات اتصال مساعدة وغالبا ما تكون مرتجلة لذا يصعب تعلمها.
واللغة البدجينية هي لغة مبسطة إلى حد كبير بقواعد نحوية بدائية ومفردات محدودة فقط، في مراحلها المبكرة كانت هذه اللغة تتكون أساسا من الأسماء، الأفعال والصفات مع قليل من المواد وحتى أنها معدومة نسبيا، حروف الجر، أدوات العطف أو الأفعال المساعدة، فلا يوجد ترتيب نحوي للكلمات أو حتى كلمات معطوفة.
إذا تم الاتصال بين مجموعه معينة بواسطة بيدجين لفترة طويلة من الزمن، قد تتطور وتصبحا معقده جداً على مدى أجيال متعددة.
لو اعتبرنا إن لغة بيدجين هي اللغة المعتمدة لجيل ما فإنها سوف تتطور وتتحول إلى لغة كريول، التي بدورها ستصبح لغة ثابتة وأكثر تعقيدا، بالإضافة إلى علم الأصوات الثابتة، وبناء الجمل، المورفولوجيا والتضمين النحوي.
بناء الجمل والمورفولوجيا لهذه اللغات والابتكارات المحلية غالبا ما تكون مستوحاة من أي من اللغات الأم.
يمكن للغات الرطنة أن تتطور إلى لغات مولدة، مما يتطلب تعليمها للأطفال منذ الصغر، ليساهموا بدورهم في وضع مجموعة من القواعد النحوية المتكاملة التي تؤدي لتنظيم اللغة واستقرارها.
حيث يمكن مقارنتها في هذه المرحلة من حيث التعقيد مع أي لغة أخرى.
غالبا ما تحل الكريولية في مجتمع ما محل خليط اللغات التي كانت مستخدمة في هذا المجتمع ولتصبح فيما بعد لغته الأم
(مثل كريولية سييرا ليون وتوك بيسين في بابوا غينيا الجديدة).
ولكن أحيانا، تنحى اللغات البدجنية منحى آخر لتتحول إلى لغات ميتة أو مهملة.
تتسم اللغات الرطنة بنحو بدائي ومفردات محدودة.
وهي تصلح كلغات اتصال مساعدة وغالبا ما تكون مرتجلة لذا يصعب تعلمها.
واللغة البدجينية هي لغة مبسطة إلى حد كبير بقواعد نحوية بدائية ومفردات محدودة فقط، في مراحلها المبكرة كانت هذه اللغة تتكون أساسا من الأسماء، الأفعال والصفات مع قليل من المواد وحتى أنها معدومة نسبيا، حروف الجر، أدوات العطف أو الأفعال المساعدة، فلا يوجد ترتيب نحوي للكلمات أو حتى كلمات معطوفة.
إذا تم الاتصال بين مجموعه معينة بواسطة بيدجين لفترة طويلة من الزمن، قد تتطور وتصبحا معقده جداً على مدى أجيال متعددة.
لو اعتبرنا إن لغة بيدجين هي اللغة المعتمدة لجيل ما فإنها سوف تتطور وتتحول إلى لغة كريول، التي بدورها ستصبح لغة ثابتة وأكثر تعقيدا، بالإضافة إلى علم الأصوات الثابتة، وبناء الجمل، المورفولوجيا والتضمين النحوي.
بناء الجمل والمورفولوجيا لهذه اللغات والابتكارات المحلية غالبا ما تكون مستوحاة من أي من اللغات الأم.
يمكن للغات الرطنة أن تتطور إلى لغات مولدة، مما يتطلب تعليمها للأطفال منذ الصغر، ليساهموا بدورهم في وضع مجموعة من القواعد النحوية المتكاملة التي تؤدي لتنظيم اللغة واستقرارها.
حيث يمكن مقارنتها في هذه المرحلة من حيث التعقيد مع أي لغة أخرى.
غالبا ما تحل الكريولية في مجتمع ما محل خليط اللغات التي كانت مستخدمة في هذا المجتمع ولتصبح فيما بعد لغته الأم
(مثل كريولية سييرا ليون وتوك بيسين في بابوا غينيا الجديدة).
ولكن أحيانا، تنحى اللغات البدجنية منحى آخر لتتحول إلى لغات ميتة أو مهملة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق