مجموعة من أربعة بوارج بنيت من أجل البحرية الامبراطورية الألمانية خلال الحرب العالمية الأولى. الفئة تألفت من أربع بوارج ضخمة هي كونيغ وغروسر كورفورست وماركجراف وكرونبرينز.
التي هي من أقوى سفن أسطول البحار العليا الألماني منذ اندلاع وبداية الحرب في سنة 1914، تم تفعيل الفئة كوحدة طوال فترة الحرب العالمية الأولى في مجموعة السفن في (V) من أسطول المعركة الثالث. أخذت السفن الأربعة دورا في بعض العمليات البحرية خلال الحرب العظمى، مثل معركة يوتلاند، حيث كانت السفن الأربعة في مقدمة خط المعركة والمواجهة.
نجت السفن الأربعة من المواجهات البحرية التي حدثت حتى دخلت السفن إلى سكابا فلو في نوفمبر 1918. كل السفن الأربعة تم إغراقها في 21 يونيو 1919 بأمر من الأدميرال المسؤول عن المؤخرة لودفيغ فون رويتر مع كل القطع البحرية المتبقية من أسطول البحار العليا لمنع البريطانيين من الاستلاء على السفن في الأسطول
طول خط مائي يبلغ 174.7 م
وطول شامل يبلغ 175.4 م.
وعرض 19.5 م
تم تسليح بوارج فئة كونيغ ببطارية رئيسية مؤلفة من 10 مدافع 30.5 سم
SK L/50 على خمسة أبراج مزدوجة.
حيث تم تركيب برجين على مقدمة السفينة ليشكلوا زوج القوة النارية القصوى، أما البرج الثالث فبين المدخنتين في وسط السفينة، والرابع والخامس على مؤخرة السفينة. يوجد تحت كل برج غرفة عمل متصلة بألة رفع دائرية للذخيرة تقود إلى المخزن الذي هو أسفل منه.
كانت الأبراج تدار وتشغل كهربائيا، على الرغم من أن المدافع ترتفع هيدروليكيا. ومن أجل تقليل احتمال وإمكانية نشوب حريق في السفينة، تم صناعة جميع أجزاء البرج من الفولاذ.
وتستطيع جميع المدافع العشرة إطلاق النار من أحد جوانب السفينة
وأربعة مدافع تطلق القذائف بشكل مباشر نحو الأمام.
زودت المدافع العشرة ب 900 طلقة (قذيفة)
أي 90 طلقة لكل مدفع واحد.
ولمدفع ال30.5 سم معدل للنيران يتراوح معدله بين 2-3 قذيفة خارقة للدروع لها وزن 405.5 كغ لكل دقيقة.
التي هي من أقوى سفن أسطول البحار العليا الألماني منذ اندلاع وبداية الحرب في سنة 1914، تم تفعيل الفئة كوحدة طوال فترة الحرب العالمية الأولى في مجموعة السفن في (V) من أسطول المعركة الثالث. أخذت السفن الأربعة دورا في بعض العمليات البحرية خلال الحرب العظمى، مثل معركة يوتلاند، حيث كانت السفن الأربعة في مقدمة خط المعركة والمواجهة.
نجت السفن الأربعة من المواجهات البحرية التي حدثت حتى دخلت السفن إلى سكابا فلو في نوفمبر 1918. كل السفن الأربعة تم إغراقها في 21 يونيو 1919 بأمر من الأدميرال المسؤول عن المؤخرة لودفيغ فون رويتر مع كل القطع البحرية المتبقية من أسطول البحار العليا لمنع البريطانيين من الاستلاء على السفن في الأسطول
طول خط مائي يبلغ 174.7 م
وطول شامل يبلغ 175.4 م.
وعرض 19.5 م
تم تسليح بوارج فئة كونيغ ببطارية رئيسية مؤلفة من 10 مدافع 30.5 سم
SK L/50 على خمسة أبراج مزدوجة.
حيث تم تركيب برجين على مقدمة السفينة ليشكلوا زوج القوة النارية القصوى، أما البرج الثالث فبين المدخنتين في وسط السفينة، والرابع والخامس على مؤخرة السفينة. يوجد تحت كل برج غرفة عمل متصلة بألة رفع دائرية للذخيرة تقود إلى المخزن الذي هو أسفل منه.
كانت الأبراج تدار وتشغل كهربائيا، على الرغم من أن المدافع ترتفع هيدروليكيا. ومن أجل تقليل احتمال وإمكانية نشوب حريق في السفينة، تم صناعة جميع أجزاء البرج من الفولاذ.
وتستطيع جميع المدافع العشرة إطلاق النار من أحد جوانب السفينة
وأربعة مدافع تطلق القذائف بشكل مباشر نحو الأمام.
زودت المدافع العشرة ب 900 طلقة (قذيفة)
أي 90 طلقة لكل مدفع واحد.
ولمدفع ال30.5 سم معدل للنيران يتراوح معدله بين 2-3 قذيفة خارقة للدروع لها وزن 405.5 كغ لكل دقيقة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق