الباخرة الدولابية
سفينة بخارية تسير بدواليب التجديف.
وقد كانت أول سفينة بخارية، عبارة عن مركب صغير، له دواليب تجديف على جانبيه، تسير بمحرك بخاري. وقد قام ببنائها المخترع الأمريكي جون فيتش عام 1787.
وفي عام 1802 طور المخترع البريطاني وليم سيمنجتون زورقًا يعمل بدولاب تجديف خلفي. وقد كان لكليرمونت سفينة الدواليب البخارية، التي طورها المخترع الأمريكي روبرت فولتن، دواليب تجديف قطرها 4.6 م.
وفي ثلاثينيات القرن التاسع عشر، تم اختراع الدواسر اللولبية، التي برهنت على أنها أكثر فعالية من دواليب التجديف، لا سيما في البحار الهائجة.
ومنذ ذلك الوقت كانت معظم السفن البحرية، تستخدم الدواسر اللولبية، وإن كان بعضها مازال يستخدم دواليب التجديف.
واستمرت البواخر الدولابية تُستخدم بصفة غالبة في البحيرات والأنهار.
فقد كانت البواخر الدولابية العاملة بدولاب تجديف خلفي تُستخدم في نهر المسيسيبي بالولايات المتحدة في القرن التاسع عشر.
كما استخدمت الباخرة الدولابية أيضًا في نهر موراي بأستراليا في خمسينيات القرن التاسع عشر حتى نهضت السكك الحديدية بأكثر أعباء التجارة النهرية، في عشرينيات القرن العشرين.
وفي يومنا هذا لم يبق من البواخر الدولابية تحت الاستخدام، إلا القليل، وربما لجذب أنظار السياح.
سفينة بخارية تسير بدواليب التجديف.
وقد كانت أول سفينة بخارية، عبارة عن مركب صغير، له دواليب تجديف على جانبيه، تسير بمحرك بخاري. وقد قام ببنائها المخترع الأمريكي جون فيتش عام 1787.
وفي عام 1802 طور المخترع البريطاني وليم سيمنجتون زورقًا يعمل بدولاب تجديف خلفي. وقد كان لكليرمونت سفينة الدواليب البخارية، التي طورها المخترع الأمريكي روبرت فولتن، دواليب تجديف قطرها 4.6 م.
وفي ثلاثينيات القرن التاسع عشر، تم اختراع الدواسر اللولبية، التي برهنت على أنها أكثر فعالية من دواليب التجديف، لا سيما في البحار الهائجة.
ومنذ ذلك الوقت كانت معظم السفن البحرية، تستخدم الدواسر اللولبية، وإن كان بعضها مازال يستخدم دواليب التجديف.
واستمرت البواخر الدولابية تُستخدم بصفة غالبة في البحيرات والأنهار.
فقد كانت البواخر الدولابية العاملة بدولاب تجديف خلفي تُستخدم في نهر المسيسيبي بالولايات المتحدة في القرن التاسع عشر.
كما استخدمت الباخرة الدولابية أيضًا في نهر موراي بأستراليا في خمسينيات القرن التاسع عشر حتى نهضت السكك الحديدية بأكثر أعباء التجارة النهرية، في عشرينيات القرن العشرين.
وفي يومنا هذا لم يبق من البواخر الدولابية تحت الاستخدام، إلا القليل، وربما لجذب أنظار السياح.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق