الفعل المتعدي
هو: ما يتعدى أثره فاعله، ويتجاوزه إلى المفعول به، مثل: فتح طارق الأندلس. وهو يحتاج إلى فاعل ومفعول به يقع عليه. ويسمى أيضا: الفعل الواقع لوقوعه على المفعول به، والفعل المجاوز لمجاوزته الفاعل إلى المفعول به. وعلامته أن يقبل هاء الضمير التي تعود إلى المفعول به، مثل:
اجتهد الطالب فأكرمه أستاذه.
المتعدي بنفسه والمتعدي بغيره:
المتعدي بنفسه: ما يصل إلى المفعول به مباشرة أي: بغير واسطة حرف الجر، مثل: بريت القلم، ومفعوله يسمى صريحا.
والمتعدي بغيره: ما يصل إلى المفعول به بواسطة حرف الجر، مثل: ذهبت بك بمعنى: أذهبتك، ومفعوله يسمى غير صريح.
وقد يأخذ المتعدي مفعولين: أحدهما صريح، والآخر غير صريح، نحو: أدوا الأمانات إلى أهلها.
أو مفعولين كلاهما صريح مثل: ظننت زيدا منطلقا، وخلت الهلال لائحا.
أو أحدهما ظاهر الآخر ضميرا مثل: ظننتك قائما
وقد يتعدى إلى ثلاثة مفعولات مثل: أعلمت زيدا عمرا منطلقاً.
هو: ما يتعدى أثره فاعله، ويتجاوزه إلى المفعول به، مثل: فتح طارق الأندلس. وهو يحتاج إلى فاعل ومفعول به يقع عليه. ويسمى أيضا: الفعل الواقع لوقوعه على المفعول به، والفعل المجاوز لمجاوزته الفاعل إلى المفعول به. وعلامته أن يقبل هاء الضمير التي تعود إلى المفعول به، مثل:
اجتهد الطالب فأكرمه أستاذه.
المتعدي بنفسه والمتعدي بغيره:
المتعدي بنفسه: ما يصل إلى المفعول به مباشرة أي: بغير واسطة حرف الجر، مثل: بريت القلم، ومفعوله يسمى صريحا.
والمتعدي بغيره: ما يصل إلى المفعول به بواسطة حرف الجر، مثل: ذهبت بك بمعنى: أذهبتك، ومفعوله يسمى غير صريح.
وقد يأخذ المتعدي مفعولين: أحدهما صريح، والآخر غير صريح، نحو: أدوا الأمانات إلى أهلها.
أو مفعولين كلاهما صريح مثل: ظننت زيدا منطلقا، وخلت الهلال لائحا.
أو أحدهما ظاهر الآخر ضميرا مثل: ظننتك قائما
وقد يتعدى إلى ثلاثة مفعولات مثل: أعلمت زيدا عمرا منطلقاً.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق