الحديث المعلل
هو سبب خفي يقدح في الحديث مع أن الظاهر منه السلامة
كما أنه لا يتمكن من معرفة علل الحديث إلا من أوتي حظا وافرا من الحفظ والخبرة والدقة والفهم الثاقب
كما أنه لم يتمكن من هذا المجال إلا عدد قليل من العلماء
أمثال
الإمام أحمد
والبخاري
والدارقطني
والحافظ ابن حجر الذي
له كتاب في هذا المجال اسمه ((الزهر المكلول في الخبر المعلول))
وينقسم الحديث المعلول إلى:
أن يكون الحديث ظاهره الصحة.
أن يكون الحديث مرسلا مع وجوه الثقات الحفاظ.
هو سبب خفي يقدح في الحديث مع أن الظاهر منه السلامة
كما أنه لا يتمكن من معرفة علل الحديث إلا من أوتي حظا وافرا من الحفظ والخبرة والدقة والفهم الثاقب
كما أنه لم يتمكن من هذا المجال إلا عدد قليل من العلماء
أمثال
الإمام أحمد
والبخاري
والدارقطني
والحافظ ابن حجر الذي
له كتاب في هذا المجال اسمه ((الزهر المكلول في الخبر المعلول))
وينقسم الحديث المعلول إلى:
أن يكون الحديث ظاهره الصحة.
أن يكون الحديث مرسلا مع وجوه الثقات الحفاظ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق