سادت تجارة المُقايضة بين الإنكا، وبشكل عام في جميع ثقافات الأنديز، حيث يتبادل الشخص المنتجات الفائضة عن حاجته بمنتجات أُخرى يحتاجها.
فعلى سبيل المِثال يتبادل سُكّان الساحل منتجاتهم من الأسماك المُجفّفة والأصداف بمنتجات سُكّان الجبال من الأغذية والصوف.
ومع ذلك فقد كان يتم التعامل مع بعض المُنتجات التي يحتاجها الجميع كنقود، ومِثال ذلك الفلفل الحار والملح والذرة والقطن وحبوب الكوكا وريش الطيور والأصداف البحريّة. كذلك هناك ذكر لاستخدام الفؤوس الصغيرة كنقود.
وفي هذه الحالات يحصل البائع على أيٍ من هذه المُنتجات مُقابل مبيعاته، وكذلك الشاري يدفع بالمنتجات المُشار إليها.
لم يكن هناك حِرفة "تاجر" بالمعنى الذي نفهمه اليوم، ولكنّنا نعرف بأنّ إدارة الإنكا قرّرت تقسيم السُكّان الناشطين اقتصادياً إلى
ثلاث مجموعات:
مزارعين
صيّادي أسماك
تُجّار
وذلك عندما علمت الإدارة بوجود اكتظاظ في سُكّان وادي تشينشا إلى درجة عدم القدرة على إطعام جميع السُكّان.
فعلى سبيل المِثال يتبادل سُكّان الساحل منتجاتهم من الأسماك المُجفّفة والأصداف بمنتجات سُكّان الجبال من الأغذية والصوف.
ومع ذلك فقد كان يتم التعامل مع بعض المُنتجات التي يحتاجها الجميع كنقود، ومِثال ذلك الفلفل الحار والملح والذرة والقطن وحبوب الكوكا وريش الطيور والأصداف البحريّة. كذلك هناك ذكر لاستخدام الفؤوس الصغيرة كنقود.
وفي هذه الحالات يحصل البائع على أيٍ من هذه المُنتجات مُقابل مبيعاته، وكذلك الشاري يدفع بالمنتجات المُشار إليها.
لم يكن هناك حِرفة "تاجر" بالمعنى الذي نفهمه اليوم، ولكنّنا نعرف بأنّ إدارة الإنكا قرّرت تقسيم السُكّان الناشطين اقتصادياً إلى
ثلاث مجموعات:
مزارعين
صيّادي أسماك
تُجّار
وذلك عندما علمت الإدارة بوجود اكتظاظ في سُكّان وادي تشينشا إلى درجة عدم القدرة على إطعام جميع السُكّان.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق