شهد المؤرخون من الفتح والاستعمار على وجود أدب حضارة الكيتشوا الإنكا والتي نُقلت شفويا حيث كانت الوسيلة الرئيسة والاساسية لانتقاله هي لغة الكيتشوا أو (رونا سيمي) والتي فرضتها الإنكا كلغة رسمية في جميع أنحاء الامبراطورية وتقسم عادة إلى الادب المهذب (المجامل) الأدب الشعبي .
الأدب المهذب (المجامل) وقد سمي بهذا الاسم لاستدعائه في محكمة الإنكا, وقد كان الأدب الرسمي في ذلك الوقت وأُوكلت مهمة تنفيذه إلى المعلمين أمناء المكتبات الذين استخدموا نظام الكيبو
(وهو نظام تسجيل كان يستخدم في مجمع الانكا).
أو يسمي ب معقود الحبال.
كانوا يستخدموا ثلاثة أنظمة أدبية رئيسة كانوا قد زرعوها وأوجدوها النوع
الملحمي,
النوع التعليمي
النوع الدرامي.
ويمثل النوع الملحمي من القصائد التي تعبر عن علم الكونيات من عالم الأنديز (أساطير الخلق, والفيضانات وغيرها). وكذلك كانوا قد رووا أهل الانكا (أساطير من الاخوة أيار, مانكوا كاباك وماما اكويا وما إلى ذلك).
وشمل النوع التعليمي على الخرافات والأمثال والقصص ونسخا من التي تم جمعها من قبل العديد من علماء الحديث.
النوع الدرامي, والذي يمثله غارثيلاسو ذوو الاصول الانكاوية، ذوو الطابع الكوميدي والمأساوي (من الواضح أنه قد وجد في الثقافة الغربية). وكانوا في الواقع يقدمون تمثيلات مسرحية حيث كان هناك خليط من الرقص والغناء والقداس. كان يزعم الدرامي الشهير (انويانتاي) والذي كتب نسخة من التاريخ عن الحقيقة الاستعمارية سيكون له جوهر أو أصول من حضارة الإنكا وسلسلة من الزيادات اللاحقة والتي تم قبولها وتقويمها في المسرح الإسباني.
الأدب المهذب (المجامل) وقد سمي بهذا الاسم لاستدعائه في محكمة الإنكا, وقد كان الأدب الرسمي في ذلك الوقت وأُوكلت مهمة تنفيذه إلى المعلمين أمناء المكتبات الذين استخدموا نظام الكيبو
(وهو نظام تسجيل كان يستخدم في مجمع الانكا).
أو يسمي ب معقود الحبال.
كانوا يستخدموا ثلاثة أنظمة أدبية رئيسة كانوا قد زرعوها وأوجدوها النوع
الملحمي,
النوع التعليمي
النوع الدرامي.
ويمثل النوع الملحمي من القصائد التي تعبر عن علم الكونيات من عالم الأنديز (أساطير الخلق, والفيضانات وغيرها). وكذلك كانوا قد رووا أهل الانكا (أساطير من الاخوة أيار, مانكوا كاباك وماما اكويا وما إلى ذلك).
وشمل النوع التعليمي على الخرافات والأمثال والقصص ونسخا من التي تم جمعها من قبل العديد من علماء الحديث.
النوع الدرامي, والذي يمثله غارثيلاسو ذوو الاصول الانكاوية، ذوو الطابع الكوميدي والمأساوي (من الواضح أنه قد وجد في الثقافة الغربية). وكانوا في الواقع يقدمون تمثيلات مسرحية حيث كان هناك خليط من الرقص والغناء والقداس. كان يزعم الدرامي الشهير (انويانتاي) والذي كتب نسخة من التاريخ عن الحقيقة الاستعمارية سيكون له جوهر أو أصول من حضارة الإنكا وسلسلة من الزيادات اللاحقة والتي تم قبولها وتقويمها في المسرح الإسباني.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق