استخبارات المصادر المفتوحة
مصطلح يستخدم للإشارة إلى الاستخبارات المستخلصة من المصادر المفتوحة مثل مواقع التواصل الاجتماعي الإعلام المرئي والمطبوع ومواد المكتبات
وهي نقيض الاستخبارات بالطرق السرية المغلقة
ومع تشابه الاسم مع ذلك المستخدم في البرمجة، إلا أن المصادر المفتوحة كانت ومنذ القدم مصدراً من مصادر المعلومات الاستخباراتيّة، وراج المصطلح حديثاً، خصوصاً مع وفرة المعلومات المتوفرة بمتناول الجميع سواء على الشبكة العالمية أو بشكلها المطبوع.
يستخدم متابعو الحرب، الأفراد والمنظمات، الكثير من المصادر المفتوحة لجمع وعرض المعلومات
يستخدم متابعو الحرب، الأفراد والمنظمات، الكثير من المصادر المفتوحة لجمع وعرض المعلومات
بعبارة مختصرة، فهذه الطريقة لجمع المعلومات الاستخباراتية هي جمع وتحليل المعلومات من مصادر عامة ومفتوحة.
وتستخدم هذه الطريقة الاستخباراتية في دوائر الأمن القومي والأمن العام والاستخبارات التجارية
ولها أهمية عند الباحثين الذين إما لا يمتلكون القدرة على الوصول إلى معلومات سريّة أو الوصول إلى معلومات تتطلب إشتراكاً مالياً.
هذه الاستخبارات لا تقتصر فقط على موظفي الدوائر الاستخباراتية الحكومية فقط، بل تشمل الأفراد الذين يفعلون ذلك من باب الهواية أو لبناء القدرات والمهارات التي ستفيدهم بحال قدموا لوظيفة لدى أجهزة الاستخبارات مثلاً.
أهم مصادر استخبارات المصادر المفتوحة:
يمكن إجمال مصادر المعلومات لهذا الصنف من الاستخبارات بما يلي
الإعلام:
=======
الإعلام المطبوع
الصحف
المجلات
النشرات الدوريّة
التلفزيون
الإذاعة.
الشبكة العالمية:
==========
المواقع الالكترونية المتاحة للجميع
المدونات
المنتديات
شبكات التواصل الاجتماعي
================
يوتيوب
تويتر
فيسبوك
وكذلك البرامج المفتوحة للعامة كخرائط جووجل وويكيمابيا.
ويمكن لأي شيء على الشبكة العالمية أن يكون مصدراً للاستخبارات
حتى الصورة الذاتية "السيلفي
البيانات الحكومية العامة:
================
البيانات والمعلومات التي تنشرها الحكومات للعامة سواءاً كانت سريّة قبل ذلك أو غير سرية (كبيانات الموازنة أو المؤتمرات أو الخُطَب مثلاً).
المواد الدعائية:
==========
كالصور الدعائية
البيانات
المنشورات التجارية من شركات وأعمال تجارية.
الأدبيات المحدودة التداول
وهو مصطلح عام يطلق على المنشورات التي تصدرها مؤسسات للتداول الداخلي
أو لإعضائها
ما تنشره المنظمات غير الحكومية
أبحاث ودراسات جامعة ما تتيحها لمن يتبعها
يشترك بخدماتها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق