الحديث الصحيح
هو ما اتصل إسناده بعدل ضابط عن مثله بدون علة ولا شذوذ وهو يفيد الظن دون اليقين
والحديث الصحيح ينقسم إلى قسمين:
الصحيح لذاته:
هو الحديث الذي اشتمل على أعلى صفات القبول بأن كل متصل السند بنقل العدول الضابطين ضبطا تاما عن مثلهم من مبدأ الحديث إلى آخره وخلا من الشذوذ والعلة، ويسمى هذا القسم ((الصحيح لذاته))
لأنه استوفى شروط الصحة ولم يكن في حاجة لمن يجبره، فصحته نشأت من ذاته لا من حديث آخر خارج عنه.
الصحيح لغيره:
هو الحديث الذي قصرت شروطه عن الدرجة العليا بأن كان الضبط فيه غير تام.
وإنما سمي ((بالصحيح لغيره))
لأن صحته نشأت من غيره.
هو ما اتصل إسناده بعدل ضابط عن مثله بدون علة ولا شذوذ وهو يفيد الظن دون اليقين
والحديث الصحيح ينقسم إلى قسمين:
الصحيح لذاته:
هو الحديث الذي اشتمل على أعلى صفات القبول بأن كل متصل السند بنقل العدول الضابطين ضبطا تاما عن مثلهم من مبدأ الحديث إلى آخره وخلا من الشذوذ والعلة، ويسمى هذا القسم ((الصحيح لذاته))
لأنه استوفى شروط الصحة ولم يكن في حاجة لمن يجبره، فصحته نشأت من ذاته لا من حديث آخر خارج عنه.
الصحيح لغيره:
هو الحديث الذي قصرت شروطه عن الدرجة العليا بأن كان الضبط فيه غير تام.
وإنما سمي ((بالصحيح لغيره))
لأن صحته نشأت من غيره.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق