عام 1977 كانت هناك قضية بيع المعلومات بالغة السرية إلى الاتحاد السوفيتي من قبل شابين أمريكيين
احدهما كان لديه إذن بالدخول إلى غرفة الرموز التي تتعامل مع الرسائل العائدة لوكالة المخابرات والجيش والقوة البحرية والقوة الجوية الأمريكية.
إن هذه الرسائل وبرفقتها الرموز الحقيقية أو كتب الرموز تعتبر ذات قيمة لا تثمن بالنسبة للسوفيت.
إن الجانب الذي ذكرته الصحف حول هذه القصة بالطبع لم تذكر بالضبط ما تم بيعه من المعلومات المسروقة ( السوفيت وحدهم يعلمون بذلك )
وعل كل حال فنحن نعلم أن المتهمين حكم عليهما بالسجن لمدة 40 سنة.
احدهما كان لديه إذن بالدخول إلى غرفة الرموز التي تتعامل مع الرسائل العائدة لوكالة المخابرات والجيش والقوة البحرية والقوة الجوية الأمريكية.
إن هذه الرسائل وبرفقتها الرموز الحقيقية أو كتب الرموز تعتبر ذات قيمة لا تثمن بالنسبة للسوفيت.
إن الجانب الذي ذكرته الصحف حول هذه القصة بالطبع لم تذكر بالضبط ما تم بيعه من المعلومات المسروقة ( السوفيت وحدهم يعلمون بذلك )
وعل كل حال فنحن نعلم أن المتهمين حكم عليهما بالسجن لمدة 40 سنة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق