التفرد الثقالي
=========
إلى موقع في الزمكان يصبح فيه مجال جاذبية الأجرام الفلكية لانهائي بطريقة لا تعتمد على نظام الإحداثيات.
والمقصود هو وزن لا نهائي لحجم معين في ظروف هذا الموقع، عندما يكون الضغط على الذرات من جميع الجهات في جسم معين داخل ثقب أسود
مثلا ، لا نهائي يؤدي إلى تفتت الذرات وانطوائها على نفسها مختزلة المسافات الشاسعة بين سطح الذرة وأنويتها وبالتالي تكسير لنوى الذرات وتحطمها مع مكوناتها الذرية (الكواركات)، تحت ضغط هائل لا نهائي في قلب ثقب أسود
والكميات المستخدمة لقياس شدة مجال الجاذبية هي كمية الانحناءات الثابتة للزمكان والذي يتضمن قياس كثافة المادة. وبما أن هذه الكميات تصبح لانهائية في إطار التفرد، فإن قوانين الزمكان الطبيعية لا يمكن أن توجد
=========
إلى موقع في الزمكان يصبح فيه مجال جاذبية الأجرام الفلكية لانهائي بطريقة لا تعتمد على نظام الإحداثيات.
والمقصود هو وزن لا نهائي لحجم معين في ظروف هذا الموقع، عندما يكون الضغط على الذرات من جميع الجهات في جسم معين داخل ثقب أسود
مثلا ، لا نهائي يؤدي إلى تفتت الذرات وانطوائها على نفسها مختزلة المسافات الشاسعة بين سطح الذرة وأنويتها وبالتالي تكسير لنوى الذرات وتحطمها مع مكوناتها الذرية (الكواركات)، تحت ضغط هائل لا نهائي في قلب ثقب أسود
والكميات المستخدمة لقياس شدة مجال الجاذبية هي كمية الانحناءات الثابتة للزمكان والذي يتضمن قياس كثافة المادة. وبما أن هذه الكميات تصبح لانهائية في إطار التفرد، فإن قوانين الزمكان الطبيعية لا يمكن أن توجد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق