معاهدة الحظر الجزئي للتجارب النووية
وقعت في 5 اب 1963 وقعت من كل من وزراء خارجية الولايات المتحدة (راسك) والاتحاد السوفييتي (جروميكو) وبريطانيا (هيوم) في موسكو.
و حضرها الأمين العام للأمم المتحدة يو ثانت وخروشوف. و تضمنت المعاهدة خمس مواد تحرم اجراء تجارب أو تفجيرات نووية في اي مكان سواء في البر أو البحر أو حتى في الفضاء الخارجي.
تم تبني المعاهدة من قبل الجمعية العامة للأمم المتحدة في 10 سبتمبر 1996. فٌتح باب التوقيع عليها في نيويورك في 24 سبتمبر 1996, عندها تم التوقيع على المعاهدة من قبل 71 دولة، من بينهم خمسة من الثمانية التي كانت تمتلك قدرات نووية حينها. اعتبارا من شهر فبراير عام 2012 العدد الاجمال للدول المصادقة على المعاهدة كان 157 دولة وهنالك 25 دولة وقعت على المعاهدة ولم تصادقها بعد.
وستدخل المعاهدة حيز التنفيذ بعد أن تصدق عليها الدول الـ 44 المدرجة في المحلق الثاني بـ 180 يوما.
"دول الملحق الثاني" هي الدول التي شاركت في المفاوضات على معاهدة الحظر الشامل للتجارب النووية ما بين عامي 1994 و 1996 وتمتلك مفاعلات الطاقة النووية أو مفاعلات لاجراء البحوث في هذا المجال في ذلك الوقت واعتبارا من 7 ديسمبر 2011، ثماني من دول المرفق الثاني لم تصدق بعد
وقعت في 5 اب 1963 وقعت من كل من وزراء خارجية الولايات المتحدة (راسك) والاتحاد السوفييتي (جروميكو) وبريطانيا (هيوم) في موسكو.
و حضرها الأمين العام للأمم المتحدة يو ثانت وخروشوف. و تضمنت المعاهدة خمس مواد تحرم اجراء تجارب أو تفجيرات نووية في اي مكان سواء في البر أو البحر أو حتى في الفضاء الخارجي.
تم تبني المعاهدة من قبل الجمعية العامة للأمم المتحدة في 10 سبتمبر 1996. فٌتح باب التوقيع عليها في نيويورك في 24 سبتمبر 1996, عندها تم التوقيع على المعاهدة من قبل 71 دولة، من بينهم خمسة من الثمانية التي كانت تمتلك قدرات نووية حينها. اعتبارا من شهر فبراير عام 2012 العدد الاجمال للدول المصادقة على المعاهدة كان 157 دولة وهنالك 25 دولة وقعت على المعاهدة ولم تصادقها بعد.
وستدخل المعاهدة حيز التنفيذ بعد أن تصدق عليها الدول الـ 44 المدرجة في المحلق الثاني بـ 180 يوما.
"دول الملحق الثاني" هي الدول التي شاركت في المفاوضات على معاهدة الحظر الشامل للتجارب النووية ما بين عامي 1994 و 1996 وتمتلك مفاعلات الطاقة النووية أو مفاعلات لاجراء البحوث في هذا المجال في ذلك الوقت واعتبارا من 7 ديسمبر 2011، ثماني من دول المرفق الثاني لم تصدق بعد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق